Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Yusuf Kanli

      Murder without borders: Israel’s war on journalists

      Recent
      15 August 2025

      Murder without borders: Israel’s war on journalists

      5 August 2025

      Promises of Billions Confirm Saudi Political Support for Syria

      28 July 2025

      Inside the harrowing attack on Syria’s Druze — and why the US’ first in the right direction is vita

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»الجامعة اللبنانية: بين الدجاجة التي تبيض ذهبا والبطة العرجاء

    الجامعة اللبنانية: بين الدجاجة التي تبيض ذهبا والبطة العرجاء

    0
    By طلال خوجة on 2 February 2018 منبر الشفّاف
    الصورة: أحد المباني في “المون ميشال”

     

     

    قد يبدو فدائيا من يتناول بالنقد قرار انشاء فروع جديدة للجامعة اللبنانية الذي صدر مؤخرا عن الحكومة وموضوعه انشاء فروع لكليات ومعاهد في عكار وبعلبك/الهرمل وكسروان/جبيل، وهي للعلم تكرار مضخم، لما قرره مجلس الجامعة منذ سنة.

    ذلك أن المنتقد قد يتهم ببساطة بانه ضد “دمقرطة” التعليم الاكاديمي وايصاله لأوسع شريحة، خصوصا في المناطق والمحافظات الأكثر تهميشا وبؤسا وحرمانا.
    وإذ يطرح الامر تحديات لوجستية وانشائية ومالية وادارية كبيرة، فانه يطرح ايضا مشكلة تأمين مئات الاساتذة الجامعيين، اصحاب الكفاءة والاختصاص معا، خصوصا في المواد العلمية الأعقد، كالرياضيات البحتة على سبيل المثال لا الحصر. والقريبون من الجامعة اللبنانية ومشاكلها ودهاليزها يعرفون كم تعاني هذه الجامعة من العرف العشوائي والزبائني الذي حكم مراسيم التفرغ وقرارات التعاقد والتوظيف، خصوصا في شُعَب العلوم المستحدثة منذ ثمان سنوات والتي، وان ادى استحداثها دون شك الى تخفيف العبء عن الاهالي، الا انها ساهمت ايضا بتدحرج المستوى الاكاديمي في الكلية التي بقيت الى حد كبير عصية على ذلك. وذلك، رغم التدهور الإجمالي الذي طال العملية الاكاديمية في الجامعة نتيجة الاطباق عليها منذ “تفريعها الامني السياسي” في اعقاب حرب السنتين، وتحول معظم فروعها لاحقا لقلاع شبه مذهبية، وسيادة المحاصصة والزبائنية في جميع مؤسساتها وهيئاتها واقسامها بما فيها المنتخبة! حيث اصبحت تشبه البلد المتزايد تفككا واضطرابا وتمذهبا، رغم مقاومة الكثيرين.

    تحزنني الجامعة كلها، وان كنت اكثر حزنا على كلية العلوم التي رفعت رأسي عاليا في جامعات باريس ولندن والتي كانت تميزنا عن غيرنا من “مبعوثي الدول النامية”. ذلك انه كان للجامعة اللبنانية عموما، ولكلية حسن مشرفية خصوصاً، مكانة خاصة في غابر الايام،ما كان يستثير حسد البعض واحترام الاكثرية.

    اذ انه كان للتعليم الاكاديمي ميزة خاصة تميزه عن ما قبل الجامعي. ففي الجامعات تنقل وتنتج المعرفة والافكار الحرة وتعم ثقافة الحوار وحرية التعبير وتتواصل مكونات وشرائح اجتماعية مختلفة وفيها تصنع الكوادر للبلد ومحيطه العربي الواسع.

    ربما لهذه القناعات، كنت من بين الفدائيين الذين انتقدوا قرارات التشعيب الآنفة الذكر، رغم انني كنت اعرف كم يعاني تلامذتي العكاريون للوصول لكلية العلوم في “القبة”، خصوصا الصبايا اللواتي ابدين رغبة استثنائية في اكتساب سلاح العلم والشهادة وتحصين انفسهن اجتماعيا واقتصاديا.

    وبالطبع لم تغير تجربة التشعيب قناعاتي، بل زاداتها رسوخا، لانها ساهمت في تحويل العملية الاكاديمية الى “عملية تعليم مدرسي”.

    في المبدأ لا يستطيع المرء ان يقف ضد انشاء جامعات او فروع للجامعة للبنانية او لكلية او لمعهد في اي منطقة، خصوصا كعكار( على سبيل المثال)، شرط ان يكون القرار رؤيويا وممكنا. وقلقي من ان تكون لهذه القرارات جوانب شعبوية وحتى انتخابية خصوصا مع وعود التوظيف والتعاقد وما الى ذلك، فضلا عن انها صعبة التنفيذ، ان لم تكن مستحيلة، ما يجعلني اتساءل، هل نضيف مؤسسات تشبه بعض الجامعات الخاصة التي نمت بالعشرات في الاونة الاخيرة؟

    حين انتقدت قرار التشعيب، عملنا شمالا على التسريع بانجاز المدينة الجامعية في “المون ميشال”، واخرجنا العلوم من الحفرة بشبه القوة، وضغطنا لمناقصة كلية الصحة لننجز النصف العلمي للمجمع، ونضغط لبناء مساكن الطلبة داخل المجمع مع تشجيع للبناء الطالبي حوله من قبل بعض المؤسسات والقطاع الخاص.

    وبالطبع ممكن اعطاء الاولوية لاهل المناطق الاصعب، وتأمين باصات حديثة لنقل الساكنين بعيدا، مع اعادة العمل بمنح الاختصاص والتفوق وكل هذا لا يكلف كلفة كلية واحدة فعلية. علما انه من الممكن انشاء كليات متخصصة في عكار والبترون وربما غيرها من المناطق، ككليات الزراعة والسياحة ومعاهد علوم البحار والتكنولوجيا، على ان تتبع كلها لجامعة شمالية واحدة يكون مقر ادارتها في المدينة الجامعية في المون ميشال.
    وربما تشكل هذه القرارات الملتبسة والعشوائية مناسبة للضغط الديمقراطي من اجل استكمال المدن الجامعية، وخصوصا في “المون ميشال” شمالا التي طال انتظارها، حيث ان ثلاث كليات عمليا تنتظر الاستلام والتجهيز وعقود الصيانة والتشغيل وكلية رابعة تنتظر التلزيم والحفر منذ حوالي السنة وكليات اخرى ومراكز ابحاث وسكن وطرق دائرية ملازمة تنتظر الالتفاتة والتمويل.

    فليضع السياسيون بيضهم في سلال المجمعات الاكاديمية المقرة سابقا وليوقفوا عن التفقيس الاصطناعي، وليكفوا بالطبع عن اعتبار الجامعة اللبنانية دجاجة تبيض ذهبا. اذ ان تدخّلهم في حياتها حولّها بطة عرجاء! والاسوأ ان البعض من داخل الجامعة وخارجها ما زال يظن ان ادارة للجامعة المضخمة والمنتشرة والمتمددة بكل الاتجاهات والمجهزة بما تيسر وعلى طريقة” هات ايدك والحقني”، ما زال ممكنا بالريموت كونترول او بالادوات الكلاسيكية القديمة لا فرق!

    فبئس الظن، لاننا سنواصل التدحرج الى القعر اذا ما استمرينا على هذا المنوال، فهل من ينتبه!

    talalkhawaja8@gmail.com

    *طرابلس، لبنان

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous ArticleHezbollah returns to Lebanon: This is where the next conflict could erupt
    Next Article تقدير موقف ١٣٥: شكراً ليبرمان، شكراً حسن نصرالله!
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Pour que nos morts au combat ne meurent pas une deuxième fois dans notre mémoire 13 August 2025 Combattant Inconnu
    • Je suis 18h07 4 August 2025 Louise El Yafi
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 July 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 July 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 July 2025 Kamal Richa
    RSS Recent post in arabic
    • الإنهيار بدأ من القمّة: كروبي وروحاني ينتقدان سياسات النظام ويحذران من تجدُّد الحرب 14 August 2025 إيران إنترناشينال
    • انفراجة في أُفق كردستان العراق 14 August 2025 فلاديمير فان ويلغنبرغ
    • ترمب يستثمر «اتفاقات أبراهام» في جنوب القوقاز! 14 August 2025 هدى الحسيني
    • 13 آب 1989: كَي لا يموت شهداؤنا مرة ثانية في ذاكرتنا 13 August 2025 الجندي المجهول
    • غزّة 2005.. فرصة فلسطينية لن تتكرّر 12 August 2025 خيرالله خيرالله
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • alherb on Why There Will Never Be Another Einstein
    • K Khairallah on Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home
    • Elie Abdul Hay on Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home
    • Khairallah Khairallah on Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home
    • Khaled Mahrouq on Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz