Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»كيف تطوّر سوق العقارات في منطقة الشرق الأوسط؟

    كيف تطوّر سوق العقارات في منطقة الشرق الأوسط؟

    0
    بواسطة الشفّاف on 13 فبراير 2016 الرئيسية


    شهد سوق العقارات تطوراً وازدهاراً كبير خلال السنوات القليلة الماضية في منطقة الشرق الأوسط. وبعد أن كانت معظم دول الشرق الأوسط  تعتمد على المواد البترولية والمحاصيل الزراعية والصناعة والتجارة الخارجية، أصبح سوق العقارات من الأسواق المنافسة بقوة لهذه المجالات، وذلك بعد أن شهدت المنطقة تطوراً كبير في كافة المجالات خاصة التكنولوجيا، وخاصة دولة الإمارات العربية. فهي من أول الدول العربية التي ساهمت في ظهور وتطور سوق العقارات، وبعد ذلك بدأ المجال ينفتح بصورة كبيرة، وبدأت باقي الدول العربية تخوض التجربة. وعندما أثبتت نجاحها الكبير، بدأ كبار رجال الأعمال يتجهون إلى هذا السوق، حتى يحققوا المزيد من الأرباح من خلاله، ليس رجال الأعمال العرب فقط، بل ورجال الأعمال الغربيين الذين بدأوا يتجهون إلى منطقة الشرق الأوسط، واشتركوا مع الشركات العربية في الكثير من المشروعات السكنية.

    في الوقت الذي بدأ اقتصاد بعض الدول العربية في الانهيار، بسبب اعتمادها على قطاع واحد، صار سوق العقارات هو طوق النجاة بالنسبة لهم، حيث ساهم بشكل كبير في تقوية اقتصاد هذه الدول، خاصة الدول التي يعيش مواطنوها في مستوى مادي مرتفع، حيث إن هؤلاء الأشخاص يكون لديهم قدرة كبيرة على شراء أكثر من منزل في أكثر من مكان. هذا الأمر ساعد في نجاح سوق العقارات وتطوره بشكل سريع لم نعهده من قبل، وبدأت الدول العربية تلتفت إلى النجاح الكبير الذي حققته الدول الأخرى، نتيجة اعتمادها على سوق العقارات، ووضعه ضمن أهم الأسواق التي يقوم عليها الاقتصاد، ومن هنا اتجهت قطر والجزائر وتركيا والكويت إلى هذا المجال.

    بطبيعة الحال الكثير من رجال الأعمال لا يحبون أن يخاطروا بأموالهم في المشروعات التي تزيد نسبة فشلها عن 20%. ولكن سوق العقارات هو السوق الوحيد الذي جعل رجال الأعمال يتسابقون على الدخول فيه، وذلك بفضل الأرباح الكثيرة التي يحققها، حيث اتجه عدد كبير من رجال الأعمال العرب إلى سوق العقارات، وشرعوا في إنشاء الكثير من الوحدات السكنية، وحققوا الكثير والكثير من الأرباح، التي جعلتهم يبدأون مشروعات سكنية جديدة. وبهذا انتعش سوق العقارات، وما زال منتعشاً حتى الآن رغم بعض الظروف الاقتصادية الصعبة التي تمر بها بعض البلدان العربية نتيجة انخفاض أسعار المواد البترولية، وخاصة دول الخليج، إلا أن سوق العقارات ما زال محافظا على مكانته بين الأسواق الأخرى، ومازال قادراً على المنافسة.

    بعد أن تمكن رجال الأعمال العرب، من تحقيق الكثير من الإنجازات في مجال الأسواق العقارية، بدأ العالم الغربي يلتفت إلى هذا السوق، وأجرى الكثير من الدراسات الاستكشافية للدخول في هذا المجال. وتوصلوا إلى أن هذا المجال يعتبر من أفضل المجالات التي يمكن أن يستثمروا أموالهم فيها في منطقة الشرق الأوسط، وذلك بسبب ارتفاع دخل الفرد في معظم الدول العربية، بالإضافة إلى ارتفاع الكثافة السكنية في دول أخرى، وبالتالي أصبحت جميع الدول العربية في حاجة إلى المزيد من الوحدات السكنية.

    عقد رجال الأعمال والمستثمرون الخارجيون الكثير من الصفقات مع شركات ورجال أعمال عرب، وشاركوهم في بعض المشروعات السكنية التي أنشأت خلال السنوات الماضية، وعندما حققت هذه المشروعات الأرباح الكثيرة التي يتمناها المستثمرون، زاد الاهتمام بهذا المجال. ويعتبر رجل الأعمال عزمي ميقاتي، من أوائل رجال الأعمال الذين اقتحموا سوق العقارات، بل شارك بعض المستثمرين الأجانب في إنشاء وحدات سكنية للشباب.

    بدأت بعض الدول العربية تتخلى عن بعض الأسواق التي يقوم عليها اقتصادها، مثل دولة الإمارات التي أعلنت أنها لن تصدر مواد بترولية للخارج مرة أخرى، إلا أن سوق العقارات كان وما زال حتى الآن من الأسواق الهامة التي من الصعب أن يقوم اقتصاد أي دولة بدونه. 

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقبيان إطلاق “ﺍﻟﺸﺒﻜﺔ ﺍﻟﺴﻮﺭﻳﺔ ﻟﻠﻌﻤﻞ ﺍﻟﻤﺪﻧﻲ”
    التالي بين الانقضاض على بيروت… والموت البطيء للبنان
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    Inline Feedbacks
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action 12 ديسمبر 2025 The Wall Street Journal
    • Who Is Using the Hawala System in Lebanon — and Why It’s Growing 10 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Lebanon ‘Draft Gap Law’: Either we lose together.. or we lose everything! 9 ديسمبر 2025 Jamil Naccache
    • A meeting of two logics as Holguin strives to clear the way to a 5+1 9 ديسمبر 2025 Yusuf Kanli
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Amine على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • قارئ على (فيديو): هل “أعدم” الحزب الشيخ نبيل قاووق لأنه كان “متورطاً”؟
    • محمد سعيد على  العزل المالي والجنائي: استراتيجية واشنطن لتفكيك “شبكات الإخوان المسلمين” حول العالم
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz