Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Hanin Ghaddar and Ehud Yaari

      Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah

      Recent
      21 May 2025

      Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah

      13 May 2025

      The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven

      11 May 2025

      Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»شفّاف اليوم»لعيون « السيّد » !: طلبة لبنانيون في الخارج ضحية الأزمة المالية

    لعيون « السيّد » !: طلبة لبنانيون في الخارج ضحية الأزمة المالية

    0
    By رويترز on 1 December 2020 شفّاف اليوم

    أشخاص يحملون لافتات خلال احتجاج نظمه بعض آباء الطلبة اللبنانيين في الخارج أمام مصرف لبنان المركزي في بيروت يوم 18 نوفمبر تشرين الثاني 2020.

     

    بيروت (رويترز) – تواجه الطالبة لارا مصطفى التي تدرس الطب الطرد من روسيا وضياع حلمها أن تصبح طبيبة إذا عجز والداها تحت وطأة أسوأ أزمة مالية تشهدها البلاد منذ عشرات السنين عن تحويل المال اللازم لسداد إيجار السكن ومصروفاتها.

     

    واضطر طالب آخر يدرس الطب يدعى وسيم هاشم (24 عاما) لترك الدراسة في عامه الرابع بإحدى الجامعات الروسية للعودة إلى لبنان والعمل سائقا لتوصيل الطلبات بعد أن فقد والده وظيفته ولم يعد قادرا على إعالته.

    لارا ووسيم اثنان من آلاف الطلبة الجامعيين الذين وجدوا أنفسهم فريسة للأزمة المالية اللبنانية التي بدأت في 2019 باحتجاجات شعبية على قيادات البلاد التي اتهمها المتظاهرون بالفساد وسوء إدارة الاقتصاد.

    ونتيجة لهذه الأزمة منع النظام المصرفي العاجز عن سداد الالتزامات، والذي أقرض البنك المركزي والدولة أكثر من ثلثي أرصدته، المودعين من سحب أموالهم وتخلف لبنان عن سداد ديونه.

    وأدت جائحة كوفيد-19 إلى تفاقم البطالة وانهارت مؤسسات أعمال مع الانهيار الاقتصادي.

    اعتاد لبنان أن يفخر بنظام التعليم فيه. وكانت البعثات التبشيرية الأمريكية والفرنسية قد أقامت مدارس وجامعات في القرن التاسع عشر أصبحت منصات لدفع الطلبة اللبنانيين إلى استكمال دراساتهم في الخارج.

    وأصبح ذلك الآن حلما للجميع باستثناء الأثرياء الذين تمكنوا من الاحتفاظ بما يكفي من ثرواتهم خارج لبنان.

    ويواجه بعض الطلبة صعوبات في تلبية احتياجاتهم حتى في دول منخفضة التكاليف نسبيا مثل روسيا.

    وقالت لارا (23 عاما) لرويترز عبر تطبيق زوم من روسيا حيث تدرس بمنحة “بشكل عام فيكي تحكي ان أهلي غرقوا بالديون ليقدروا يبعتولي مصاري (نقود)”.

    وقالت إنها تعيش في سكن الطلبة وإن نظام الجامعة التي تدرس بها ينص على أنه إذا عجزت عن سداد مصروفات الإقامة فلن يتم طردها من السكن فحسب بل وحرمانها من دخول امتحان نهاية الفصل الدراسي.

    وأضافت “هلأ صار لازم نتقشف. لازم نحسبها بالقرش”.

     

    * لا سبيل للحصول على المال

    ينظم بعض آباء آلاف الطلبة اللبنانيين في الخارج احتجاجات خارج مصرف لبنان المركزي.

    ويصر المحتجون على أن يلزم البنك المركزي البنوك التجارية بتنفيذ مرسوم حكومي أقره مجلس النواب ويقضي بالسماح لأسر الطلبة الدارسين بالخارج بتحويل ما يصل إلى عشرة آلاف دولار سنويا بسعر الصرف الرسمي البالغ 1500 ليرة لبنانية للدولار لتغطية مصروفات التعليم والمعيشة.

    وحتى الآن يقول الآباء والطلبة إن القانون يلقى التجاهل وإن البنوك ومكاتب الصرافة ترفض إجراء تحويلات بالسعر الرسمي وتطلب بدلا من ذلك سعر السوق الذي يبلغ حاليا حوالي 8300 ليرة للدولار.

    وردا على استفسار من رويترز قال رياض سلامة محافظ البنك المركزي إن القانون يحتاج لمراسيم لتطبيقه تصدرها الحكومة لا مصرف لبنان. ولم يتسن التواصل مع المسؤولين في جمعية مصارف لبنان للتعليق.

    وقالت نداء حسن (47 عاما) والدة لارا إن الأسرة اعتادت أن ترسل لها ما بين 300 دولار و700 دولار شهريا لكنها أصبحت ترسل الآن مبالغ أقل.

    كما نقلت أبناءها الآخرين من مدرسة خاصة وسجلتهم بمدرسة حكومية لأن مرتب زوجها الذي كان يعادل 2000 دولار في الشهر العام الماضي أصبح يعادل الآن 370 دولارا بعد انهيار قيمة العملة اللبنانية.

    وقالت في بيروت إن الأسرة لا تقترض المال في لبنان فحسب بل تقترض من أقارب في الخارج لكي تتمكن من إرسال المال إلى لارا.

    وأضافت “ما بعرف أد ايش صار متراكم علينا وإذا فينا نسده ولا لأ بعدين”.

    وفي تطور موجع حالت البنوك التي لم يعد بإمكانها الوفاء بديونها بين المودعين وأموالهم فأصبح من يمتلكون مبالغ ضخمة عاجزين عن السحب منها.

    وتتعرض الطبقة المتوسطة في لبنان لضغوط شديدة وتحمّل نداء الحكومة المسؤولية، مثل كثيرين غيرها من اللبنانيين.

    ويحاول الساسة اللبنانيون الحصول على مساعدات خارجية للمساهمة في تقليص الديون الهائلة لكنهم لم يبدأوا حتى الآن في تنفيذ الإصلاحات التي يطالب بها المانحون المحتملون.

    ويقول دبلوماسيون غربيون إن المشكلة تتفاقم بفعل عجز القيادات اللبنانية عن تشكيل حكومة منذ استقالة الحكومة الأخيرة في أغسطس آب

    بسبب ما وصفته بالفساد المستشري.

     

    * ضاع كل شيء

    كان محمد كسار (22 عاما) يدرس الطب في عامه الخامس بأوكرانيا بهدف أن يصبح ممارسا عاما عندما اضطر للعودة إلى الوطن في مايو أيار الماضي لأن والده، الذي أفلست تجارة الأثاث التي يديرها، لم يعد قادرا على تحويل أموال له.

    وتحدث كسار عن مرارة فقدان الأمل و”شعور بالقهر… شعور الأمل ما بقى موجود جواتنا كطلاب لبنانيين”. مضيفا أن الأعوام الخمسة التي استثمرها في دراسته ضاعت عليه في عام واحد وأنه فقد بذلك الماضي والحاضر والمستقبل، أي كل شيء بعبارة أخرى.

    وقالت نادية موسى والدة وسيم هاشم إن كل همها الآن هو توفير ما يقيم الأود.

    وتابعت “وين عندك أحلام هون؟ انتي حلمك بس قادرة تأمني أكل؟ قادرة تعيشي؟ قادرة تستمري؟ قادرة توقفي حد ولادك تطعميهم تشربيهم بس الخبز”.

    أما وائل ديب حاج الذي يعمل استشاريا ويبلغ من العمر 30 عاما فقد ادخر المال طوال سبع سنوات وقبلت جامعة ييل إدراجه في برنامج للحصول على درجة الماجستير في إدارة الإعمال هذا العام. غير أنه بعد طلب وثائق من الجامعة رفض البنك تحويل رسوم الدراسة.

    وقال إنه عندما أودع المال في البنك أبلغ العاملين أنه مخصص للتعليم عندما تصبح الأوراق جاهزة وقالوا له إن الملف سليم لكنهم طالبوه بنسيان الأمر عندما شاهدوا المبلغ المطلوب تحويله.

    وقال إن هذا المال هو مدخراته بالدولار من عمله وإنه ظل يدخر المال سبع سنوات.

    وأضاف أن جامعة ييل وافقت على تأجيل دراساته للعام المقبل. وهو ينوي التقدم بطلب للحصول على قرض لكن القرض سيغطي حوالي 80 في المئة فقط من التكاليف ولذا سيضطر للعمل لتغطية بقية المبلغ.

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous ArticleWhy do not Lebanon’s Shiites Rebel against Hezbollah!
    Next Article في مذكرات أوباما: تدخل فج في شأن الهند الداخلي
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 May 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 May 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 May 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Les premiers secrets de l’élection de Léon XIV 13 May 2025 Jean-Marie Guénois
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 May 2025 Hughes Maillot
    RSS Recent post in arabic
    • مُرَشَّح مُتَّهَم بالفساد لرئاسة بلدية “العاقورة”! 21 May 2025 خاص بالشفاف
    • فضل شاكر.. التقاء الخطَّين المتوازيين 20 May 2025 عمر حرقوص
    • الغطاء الديني لتجارة الجنس: كواليس “زواج المتعة” في إيران 19 May 2025 إيران إنترناشينال
    • إسرائيل تعلن الاستحواذ على “الأرشيف السوري الرسمي” الخاص بإيلي كوهين 18 May 2025 أ ف ب
    • نعيم قاسم… اعتذِر من الكويت 18 May 2025 علي الرز
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • M sam on Kuwait: The Gulf state purging tens of thousands of its citizens
    • Aadam Peer on How important is the Dome of the Rock in Islam?
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz