Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»نشاطات “القنطار” أزعجت الأسد وروسيا رصدت اغتياله “في الوقت الحقيقي”

    نشاطات “القنطار” أزعجت الأسد وروسيا رصدت اغتياله “في الوقت الحقيقي”

    0
    بواسطة خاص بالشفاف on 22 ديسمبر 2015 الرئيسية

    التحليلات الإسرائيلية حول”العمل الدؤوب لجهاز استخبارات محترف جداً” نجح في اصطياد سمير القنطار تذكّر بتقييمات موثوقة جداً وردت إلى حكومات أوروبية قبل أكثر من سنتين مفادها أن الإسرائيليين يتحفّظون على سقوط نظام بشّار الأسد لأن سقوطه يعني خسارتهم لكل شبكاتهم الإستخباراتية داخل سوريا”!

     في تحليل نشرته “يديعوت أحرونوت”، كتب ألكس فيشمان

    من الواضح أن سمير القنطار كان يخضع لمراقبة دقيقة للغاية وإلا فإن عملية اغتياله ما كانت لتتّسم بمثل هذا النجاح الباهر. إن المعلومات التي سمحت بتحديد موقعه بدقة بالغة، وبإطلاق صاريخ ضده مع التأكد مع عدم وجو د مدنيين ابرياء حوله، لم تنجم عن الصدفة. فهي جزء من عمل دؤوب لجهاز استخبارات محترف جداً.

    وتم اغتيال القنطار في مبنى بدمشق لم يكن يمثل منزله الشخصي فحسب، بل ومركز عمليات تنظيمه. ووفقاً للتقارير، كان المبنى موقع غرفة الإجتماعات، التي قُتل فيها سمير القنطار ومعه الناطق بلسانه وسائق وأشخاص آخرون، كما أصيب فيها أفراد من تنظيمه بجروح.  ويبدو أن الفرصة كانت ذهبية: فقد سمحت بتوجيه ضربة قاتلة لتنظيم سمير القنطار.

    والكرة، الآن، في ملعب حزب الله.

    ماذا سيكون رد فعل حزب الله على اغتيال القنطار:

    يظهر سلوك حزب الله حتى الآن أنه يتقبل الهجمات الإسرائيلية ضد أسلحته داخل الأراضي السورية. بالمقابل، كاد اغتيال جهاد مغنية أن يؤدي إلى حرب في شمال إسرائيل.

    مع ذلك، فمكانة القنطار في حزب الله مختلفة كلياً. فرغم قيمته الرمزية، فقد توقّف الحزب عن تأمين الحماية له منذ حوالي السنة. ورغم ذلك استمر القنطار في نشاطاته بصورة مستقلة، وبتوجيه من ضباط الحرس الثوري في دمشق.

    ولكن حزب الله لم يكن الوحيد الذي أدار ظهره للقنطار. فنظام دمشق، كذلك، اعتبر أن نشاطه الحالي يهدد مصالح الرئيس بشّار الأسد، لأنه قد يجر إسرائيل إلى حرب مباشرة مع سوريا.

    إن اعتراض النظام السوري وحزب الله على نشاطات القنطار يمكن أن يشكل عنصراً رادعاً اليوم (لأي رد ثأري من جانب حزب الله).

    ويمكن اعتبار الوجود الروسي في سوريا عنصراً رادعاً آخر يمكن أن يدفع حزب الله إلى تخفيف رد فعله الثأري. فالدخول في حرب مع إسرائيل لا يخدم المصالح الروسية في سوريا. وإذا صح أن إسرائيل هي التي اغتالت القنطار، فإن الروس- بفضل قدراتهم التكنولوجية- تابعوا عملية اغتياله مباشرة « في الوقت الحقيقي ». ومع ذلك، ظلت موسكو صامتة، تماماً كما تجاهلت في السابق ثلاث هجمات وقعت في سوريا وأنحيت اللائمة فيها على إسرائيل.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    Inline Feedbacks
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    آخر التعليقات
      تبرع
      © 2025 Middle East Transparent

      اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

      wpDiscuz