Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سلاح واموال وصُوَر: احتلال ايران للبنان.. فعلا “نغمة”؟!

    سلاح واموال وصُوَر: احتلال ايران للبنان.. فعلا “نغمة”؟!

    0
    بواسطة المركزية on 15 مارس 2022 غير مصنف
    النائب الإيراني في البرلمان اللبناني، محمد رعد، هو، عموماً، صوت سيّده حسن نصرالله! أي أن نصرالله « آخد على خاطره » من شعار « الإحتلال الإيراني » الذي رفعه العراقيون قبل اللبنانيين! وهذا كله يعني أننا كنا على حق حينما رفعنا شعار « رفع الِإحتلال الإيراني عن لبنان »! .. «  إيران برّا برّا » باللبناني والعراقي! ومأجوروها كذلك!
    (في الصورة أعلاه: محمد رعد، والموسوي، « مُبتَسمين » وبينهما سفير إيران في موسكو، « المقلوب الخِلقة »، الذي استقبلهما « على الدرج » (!) لتقديم « تقرير » حول محادثاتهما مع الروس! ألا « يثق » المعلّم الإيراني بـ« صيصانه » اللبنانيين؟)
    الشفاف
    *

    المركزية- علّق رئيس كتلة “الوفاء للمقاومة” النائب محمد رعد على “موضوع نغمة الإحتلال الإيراني”، قائلا “أن نسمي في وسط بيروت شوارع بأسماء قيادات أجنبية هذا ليس إحتلالا، أما إذا وضع دار نشر صورة لقائد عسكري جاء ودافع عن اللبنانيين ضد التكفيريين وحماهم من “الذبح” هذا يصبح إحتلالا. لماذا نسمي شوارع باسم كليمنصو وديغول وكثيرة هي الأسماء؟!

    وسأل في خلال لقاء سياسي في بلدة عبا الجنوبية “هل هم زعامات لبنانية”؟ وتابع “نحن نعلم كم هو عديد العسكر الأميركي المتنقّل بين حامات وبين رياق وبين سفارة عوكر، عديد العسكر الأميركي أكبر من حجم المدنيين الإيرانيين الذين لديهم إقامات رسمية في لبنان”.

    بحسب ما تقول مصادر معارضة لـ”المركزية”، فإن “مقاربة” رعد كانت لتكون في مكانها، ومقارنته ديغول بسليماني “لبنانيّا”، كانت لتكون صائبة ايضا، لو أن ايران لم تكن تسلّح فئة واحدة من اللبنانيين وتمدّها بالصواريخ والذخيرة والمسيرات، وترسل اليها الدولارات والاموال والغذاء والمأكل والمشرب، لتكون جاهزة لتلبية طلباتها هي، اي طلبات الجمهورية الاسلامية، عندما تستدعي الحاجة.

    حتى ان قائدا عسكريا إيرانيا بارزا لم يخف، بل جاهر في ان لبلاده جيشا في لبنان، قائلا “لدى ايران 6 جيوش خارج حدودها تعمل لصالحها. وقد كشف قائد “مقر خاتم الأنبياء” الإيراني علي غلام رشيد عن أن “قائد فيلق القدس السابق قاسم سليماني أعلن قبيل مقتله بـ3 أشهر أنه قام بتنظيم 6 جيوش خارج الأراضي الإيرانية بدعم من قيادة الحرس الثوري الإيراني وهيئة الأركان العامة للجيش”، وان “تلك الجيوش تحمل ميولًا عقائدية وتعيش خارج إيران، ومهمتها الدفاع عن طهران ضد أي هجوم”. وأشار منذ اسابيع، في تصريحات نقلتها وكالة مهر الإيرانية من حفل أقيم الأحد في مقر الأركان العامة، إلى أن “هذه الجيوش تشمل “حزب الله”، وحركتي حماس والجهاد، وقوات النظام في سوريا، والحشد الشعبي العراقي، وميليشيا الحوثيين في اليمن”، مؤكدًا أن “تلك القوات تمثل قوة ردع بالنسبة لإيران”.

    فكيف يكون الاحتلال إن لم يكن على شكل جيش أجنبي موجود فوق اراضي بلد، ينافس الجيش الوطني سلاحا وعتادا ومالا وعديدا، أجندتُه مضبوطة على الساعة الايرانية، وتُحرّكها مصالح طهران لا مصالح اللبنانيين”؟!

    والاخطر، وفق المصادر، ان هذا الاحتلال بدأ في الاشهر الماضية يأخذ وجوها نافرة اكثر وظاهرة اكثر، ليس فقط عسكريا ولا سياسيا بل اقتصاديا ويوميا ايضا. فالنفط الايراني اقتحم خاصرة الدولة اللبنانية ليذهب الى مناصري الحزب ومؤسساته، وصور القادة العسكريين والروحيين الايرانيين، الاحياء والاموات، ترتفع وتحتل مناطق نفوذ حزب الله والشوارع والاوتوسترادات الكبرى، وتستقبل كل الواصلين الى بيروت عبر مطار رفيق الحريري الدولي، فيما يُبجّل هؤلاء القادة ومسيّرات الحزب في مدارسه وجامعاته، ليصل الامر في نهاية المطاف الى رفع صور سليماني في معرض الكتاب في بيروت، والى الاعتداء بالضرب على مَن رفعوا الصوت مطالبين بـ”بيروت حرّة حرة وايران برا برا”.

    فهل فعلا الاحتلال الايراني للبنان، مجرّد “نغمة” كما قال رعد؟ الجواب ستحمله صناديق الاقتراع اذا تُرك اللبنانيون الاحرار يقترعون بحريّة بعيدا من ضغط السلاح، تختم المصادر. 

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقامرأة تقاطع نشرة الأخبار في تلفزيون روسيا احتجاجا على غزو أوكرانيا
    التالي صواريخ أربيل… والعجز الإيراني في العراق
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz