Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Omar Harkous

      Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry

      Recent
      23 May 2025

      Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry

      22 May 2025

      DBAYEH REAL ESTATE

      21 May 2025

      Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»“هلوسات” عون في ذكرى ١٣ ت: “عدت يا ولدي مهزوماً”، مش “مهزوزاً”!

    “هلوسات” عون في ذكرى ١٣ ت: “عدت يا ولدي مهزوماً”، مش “مهزوزاً”!

    0
    By Sarah Akel on 13 October 2012 Uncategorized


    أخطأ الجنرال!

    اليوم يصادف ذكرى اجتياح قوات الجزّار حافظ الأسد لوزارة الدفاع اللبنانية وقصر بعبدا وفرار “مون جنرال” إلى سفارة فرنسا التي لم يحفظ لها “الجميل” (ونحن أيضاً…)، وليس ذكرى ولادة الفيلسوف الصيني العظيم مار يوحنا “تفو تفو” الذي يكثر أتباعه في جبال وأصقاع ومدن و”مغاور” لبنان وسوريا!

    “هلوسات” الجنرال في هذا اليوم “المبارك” اضطرّت حتى “وكالة سانا” للتبرّؤ منها! يلاحظ القارئ أن كل سطر، في برقية “سانا” أدناه، يبدأ بتعبير من نوع “أكّد عون” أو “شدّد عون” أو “أوضح عون”.. وكأن “سانا” تغمز القارئ بأنها لا تتحمل مسؤولية” نشر هذه الحماقات “الجنرالانية”! “سوريا ستضع حداً للأحادية الأميركية في العالم”!!!!

    عبد الحليم حافظ غنّى “عدت يا ولدي مهزوماً”، “مهزوماً” وليس”مهزوزاً”.. مون جنرال!

    الشفاف

    *

    بيروت-سانا

    (أكد العماد ميشيل عون رئيس تكتل التغيير والإصلاح في لبنان أن) سورية تتقدم باتجاه الديمقراطية فعليا بعكس الدول العربية التي أسقطت حكوماتها كما أنها الأقرب إلى الديمقراطية من أي دولة عربية أخرى.

    (وقال عون في حديث مع التلفزيون العربي السوري أمس:) إن سورية لم تسقط ولن تسقط ولن تستطيع كل هذه الدول المتآمرة مجتمعة إخضاعها ولا الانتصار في هذه الحرب ضدها معبرا عن ثقته بانتصارها وتحولها إلى دولة ديمقراطية تمثل أنموذجا لباقي الدول التي تحاربها.

    وشدد عون على أن سورية ستضع حدا للاندفاع المتطرف الأصولي في المنطقة بما سيشكل قوة ارتداد إلى الداخل العربي كما سينبثق عن حسم الحرب لصالحها نظام عالمي جديد لأن الأحادية الأمريكية لم تعد مقبولة.

    وأوضح عون أن صمود سورية في وجه الموءامرة التي تتعرض لها من قبل دول عديدة كان قويا جدا. فالأزمة لم تؤثر في الهيكلية الإدارية والقضائية والعسكرية رغم الخسائر الإنسانية المؤلمة والاقتصادية الضخمة التي لا بد أن تكون ثمن استمرارية الشعب السوري والمحافظة على حريته كما هو الحال في كل الحروب.

    وأشار عون إلى أن سورية تشكل نموذجا متطورا من الإنسانية بكل مكوناتها الاجتماعية وهي عملت بصمود دائم في وجه إسرائيل وهذا ما يؤكد استحالة إسقاطها.

    واعتبر عون أن ما يحدث في المنطقة ليس ربيعا عربيا بل جهنما عربيا مخططا له ضمن نظرية الفوضى الخلاقة التي أعلنت عنها وزيرة الخارجية الأمريكية عام 2006 والتي تهدف إلى شرق أوسط جديد يقوم على ضرب الشعوب ببعضها.

    وأوضح عون أن للكيان الإسرائيلي مطامع في لبنان وسورية وهو يشعر أنهما عوائق تقف أمام تنفيذ أطماعه فإسرائيل أعلنت عن نفسها دولة يهودية ولكنها لا تزال تعاني من عدد من الفلسطينيين الذين يعيشون داخلها وتريد أن تقذف بهم إلى مكان ما عندما يستتب الوضع لها في ظروف أفضل من التقسيم والتفتيت الذي تعمل عليه.

    ولفت عون إلى أن إسرائيل بدأت تسير على طريق الانحدار ولن تنتصر بعد حرب تموز ضد لبنان ولن تجرؤ على شن الحروب مجددا.

    وقال عون: إن الشعوب عندما تريد حكومات جديدة فهي تطمح إلى الأفضل ولكن ما حصل هو أن الحكومات الجديدة سجلت وثبات إلى الوراء وليس إلى الأمام ولو كانت قضية حقوق الإنسان هي الأساس لبدأت الدول الغربية إعادة حقوق الشعب الفلسطيني.

    وأضاف عون إن حرية المعتقد وحرية اختيار الحياة الاجتماعية تمارس في سورية فيما تفرض دول عربية أخرى طريقة المأكل والمشرب واللباس كما أن القيادة في سورية كانت ستجري عام 2011 تعديلات دستورية وستلغي المادة الثامنة وهو ما سمعته من الرئيس بشار الأسد قبل بدء الأزمة وهو ما تم فعلا اليوم حيث عدل الدستور وأطلقت التعددية السياسية والحزبية والحريات الصحفية ولو كان هدف المعارضة ذلك لجاءت إلى الحوار وانتظرت الانتخابات الرئاسية القادمة ليقرر الشعب من يريد من خلال صندوق الاقتراع وعبر الأصول الديمقراطية.

    وأكد عون أن القيادة في سورية هي التي تدافع عن الديمقراطية بينما الدول الغربية تريد إسقاطها بالقوة ولا تريد الاحتكام إلى الشعب السوري والمأساة هي أن دول الشرق الأوسط تتعامل مع هذه الدول الغربية التي تعتبر حقوق الإنسان عنوانا تجاريا وليست حقيقة تتصرف على أساسها.

    وأشار عون إلى أن تغلب المتطرفين في سورية سيوءثر على الحدود المشتركة بين سورية ولبنان والصلات بين الشعبين وهو ما نحاول أن نواجهه الآن.

    وشدد عون على أن أمن سورية من أمن لبنان والعكس صحيح ومن يتغاضى عن هذه الحقيقة يخرق قواعد حسن الجوار ومبادئ الدبلوماسية الحكيمة التي تصون حسن الجوار والعلاقات المميزة.

    وقال عون: إن سياسة النأي بالنفس عما يحصل في سورية التي انتهجها لبنان تحولت إلى نأي بالنفس عما يحصل في لبنان فلا يجوز لألف مسلح في طرابلس أن يأسروا 400 ألف من سكان طرابلس والجوار.

    ولفت عون إلى أن المعنى الحقيقي لسياسة النأي بالنفس هو أن تنأى الحكومة عن اتخاذ المواقف المتحيزة لفريق ضد الآخر وأن تنأى بشعبها أيضا عن القيام بأعمال شغب في الدول المجاورة فالفقرة الرابعة من وثيقة الوفاق الوطني تؤكد على احترام الجوار والحدود المشتركة مع سورية وعلى الأمن بينهما كمسؤولية مشتركة.

    وقال عون: إن الجامعة العربية تحتضر الآن على أبواب دمشق وحلب بعدما خرجت عن ميثاقها ولم تحترمه وخاصة لجهة عدم التدخل في شؤون الدول الداخلية فيما تركيا جزء من حلف الناتو وهي تتقيد بسياسته.

    ولفت عون إلى أن الحكومة التركية ارتكبت خطأ كبيرا بتشجيعها الانقسامات في سورية لأن لديها شعبا متعدد المذاهب والمبادئ السياسية إضافة إلى مشاكلها مع الأكراد والعلمانيين وهي بأخذها خطا سياسيا انفردت به تقضي على الديمقراطية والتوجهات الأخرى الموجودة في ظل رغبة وحاجة الشعب التركي للاستقرار على حدوده وخلق تناغم مع جيرانه.

    وأشار عون إلى أن الممالك والإمارات الخليجية ستحاول الحفاظ على رأسها في هذه الأزمة لأن العروش كلها ستهتز بعد هذه الازمة.

    وأوضح عون أن الفيتو المزدوج الروسي الصيني في مجلس الأمن أكد للناتو أن التدخل العسكري على الطريقة الليبية ممنوع ولذلك لجؤوا إلى تغذية الحرب التخريبية وتشجيعها وهذا ما يحصل حاليا على الأرض السورية.

    وحول محاولة الاغتيال التي تعرض لها قرب مدينة صيدا في جنوب لبنان مؤخرا قال عون: إنني تعايشت مع الخطر طوال حياتي وعشت بمراحل قاسية جدا وبظروف خطرة وتعرضت لمحاولات اغتيال عدة وأدرك أنني سأتعرض لمحاولات جديدة بسبب السياسة الخطرة التي نتبعها والمواقف التي نتخذها بالوقوف في وجه القوى الدولية العاتية التي عندما تعجز عن تطويع أحد أو إخضاعه تلجأ إلى الاغتيال والحذف الجسدي.

    وأضاف عون: إن المنطقة التي تمت فيها محاولة الاغتيال يختلط فيها المتطرفون والمحافظون وبعض الفلسطينيين الذين لا يوافقون على سياستي وخاصة الإصلاحية كما أن لبنان مفتوح على أجهزة المخابرات الدولية ومنها الأمريكية والإسرائيلية وأما الذين يكذبون محاولة اغتيالي فهؤلاء سيقولون انني انتحرت حتى لو تم اغتيالي.

    عون يدعو الجيش اللبناني الى ضبط الحدود مع سورية ومنع تسلل المسلحين

    إلى ذلك دعا عون إلى انتشار الجيش اللبناني على الحدود اللبنانية السورية لضبط الأوضاع على الحدود ومنع دخول المسلحين وخروجهم من لبنان إلى سورية أو دخولهم مجددا إلى الأراضي اللبنانية مشيرا إلى عدم جواز ترك حرية تنقل المسلحين الإرهابيين من جنسيات مختلفة.

    وقال عون في حديث لقناة ال بي سي التلفزيونية اللبنانية الليلة الماضية “أيدنا قرار الحكومة اللبنانية النأي بالنفس عن الأحداث في سورية ولكن لا يمكن أن ننأى بنفسنا عن فوضى التسلح والتجول للمسلحين في عرسال والبقاع والسماح بدخول أعداد كبيرة من الأشخاص والمسلحين والإرهابيين من جنسيات لا نعرفها إلى لبنان تحت غطاء ما يسمى بنازحين سوريين”.

    وحمل عون بعض القوى اللبنانية في شمال لبنان في طرابلس وعكار وفي البقاع مسؤولية تفلت الحدود اللبنانية السورية في الشمال وفي عكار والبقاع و عرسال وخاصة دخول المسلحين وخروجهم عبر هذه الحدود من وإلى سورية.

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous ArticleThe Right Way for Turkey to Intervene in Syria
    Next Article Syria: New Evidence Military Dropped Cluster Bombs

    Comments are closed.

    RSS Recent post in french
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 May 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 May 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 May 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 May 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 May 2025 Jean-Pierre Filiu
    RSS Recent post in arabic
    • غارات إسرائيلية في لبنان: المطلوب واحد، سلاح حزب الله 23 May 2025 عمر حرقوص
    • هل نعيش في عبودية رقمية؟ كيف يسيطر الذكاء الاصطناعي على عقولنا؟* 22 May 2025 رزكار عقراوي
    • قراءةٌ في فنجان المشهد الطرابلسي 22 May 2025 عصام القيسي
    • مُرَشَّح مُتَّهَم بالفساد لرئاسة بلدية “العاقورة”! 21 May 2025 خاص بالشفاف
    • فضل شاكر.. التقاء الخطَّين المتوازيين 20 May 2025 عمر حرقوص
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • M sam on Kuwait: The Gulf state purging tens of thousands of its citizens
    • Aadam Peer on How important is the Dome of the Rock in Islam?
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.