Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Omar Harkous

      Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry

      Recent
      23 May 2025

      Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry

      22 May 2025

      DBAYEH REAL ESTATE

      21 May 2025

      Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»الرئيسية»المهزلة!: لماذا لا يحق للبنانيين معرفة أسماء المجنسين؟

    المهزلة!: لماذا لا يحق للبنانيين معرفة أسماء المجنسين؟

    0
    By النهار on 3 June 2018 الرئيسية

    مجد بو مجاهد

    ساد الجدل في الأيام الأخيرة حول سرية مرسوم التجنيس – نسخة 2018 – .

    قدم وزير العدل سليم جريصاتي المسوغ القانوني لتبرير السرية المذكورة، لكن وجهة نظره لم تقنع كثيرين.

    في بيانه، اعتبر جريصاتي ان “صلاحية منح الجنسية اللبنانية محفوظة لرئيس الجمهورية بموجب مرسوم يشترك معه في توقيعه رئيس الحكومة والوزير المختص، اي وزير الداخلية والبلديات، عملا بالمادة 54 من الدستور، وهذا ما حصل، ويعتبر هذا المرسوم من المراسيم الاسمية التي لا تحتاج الى النشر في الجريدة الرسمية، لا حياء ولا خفرا ولا تورية، بل لانها تصبح نافذة اعتبارا من تاريخ صدورها ويمكن أي ذي مصلحة، او من تتوافر فيه الشروط في قانون الوصول الى المعلومات، الاطلاع عليها أو العمل بموجبها وتنفيذها، وهذا ما حصل ايضا اليوم في الوزارة المعنية لعدد من المشمولين بمرسوم التجنيس الحالي، كما تأسيس كامل النتائج القانونية عليها، بما فيها حق الطعن بها لدى القضاء المختص عند توافر شروطه في الشكل والاساس”.

    وزير سيخ الكباب مع الرئيس إميل لحود والسيد كريم بقرادوني

     

    وتقول مستشارة النائب سامي الجميّل القانوينة لارا سعاده لـ”النهار”، في هذا الصدد، إنه يحق للبنانيين “الاطلاع على المعلومات الواردة في المرسوم”، في رأي سعاده، خصوصاً أن “البعض له الصفة أو المصلحة في الطعن بالمرسوم، وتاليا لا بد من الحصول عليه تسييراً للعمل القضائي (الطعن)، والا يعتبر الحرمان من المرسوم إعاقة لمسار العدالة. وإذا كان القانون قد أعطى رئاسة الجمهورية وحدها صلاحية اصدار مراسيم التجنيس، فلا بد من التوجه الى الإدارة أو الجهة التي أصدرت المرسوم أو نص القانون او المعلومة التي نطلبها. وتعتبر رئاسة الجمهورية الجهة الصالحة إعطاء المرسوم، لا وزارة الداخلية التي من صلاحياتها تنفيذ المرسوم وليس إصداره”.

    وفي السياق نفسه، يرى لـ”النهار” مرجع قانوني متضلّع (فضّل عدم ذكر اسمه)، أنه “ليس هناك ما يسمّى المرسوم السري، بل ان الطعن سيسري أمام مجلس شوى الدولة، وتنتفي عندها سرية المرسوم. ولا يعتبر مرسوم التجنيس الذي صدر سرياً في الأساس، ذلك أنه قد صدر أصلاً والاسماء باتت معروفة. ويتخذ مجلس الوزراء المصغّر مراسيم سرية لها علاقة بالأمن الوطني وقرارات السلم والحرب، وكلّ ما عدا ذلك لا يعتبر سريًّا”.

    ‎تؤكد سعاده مضي الجميّل في طلب الحصول على المرسوم من وزارة الداخلية، وإذا تعذّر الحصول عليه، عندها “نتوجّه الى مجلس شورى الدولة للطعن بالمرسوم، ونرفق كتاب رئاسة الجمهورية وكتاب الداخلية في طلب الطعن بعد رفضهما اعطائنا المرسوم، ما يلزمهما تالياً إبرازه في إطار الدعوة التي قدمت”.

    ‎وفي التفاصيل، أن الجميل كان قد تقدّم من المديرية العامة لرئاسة الجمهورية اللبنانية بطلب الاستحصال على نسخة من مرسوم التجنيس “ليبنى على الشيء مقتضاه”. وجاءه الرد أن “الجهة الصالحة للإطلاع على مضمون كتابكم وإعطائه المجرى القانوني إنما هي وزارة الداخلية، المعنية مباشرة بالمضمون المذكور”. ولفت الرد الى أن “المادة 4 من قانون رقم 28 تاريخ 20 شباط 2017، التي تتعلق بالمستندات الإدارية المتعلقة بمعلومات ذات الطابع الشخصي”.

    ‎وتلفت سعاده في هذا الإطار، الى أنه “يحقّ لكل مواطن لبناني الاطلاع على هوية من حصل على جنسية بلاده، خصوصاً إذا كان نائباً عن الأمّة ويمثّل اللبنانيين. وقد طلب الجميّل في هذا الإطار، الإطلاع على مرسوم بموجب الحق في الحصول على المعلومات، وليس على ملفات المجنسين الشخصية وتاريخ ولادتهم. وتنتفي في هذه الحالة ذريعة طلب المعلومات الشخصية، لأن الجميل لم يطلب ملفات شخصية أو طبية للمجنسين، بل طلب الإطلاع على المرسوم الذي صدر وله تبعاته على الساحة السياسية اللبنانية”.

    ‎كان لا بد من نشر مرسوم التجنيس في الجريدة الرسمية، تقول سعاده، ذلك أن “كلّ المراسيم نشرت في الجريدة الرسمية، ومنها مرسوم سنة 1994 الشهير. ولم ينشر مرسوم تجنيس سنة 2014، ولكن المحامي ابرهيم عواضه حصل عليه عندما طلبه، كونه لا يتضمن معلومات سرية عسكرية، وتم نشره في الجرائد.

    ‎وتشير سعاده الى أن منح الجنسية اللبنانية يترجم في ثلاث حالات: “الاقامة على الأراضي اللبنانية خمس سنوات متواصلة، إذ يتقدم الراغب بطلب الحصول على الجنسية ويؤكد أنه سيبقى في لبنان ويتمنى الحصول على جنسية. ويتقدم بطبها إذا كان متزوجاً من لمرأة لبنانية (الحالة الثانية). ويمكن حصوله عليها إذا قدّم خدمات للبنان، كالخدمات التعليمية مثلاً. وقد منح مرسوم تجنيس سنة 2014 الجنسية لعدد من الذين ساهموا في نشر المعرفة في لبنان”.

    ‎إذا كانت الأيام الأخيرة المنصرمة قد شهدت أخذاً ورداً غير مسبوقين حول مرسوم التجنيس، فإن ما اثير حول المرسوم الاخير من وجهة نظر جريصاتي لا يعدو كونه “حملات شنّت عليه من بعض السياسيين والاعلاميين عن عدم ادراك او لغايات معروفة تتعلق بالتصميم الرئاسي الحازم والمعلن عنه على مكافحة الآفات المتحكمة بالبلاد والعباد من جراء منظومة الفساد المحصّنة بمحميات يعرفها الشعب اللبناني جيدا، فنحن نقول بهذا الشأن لكل هؤلاء ان كعب أخيل العهد الرئاسي ليس المال الحرام وتجارة النفوذ وبيع الجنسيات والهويات والولاءات وتوزيع الهدايا السيادية، على ما يعرف القاصي والداني، وان هذه الحملة المغرضة، على غرار حملة “الحصة الرئاسية”، لن تجد طريقها الى نفاذ سمومها الى الجسد اللبناني في هذا التوقيت المريب، ونحن على عتبة تأليف حكومة جديدة تتولى مشروع انهاض الدولة على جميع الصعد وتحريرها والمواطن من سطوة الفساد المستشري”.

    المصدر: النهار

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous ArticleWhat Will Ultimately Bring Putin Down, According to Exiled Critic Arkady Babchenko
    Next Article Hamas in the service of Israel
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 May 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 May 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 May 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 May 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 May 2025 Jean-Pierre Filiu
    RSS Recent post in arabic
    • غارات إسرائيلية في لبنان: المطلوب واحد، سلاح حزب الله 23 May 2025 عمر حرقوص
    • هل نعيش في عبودية رقمية؟ كيف يسيطر الذكاء الاصطناعي على عقولنا؟* 22 May 2025 رزكار عقراوي
    • قراءةٌ في فنجان المشهد الطرابلسي 22 May 2025 عصام القيسي
    • مُرَشَّح مُتَّهَم بالفساد لرئاسة بلدية “العاقورة”! 21 May 2025 خاص بالشفاف
    • فضل شاكر.. التقاء الخطَّين المتوازيين 20 May 2025 عمر حرقوص
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • M sam on Kuwait: The Gulf state purging tens of thousands of its citizens
    • Aadam Peer on How important is the Dome of the Rock in Islam?
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz