Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Jerusalem Post

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      Recent
      1 December 2025

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      28 November 2025

      A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah

      26 November 2025

      BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»بكين ، نحو توسيع دورها المهيمن في ميانمار

    بكين ، نحو توسيع دورها المهيمن في ميانمار

    0
    By د. عبدالله المدني on 22 January 2020 منبر الشفّاف

    تساورهم الشكوك من أن تتحول بلادهم إلى رهينة بأيدي الصينيين

    في زيارته التاريخية النادرة التي بدأت يوم 17 يناير الجاري الى ميانمار (بورما سابقا) عمل الزعيم الصيني “شي جينبينغ” على تأكيد دور أكبر من ذي قبل لبلاده في هذه الدولة الآسيوية ذات الأهمية الاستراتيجية. وقد وصفنا الزيارة بالتاريخية والنادرة لأنه لم يسبق أن زار زعيم صيني ميانمار منذ الزيارة اليتيمة التي قام بها الرئيس الصيني الأسبق “جيان زيمينغ” سنة 2001 خلال جولة آسيوية له وقتذاك.  ومما لا شك فيه أن أشياء كثيرة حدثت في الصين وأيضا في ميانمار بين التاريخين.

    فحينما زارها زيمينغ قبل 19 سنة كانت ميانمار في قبضة نظام عسكري قمعي، وكانت لهذا السبب معزولة عن الدنيا كلها ولا تجد نافذة تطل من خلالها على العالم إلا عبر الصين التي لولا دعمها لها إقتصاديا وعسكريا ودبلوماسيا لانهارت. أي كحال كوريا الشمالية تماما. أما الصين فلم تكن وقتذاك تتربع على عرش الاقتصاد الثاني عالميا.

    غير أن الوضع يبدو الآن  مختلفا تماما، فميانمار تحررت كثيرا من قبضة الجنرالات القمعيين وبدأت في شق طريقها الصعب نحو نظام ديمقراطي مدني، معطوفا على إجراءات من شأنها تحرير اقتصادها الهش، الأمر الذي أغرى دولا كثيرة بطرق أبوابها.  كما أن زعيمة المعارضة “أونغ سان سوشي” تحررت من الاقامة والعزلة الإجباريتين، وصارت هي الحاكمة الفعلية لبلدها من خلف الكواليس بالانتخاب الشعبي الحر، مما جعلها وحدها المسؤولة عن صياغة علاقات بلادها الخارجية.

    إلى ذلك فإن ميانمار باتت محورا لتنافس أشرس بين الصين والهند واليابان بل وباكستان أيضا من أجل النفوذين الاقتصادي والاستراتيجي، كل على طريقته ولأهدافه  لاسيما وأنها تحظى بموقع  جغرافي مهم على طريق الإمدادات النفطية المتجهة من الخليج إلى الشرق الأقصى، دعك من أهميتها الفائقة للصينيين لمشروعهم الضخم المتمثل في المعبر الاقتصادي وطريق الحرير.

    ومن هنا ليس غريبا أن تسعى الصين، الشريك التجاري الأكبر لميانمار والمقرض الرئيسي لها بنسبة 40 بالمائة من ديونها الخارجية لتجديد وترسيخ روابطها مع رانغون وإبداء إهتمام بالغ بها وباحتياجاتها التنموية خصوصا في ظل المقاطعة الغربية لها (بسبب إستمرار ميانمار في قمع أقليتها المسلمة من الروهانغيا، وانتهاكاتها لمبادئ حقوق الإنسان، ولاسيما منذ موجة  الإبادة الجماعية الجديدة في عام 2017، وهي إبادة لا تكترث بها بكين كثيرا)، وفي ظل محاولات منافستي الصين الرئيسيتين وهما الهند واليابان إيجاد موطيء قدم قوي لهما فيها.

    والحقيقة أن الهند، التي تشترك مع ميانمار في أشياء أكثر بكثير مما يجمع الصين وميانمار مثل الإرث الكولونيالي البريطاني والقرب الجغرافي والتشابه الثقافي حاولت أنْ تقوم بما تفعله بكين الآن لكنها لم تحقق النجاح المطلوب لأن نيودلهي ببساطة لا تملك الإغراءات التي تملكها بكين، وليس لديها مشروع طموح بمليارات الدولارات كمشروع المعبر الاقتصادي أنف الذكر.

    وطالما أتيتا على ذكر هذا العامل الجوهري المسيل للعاب العديد من الدول النامية، فإن قادة ميانمار لئن بدوا مرحبين باهتمام بكين ببلادهم وحاجاتهم التنموية الكثيرة مثل تجديد البنى التحتية المهترئة وشق الطرق وإقامة السدود والموانيء والمشاريع الصناعية الحديثة وتدريب الأجيال الجديدة على المهارات المطلوبة عالميا، فإنهم في الوقت نفسه تساورهم الشكوك من أن تتحول بلادهم إلى رهينة بأيدي الصينيين. وبعبارة أخرى فإنهم متخوفون من أن تتكرر معهم تجربة الصين في سريلانكا (وهو ما أرغم الصينيين في عام 2011  على تجميد مشروع لبناء سد ضخم في ولاية كاشين الحدودية).

    والواقع أن مخاوفهم مبررة ويسندها قلق جماهيري في شكل إمتعاض وتظاهرات شعبية من حين إلى أخر، خصوصا وأن الصين لا تعتزم مساعدة بلادهم من خلال الهبات وإنما من خلال قروض وديون مستحقة السداد في تواريخ معينة. وهذا هو مربط الفرس ومحور القلق.

    وفي السياق نفسه يمكن الإشارة إلى مقال كتبته الزعيمة أونغ سان سوشي في الثمانينات أعربت من خلاله عن قلقها من تغلغل الصينيين في بلادها وسيطرتهم على إقتصادها. لكن يبدو أن أونغ سان سوشي غيرت اليوم موقفها في ظل الإنتقادات الغربية لها والتي وصلت إلى حد المطالبة بسحب جائزة نوبل منها، في الوقت الذي تحرص فيه بكين على تكرار مساندتها لها ودعم رانغون في ما تسميه حفاضها على حقوقها الشرعية وكرامتها الوطنية وتأمين الاستقرار في ولاية راخين (موطن الروهينغيا) حيث تقوم الصين بتمويل بناء ميناء ومنطقة اقتصادية بكلفة تزيد على 1.5 مليار دولار لربط الميناء بالمحيط الهندي.

    Elmadani@batelco.com.bh

    * أستاذ العلاقات الدولية المتخصص في الشأن الآسيوي من البحرين

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleانتفاضة الغضب بين طاووس البياتي وطائر الفينيق
    Next Article ليبيا: مؤتمر برلين وخطر الدوران في الحلقة المفرغة
    Subscribe
    Notify of
    guest
    guest
    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 November 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 November 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 October 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 October 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 October 2025 Nabil El-Khazen
    RSS Recent post in arabic
    • بلدية صيدا لا تلتزم القوانين 4 December 2025 وفيق هواري
    • دراسة لمصرف لبنان: وزارة الطاقة اشترت “فيول” لنظام الأسد بأموال المودعين! 4 December 2025 الشفّاف
    • حبيب صادق وسيمون كرم والممانعة 4 December 2025 محمد علي مقلد
    • السفير سيمون كرم رئيساً لوفد لبنان الى “الميكانيزم” 3 December 2025 الشفّاف
    • ملاحظات أولية على هامش زيارة البابا للبنان 2 December 2025 جريس أبو سمرا البتدّيني
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Will Saudi Arabia fund Israel’s grip over Lebanon? – Truth Uncensored Afrika on Lebanon’s Sunnis 2.0
    • farouk itani on A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah
    • فاروق عيتاني on BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It
    • انطوانحرب on Contributing to Restoring Confidence
    • jam on Lives in freefall: The triumph of decline
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz