Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Jerusalem Post

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      Recent
      1 December 2025

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      28 November 2025

      A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah

      26 November 2025

      BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»امتحان صعب لإندونيسيا في أكتوبر القادم

    امتحان صعب لإندونيسيا في أكتوبر القادم

    0
    By د. عبدالله المدني on 18 May 2022 منبر الشفّاف

    من المقرر أن تعقد مجموعة العشرين G20 (تأسست رسميا في سبتمبر 1999، وتعد منتدى دوليا لمناقشة السياسات المتعلقة بتعزيز الاستقرار المالي العالمي ومعالجة القضايا الدولية بحضور قادة اوإ ممثلي 19 دولة صناعية + الاتحاد الأوروبي، علما بأن دول المجموعة تمثل مجتمعة حوالي 90% من اجمالي الناتج العالمي، و80% من التجارة الدولية وثلثي سكان العالم وحوالي نصف مساحة اليابسة) قمتها المقبلة في جزيرة بالي الأندونيسية في أكتوبر المقبل.

     

     

    يرى بعض المراقبين أن هذه القمة سوف تكون تحديا وامتحانا صعبا للدولة المضيفة كونها تأتي في ظل ظروف وتعقيدات عالمية غير مسبوقة ناجمة عن الصراع الحالي بين القوى العالمية الكبرى بعد قيام روسيا الاتحادية، وهي دولة مؤسسة للمجموعة وعضو بارز فيها، بغزو أوكرانيا، خصوصا وأن مصادر دبلوماسية روسية ألمحت إلى أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يعتزم حضور القمة رغم علمه المسبق بأنه سوف يواجه انتقادات ومواقف غير ودية من قبل بعض الأعضاء الكبار. ويرى فريق آخر من المراقبين أن القمة قد لا تنعقد في تاريخها المحدد بسبب مقاطعة محتملة من دول عديدة إذا ما تأكدت مشاركة بوتين في أعمالها. بينما يرى فريق ثالث أن بوتين سيوفر الحرج على نفسه وعلى الدول المضيفة عبر إيجاد مبرر ما لعدم مشاركته شخصيا في قمة بالي، خصوصا وأنه تذرع بجائحة كورونا للغياب عن قمة المجموعة السابقة التي عقدت العام الماضي في العاصمة الإيطالية. هذا ناهيك عن أنه خفض في الأعوام الأخيرة رحلاته إلى الخارج، فلم يزر العام الماضي مثلا سوى سويسرا والهند للإجتماع في الأولى بالرئيس الأمريكي جو بايدن وللقاء نظيره الهندي مودي في الثانية. وأكتفى في العام الجاري برحلة إلى بكين للإجتماع بالزعيم الصيني جينبينغ.

    والحقيقة أن التوقعات حول القمة المذكورة بدأت تثير منذ الآن ردود أفعال متباينة، منها أن رئيس الحكومة الأسترالية سكوت موريسون قال معلقا: “إن منح بوتين مقعدا في القمة خطوة مستبعدة جدا”، ومنها أيضا ما قاله مسؤول كبير سابق في الخارجية الأمريكية من أنه لا يمكن تخيل مشاركة بوتين في قمة العشرين القادمة.

    غير أن الرئيس الأندونيسي جوكو ويدودو يعتقد أنه قادر على استضافة القمة وقيادتها، بل والوصول بها إلى شاطيء الأمان دون عراقيل معتمدا على مهاراته في اقناع نظرائه من قادة المجموعة بوضع الملف الأوكراني جانبا والتركيز على القضايا الاقتصادية التي تهم العالم والتي تأسست مجموعة العشرين أساسا من أجلها. ويُعتقد أن ويدودو تعمد، في تعليقه على أحداث أوكرانيا الشهر الماضي، أن يكون محايدا قدر الامكان كي يكسب ود الجميع ويتفادى إغضاب روسيا أو أي من خصومها، فقد أصدر بيانا وصف فيه غزو أوكرانيا بالعمل “غير المقبول”، دون أن يشير إلى روسيا أو يستخدم كلمة “غزو”، كما حث مجلس الأمن الدولي على التدخل للحيلولة دون تفاقم الأوضاع في أوكرانيا. ومما قيل، في السياق نفسه، أن بعض مساعدي الرئيس الأندونيسي اقترحوا عليه أن تمتنع اندونيسيا عن التصويت على قرار إدانة روسيا في جلسة الجمعية العامة للأمم المتحدة يوم الثاني من مارس المنصرم، لكن ما حدث هو أن أندونيسيا كانت من بين 141 دولة صوتت لصالح القرار مع استبعاد فكرة فرض عقوبات على موسكو. وفي خطوة تلت التصويت بعدة أيام سارعت وزيرة الخارجية الإندونيسية “ريتنو مارسودي” بالإتصال بنظيرها الروسي “سيرجي لافروف” لتوضح له موقف بلادها القائم على تجنب التورط في صراعات القوى الكبرى، والالتزام بسياسات خارجية عمادها دعم فرص الحوار والعمل الدبلوماسي تحقيقا للسلام.

    في مقابل ثقة ويدودو العالية بقدرة بلاده على تجاوز الإشكالات المحيطة بالقمة، لوحظ ارتفاع أصوات سياسية وأكاديمية في جاكرتا تطالبه بطرح الملف الأوكراني على القمة واستخدام منصبه كرئيس حالي لمجموعة العشرين في ايجاد حل للقضية بدلا من التهرب منها إلى القضايا الإقتصادية، التي من الصعب مناقشتها اليوم دون اقحام الموضوع الأوكراني فيها كون الأخير تسبب في أزمة طاقة عالمية وأشعل حربا ومقاطعات تجارية ومصرفية وأثر على سلاسل توريد الغذاء.

    لقد قيل أن مواقف ويدودو الحائرة ناجمة عن قلة خبرته في الشؤون الخارجية، لكن من الواضح أيضا أن حرصه على تجنب إغضاب موسكو انعكاس لموقف الشارع الإندونيسي المسلم المعادي في غالبيته للولايات المتحدة والغرب والمتعاطف مع روسيا، خصوصا في ظل عدم اتضاح الصورة لدى قطاع كبير من العوام ممن يعتقدون أن روسيا تخوض حربا ضد الانفصاليين المدعومين من الغرب. والمعروف أن مثل هذا الاعتقاد يثير العواطف في بلد له تاريخ طويل وصراعات مريرة مع الحركات الانفصالية.

    من جانب آخر، يثير البعض فكرة دعوة أوكرانيا لحضور قمة بالي جنبا إلى جنب مع العديد من الدول غير الأعضاء والمنظمات والمؤسسات الدولية والاقليمية المدعوة. وهذه الفكرة، التي تحظى بتأييد عدد من دول المجموعة وتقاومها موسكو وبكين تحديدا، لو نـُفذت فإنها  ستحول أجواء القمة إلى ساحة حرب ملتهبة.

    د. عبدالله المدني

    * أستاذ العلاقات الدولية المتخصص في الشأن الآسيوي من البحرين

    تاريخ المادة: مايو 2022م

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous ArticleIsrael’s Collaboration With Qatar – Morally Disgraceful And Strategically Damaging
    Next Article (بالفيديو): “بروتستانت” طهران يعتدون على “باسيج” الخامنئي
    Subscribe
    Notify of
    guest
    guest
    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 November 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 November 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 October 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 October 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 October 2025 Nabil El-Khazen
    RSS Recent post in arabic
    • بلدية صيدا لا تلتزم القوانين 4 December 2025 وفيق هواري
    • دراسة لمصرف لبنان: وزارة الطاقة اشترت “فيول” لنظام الأسد بأموال المودعين! 4 December 2025 الشفّاف
    • حبيب صادق وسيمون كرم والممانعة 4 December 2025 محمد علي مقلد
    • السفير سيمون كرم رئيساً لوفد لبنان الى “الميكانيزم” 3 December 2025 الشفّاف
    • ملاحظات أولية على هامش زيارة البابا للبنان 2 December 2025 جريس أبو سمرا البتدّيني
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Will Saudi Arabia fund Israel’s grip over Lebanon? – Truth Uncensored Afrika on Lebanon’s Sunnis 2.0
    • farouk itani on A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah
    • فاروق عيتاني on BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It
    • انطوانحرب on Contributing to Restoring Confidence
    • jam on Lives in freefall: The triumph of decline
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz