Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Omar Harkous

      Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry

      Recent
      23 May 2025

      Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry

      22 May 2025

      DBAYEH REAL ESTATE

      21 May 2025

      Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»الرئيسية»قرار وقف تمويل المحكمة الدولية هو بمثابة رخصة لتشجيع القاتل على الاستمرار في جرائمه

    قرار وقف تمويل المحكمة الدولية هو بمثابة رخصة لتشجيع القاتل على الاستمرار في جرائمه

    0
    By لقاء سيدة الجبل on 22 June 2021 الرئيسية

      بيان

    21 حزيران 2021

    عقد “لقاء سيدة الجبل” اجتماعه الدوري إلكترونياً بمشاركة السيدات والسادة أنطوان قسيس، أحمد فتفت، إيلي قصيفي، إيلي كيرللس، إيلي الحاج، أيمن جزيني، إدمون رباط، أنطوان اندراوس، أمين محمد بشير، بهجت سلامة، بيار عقل، توفيق كسبار، جان قلام، جورج كلاس، جوزف كرم، خليل طوبيا، رالف غضبان، ربى كباره، رودريك نوفل، سامي شمعون، سوزي زيادة، سيرج بو غاريوس، سعد كيوان، شربل عازار، طوني حبيب، طوني خواجا، غسان مغبغب، فارس سعيد، فادي أنطوان كرم، فتحي اليافي، ماجدة الحاج، ماجد كرم، منى فياض، مياد صالح حيدر، مروان حمادة، لينا التنّير، نبيل يزبك، نيللي قنديل، ندى صالح عنيد، عطالله وهبة والمحامي الدكتور نضال الجردي (ممثل رئيسي للضحايا أمام المحكمة الخاصة بلبنان في محاولة إغتيال الوزير مروان حمادة)،

    وأصدر البيان التالي :

    بداية تحدث الوزير السابق مروان حماده وقال:   اتمنى ان بجيب اجتماعنا اليوم وهذا الحضور العابر للاحزاب وللطوائف والمعبر عن كل لبنان،  على تساؤلات كثيرة بمناسبة حدثين. الاول: الذمية السياسية التي اعلن فيها جبران باسيل ان حسن نصرالله اصبح فعلا رئيس لبنان، والحدث الثاني هو محاولة دفن المحكمة الدولية لنكران العدالة من خارج المنطقة. فهناك منطقة غابت كليا عنها العدالة أكان في لبنان وسوريا والعراق وفلسطين. والجواب على هذه المواقف يجب ان يكون وطنيا.

    فليست القضية مسيحية مسيحية وليست قضية قضاء مرتبط فقط باغتيال الشهيد رفيق الحريري ورفاقه في ثورة الارز! وعندما سمعت بالامس ارملة جو بجاني تتحدث عن الاتهام الذي صدر في قضية زوجها ومحاولة اتهام مجهول تذكرت بان هناك مشكلة اساسية في لبنان تؤسس لكل المشاكل الاخرى، وهي غياب العدالة والدولة ، والقضاء على السيادة وبيع الاستقلال ونسف النظام الديمقراطي الحر والمبادرة الفردية والعيش المشترك بمحاولة إحياء هيمنة وسيطرة تحالف الاقليات على العيش المشترك ضمن حدود لبنان الكبير.

    ثم ألقى الأستاذ سعد كيوان كلمةً بإسم “اللقاء” وقال فيها :

    أمر هام وخطير حدث قبل أسابيع ولم يكترث له احد، لا السلطة ولا القوى السياسية. فقد فوجئ اللبنانيون بقرار المحكمة الدولية الخاصة بلبنان تجميد اعمالها بسبب قرار الدول المعنية وقف تمويلها لنشاط هذه المحكمة عملا بموجب قرار انشائها رقم 1757 الذي صوت عليه مجلس الأمن بالإجماع في 30 ايار 2007 للتحقيق في جريمة اغتيال رئيس الحكومة الاسبق رفيق الحريري. وقد شكل القرار صدمة كبيرة للبنانيين، وبالأخص الصمت الرسمي شبه التام ولا مبالاة جميع الافرقاء السياسيين، وتحديدا السياديين منهم الذين خاضوا معركة انشاء المحكمة التي كلفتهم محاولات منع قيامها استشهاد بيار الجميل واحتلال وسط بيروت.

    واليوم يبدو القرار وكأنه رخصة للقتل بات معه لبنان مكشوفا ومفتوحا على كل الاحتمالات في ظل استئناف – أو استمرار – عمليات الاغتيال.

    وأضاف كيوان : وما يزيد من خطورة هذه القضية ان ما استدعى اللجوء الى العدالة الدولية عام 2005 وطلب انشاء محكمة خاصة هو، اولا شخصية المستهدف، وثانيا فظاعة الجريمة المرتكبة وقدرة المجرمين على التخطيط والتنفيذ بكل حرية، في ظل هيمنة النظام الأمني السوري وأجهزته وعملائه المحليين على كل مفاصل السلطة السياسية والعسكرية والأمنية، وثالثا والأهم تكبيل القضاء وشل قدراته على التحقيق في العديد من الجرائم التي ارتكبت وترتكب مند عقود بدءا باغتيال كمال جنبلاط عام 1977 وبشير الجميل (عام 1982) مرورا برشيد كرامي (عام 1987) والمفتي حسن خالد (1989) ورينيه معوض (1989) وداني شمعون (1990) وآخرين، ثم مجددا اغتيال الحريري عام 2005 ومسلسل الاغتيالات الذي تبعه، والذي حصد عدد كبير من خيرة رجال السياسة والصحافة وقادة الرأي الأحرار امثال سمير قصير وجورج حاوي وبيار الجميل وجبران تويني وولد عيدو وانطوان غانم وفرنسوا الحاج ووسام عيد ووسام الحسن ومحمد شطح، ناهيك عن محاولات اغتيال مروان حماده والياس المر ومي شدياق. كما ان هذا المسلسل الاجرامي كان يجري تحت أعين سلطة الوصاية السورية وبرعايتها، واستمر بعد خروج جيشها من لبنان ما يؤكد تورط أطراف لبنانيين وعملاء للنظام السوري في هذه الجرائم، فكان لا بد من اللجوء الى القضاء الدولي. وهذا ما ثبتته المحكمة الدولية الخاصة بلبنان في الحكم الذي صدر في آب الماضي على المتهم المسؤول في “حزب الله” سليم عياش الذي لم يتم تسليمه بعد الى السلطات القضائية اللبنانية.

    وأشار كيوان إلى أن مسلسل الاغتيالات، وشل القضاء اللبناني، وارتهان السلطة للخارج وتغييب العدالة دفع اللبنانيين للجوء الى العدالة الدولية لمعرفة الحقيقة، وتحقيق العدالة، ووضع حد للإفلات من العقاب، وانصاف الضحايا واهالي الضحايا. ومن هذا المنطلق لا بد من التأكيد على الحقائق والثوابت التالية:

    • ان المحكمة الدولية الخاصة بلبنان لم تتشكل من أجل شخص بعينه، او طرف بعينه، ولا تعني فريقا سياسيا محددا او طائفة معينة، ولم تتشكل من اجل اهداف او اغراض سياسية محددة، ولا من أجل غلبة فريق على آخر. 
    • كما ان العدالة لا تخص شخصا او طرفا او فريقا معينا، او للثأر او الانتقام من فريق او طائفة معينة، وانما هي مطلب اللبنانيين، جميع اللبنانيين، وحق للشهداء علينا وعلى لبنان السيد الحر والمستقل.
    • ان العدالة هي مكون اساسي من مكونات الدولة السيدة المستقلة التي تحترم مواطنيها، فلا دولة سيدة بدون عدالة، اي بدون سيادة القانون وبدون مساواة بين مواطنيها.  
    • ان الجرائم التي ارتكبت على مدى عقود هي جرائم سياسية، وجرائم رأي بامتياز، مرتكبها واحد والمخطط لها والمحرض عليها واحد، فلا يجب ان يبقى المجرمون مجهولين-معروفين، وبدون رادع وعقاب. 
    • ان مسلسل الاجرام والاغتيالات لم يتوقف، اذ ان الجرائم الفردية مثل اغتيال منير ابو رجيلي وجو بجاني ولقمان سليم، تبدو مرتبطة ارتباطا وثيق الصلة بالجريمة-المجزرة الجماعية التي نتجت عن تفجير مرفأ بيروت (اكثر من 200 ضحية)، التي تعتبر بمثابة جريمة ضد الانسانية، والتي حصلت عشية صدور حكم المحكمة الخاصة. واليوم، وبعد مرور عشرة أشهر على ارتكابها لم يتمكن القضاء اللبناني من ان يكشف اي خيط من خيوطها، ما يدفعنا الى المطالبة بتحقيق دولي لمعرفة الحقيقة وتحقيق العدالة.

    وخلص كيوان إلى أن قرار وقف تمويل المحكمة الدولية الخاصة بلبنان هو بمثابة رخصة لتشجيع القاتل على الاستمرار في جرائمه، وعلى المسؤولين في السلطة السياسية وعلى أعلى المستويات، تحمل مسؤولياتهم والتحرك فورا، وفي كل الاتجاهات العربية والدولية، مع الأمم المتحدة وبالأخص مع الدول العربية والدولية الممولة، للدفع باتجاه الاستئناف الفوري لتمويل المحكمة الخاصة من اجل معرفة الحقيقة واحقاقا للعدالة. كما ان وقف عمل المحكمة الخاصة لا يشكل فقط ضربا للعدالة وتهديدا للسلم الأهلي في لبنان، وانما يشكل ايضا تحديا للمجتمع الدولي، وتهديدا للعدالة الدولية ولجهود مكافحة العنف والارهاب في العالم. 

    لذلك، اننا نناشد الدول الخمس الدائمة العضوية في مجلس الامن التي تبنت قرار انشاء المحكمة تحمل مسؤولياتها والتحرك الفوري لتأمين التمويل اللازم صونا للعدالة والاستقرار والسلم الأهلي في لبنان.

    وفي المؤتمر الصحفي، تساءل حماده عن أي رسالة نوجه لشهداء المرفأ في تراجعنا عن المحكمة الدولية في الوقت الذي يعلم الرأي العام اللبناني ويطالب بتحقيق دولي يتبعه قضاء دولي في قضية بحجم قضية المرفأ، لبنان اليوم لم يخرج بعد من باب الخطر الدراهم ليس فقط باستقلاله ولا بازدهاره الذي دهب ولكن بامن كل مواطن من مواطنيه، لذا القضية ليست قضية تعنيني او تعني اي عائلة اصيبتىفي مسلسل الجرائم التي ارتكبها من هو معلوم ومعروف ومن اتهم في الحكم الذي صدر في اب الماضي والذي ابرم، ويجب ان نعرف ان قضية الاستئناف لا تعني سليم عياش ولا الحكم عليه وهو نهائي الا اذا ظهر بقدرة قادر واعيدة المحاكمة، ولكن هذا الامر لا اتصور ان يحصل

    ورداً على سؤال حول مناشدة الدول خمس في مجلس الأمن التحرك لتأمين التمويل اجاب محامي الضحايا الدكتور نضال الجردي: ارسل ممثلو الضحايا في الدعاوى المتراكمة رسائل لامين عام الامم المتحدة ولسفراء الدول الكبرى ولرئيس الحكومة الذي تحرك واستدعى ولكن هذا غير كاف، نحن نقدر وضع لبنان المالي ولكن هناك مسؤولية قانونية أخلاقية سياسية عليه للسعي لتأمين تمويل بديل لإظهار التزام لبنان. لقد قامت هذه المحكمة بسبب فشل القضاء اللبناني بممارسة وصايته على اراضيه، ولم تكن الدولة قادرة على الملاحقة وقام المجتمع الدولي بما هو الدور الطبيعي للبنان بحماية مواطنيه والنشطاء ورجال الفكر من الاغتيال، وبالتالي نؤكد مسؤولية كل من رئيس الجمهورية والحكومة والدولة اللبنانية والأمين العام للامم المتحدة والدول الملتزمة بالمساءلة الدولية،واذا لم يستمر عمل المحكمة فهو بمثابة دعوة للقتل لان  القضاء الدولي لم يقم بدوره كاملا. الضحايا ارسلوا رسائل الى كل هذه الجهات والمجتمع المدني ارسل اليوم رسالة الى السفراء والى الاعلام للمطالبة باستمرار المحكمة. واهم شيءالاستمرار بالدعوة المتلازمة.

    اما  الدكتور فارس سعيد فقال: عندما نطالب الدول الدائمة العضوية في مجلس الامن بتمويل المحكمة  فنحن لا نقول للمكلف اللبناني اليوم الذي يرزح تحت الأزمة المالية الاقتصادية ان يمول المحكمة التي هي شأن وطني، ونعتبر أن قرار تصفيتها هو قرار سياسي وموقفنا اليوم سياسي ونطالب الدول التي تدعي  الديمقراطية وحقوق الإنسان وتريد الاستقرار في المجتمع اللبناني والعربي بالا تتردد في دفع ما علبها من تمويل خصوصا ان القرار ١٧٥٧ صادر تحت الفصل السابع وملزم للجميع. ونحن لا نطالب المكلف اللبناني بالتمويل وهو الذي دفع على طريق انشاء المحكمة دماء ذكية للحفاظ على العدالة في لبنان. 

    وتابع سعيد : عندما استشهد الرئيس الحريري أنشأت المحكمة ويتم الان تصفيتها وبالامس استشهد اكثر من مئتي شخص ومدينة بكاملها في انفجار المرفا ولذا نتمسك بهذه العدالة .

    واؤكد بان ما قاله البارحة النائب جبران باسيل مرفوض من موقع وطني وليس من موقع مسيحي، فمن ينظم العلاقات اللبنانية اللبنانية هو الدستور اللبناني وليس حكم يتسلط علينا من هنا ومن هناك، ونحن لسنا أهل ذمة ليُؤمَّن لنا ضمانةً ونفوذاً.

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Article« القاتل »، صديق « نصرالله » رئيساً: ماذا سيتغيّر في إيران؟
    Next Article د. فارس سعيد: مرجعية الوطنيين هي الدستور ومرجعية باسيل هي حزب الله.. وسنقاومه!
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 May 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 May 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 May 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 May 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 May 2025 Jean-Pierre Filiu
    RSS Recent post in arabic
    • سفير إسرائيل في واشنطن: لبنان وسوريا قد ينضمّان إلى الإتفاقات الإبراهيمية قبل السعودية ! 24 May 2025 بيار عقل
    • غارات إسرائيلية في لبنان: المطلوب واحد، سلاح حزب الله 23 May 2025 عمر حرقوص
    • هل نعيش في عبودية رقمية؟ كيف يسيطر الذكاء الاصطناعي على عقولنا؟* 22 May 2025 رزكار عقراوي
    • قراءةٌ في فنجان المشهد الطرابلسي 22 May 2025 عصام القيسي
    • مُرَشَّح مُتَّهَم بالفساد لرئاسة بلدية “العاقورة”! 21 May 2025 خاص بالشفاف
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • M sam on Kuwait: The Gulf state purging tens of thousands of its citizens
    • Aadam Peer on How important is the Dome of the Rock in Islam?
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz