Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»بطاقة “سجاد” المسيحية… آخر رهانات “العهد القويّ”

    بطاقة “سجاد” المسيحية… آخر رهانات “العهد القويّ”

    0
    بواسطة خيرالله خيرالله on 17 يونيو 2021 غير مصنف

    لا يمكن تجاهل الدور الذي لعبه المسيحيون من الطبقة دون الوسطى في الوصول الى الكارثة. هؤلاء، الذين خذلوا فؤاد شهاب في الماضي..

     

    انتهى “العهد القويّ”. قد لا تكون لديه من مهمّة أخيرة في السنة والشهور الأربعة الباقية له سوى افقار اللبنانيين اكثر وتحويلهم الى مجرّد متسوّلين بناء على رغبة من أوصل ميشال عون الى موقع رئيس الجمهوريّة في آخر شهر تشرين الاوّل – أكتوبر 2016، أي “حزب الله”.

     

    ينفّذ الحزب، الذي ليس سوى لواء في “الحرس الثوري” الإيراني، اجندة لا هدف لها سوى تحويل لبنان واللبنانيين الى مجرّد ورقة تستخدمها “الجمهوريّة الاسلاميّة” في معاركها الخارجيّة، خصوصا مع الدول العربيّة المطلوب ان ترضخ لها، ومع الولايات المتحدة التي عليها العودة الى تمويل المشروع التوسّعي الإيراني، كما حصل في عهد باراك اوباما.

    من اجل وضع اليد على لبنان، ليس افضل من افقاره وافقار شعبه.

    هذا ما يفسّر كلّ حدث من الاحداث التي مرّ فيها البلد منذ اغتيال رفيق الحريري ورفاقه في الرابع عشر من شباط – فبراير 2005 وصولا الى تعطيل رئيس الجمهورية تشكيل حكومة في السنة 2021، مرورا في طبيعة الحال بالاغتيالات، التي استهدفت شخصيّات محدّدة، والتفجيرات وحرب صيف 2006 والاعتصام في وسط بيروت واتفاق الدوحة وانتخاب ميشال عون رئيسا للجمهورية وانهيار النظام المصرفي وتفجير مرفأ بيروت.

    في كل ما له علاقة بوصول الوضع اللبناني الى ما وصل اليه، لا بدّ من البحث عن “حزب الله” الذي وجد الشخص المناسب بغية تنفيذ المهمّة المطلوب تنفيذها بدقّة ليس بعدها دقّة.

    هل هناك شخص آخر غير رئيس الجمهورية الحالي يلقي بكلّ ثقله من اجل الحؤول دون تحقيق دولي في جريمة في حجم جريمة تفجير مرفأ بيروت قبل ما يزيد على تسعة اشهر؟

    ليس ما يدل على نهاية “العهد القويّ” وسقوطه المريع سوى الطريقة التي تصرف بها مرافقو صهر رئيس الجمهوريّة جبران باسيل مع فتاة اختارت في البترون ان تقول للصهر في وجهه رأيها فيه. لم تقل الفتاة شيئا باستثناء عبارة “تفو عليك” التي كانت كافية لكشف العهد على حقيقته نظرا الى ان لهذا العهد رمزا واحدا هو الصهر المدلّل لرئيس الجمهوريّة الذي يريد تعليم العالم، بالصوت والصورة، كيف تدار الدول من دون موازنات. من يعتدي مرافقوه على فتاة مسالمة انّما هو مفلس لا اكثر. كذلك، ليس هذا التصّرف الاحمق والزقاقي بامتياز سوى دليل على ان اللبنانيين عموما باتوا يعرفون حقيقة العهد وحقيقة الكلام الفضفاض الفارغ من ايّ مضمون الذي يصدر عنه…

    وسط كلّ ما حدث ويحدث في لبنان، حيث يتعرّض المواطن يوميا لكلّ أنواع الذل، بعد سرقة أمواله واحتجازها في المصارف وبعد انهيار كلّ قطاع من القطاعات بما في ذلك التعليم والصّحة والسياحة، لا يمكن تجاهل الدور الذي لعبه المسيحيون من الطبقة دون الوسطى في الوصول الى الكارثة. هؤلاء، الذين خذلوا فؤاد شهاب في الماضي واستجابوا لغرائز بدائيّة تحرّكهم، يتحمّلون مسؤولية كبيرة عن وصول البلد الى ما وصل اليه. هؤلاء لم يتعلّموا شيئا من دروس الماضي القريب وبقوا اسرى تلك الغرائز، التي في أساسها الجهل، والتي جعلتهم يؤيدون ميشال عون ومرشّحيه في الانتخابات النيابيّة للعام 2005.

    كانت تلك اوّل انتخابات تجري بعد الخروج السوري من لبنان نتيجة اغتيال رفيق الحريري. تبيّن ان هؤلاء يعشقون كلّ من لديه رهاناته الخاطئة مثل رهانات ميشال عون في العامين 1989 و 1990 على صدّام حسين ورهاناته بعد العام 2006 على استعادة حقوق المسيحيين بواسطة سلاح “حزب الله” المذهبي والميليشيوي ورهاناته الحالية مع جبران باسيل على بطاقة تموينية خاصة بالمسيحيين ستموّلها ايران، على نسق بطاقة “سجاد” التي يعتمدها “حزب الله” مع جمهوره. هؤلاء يعتقدون انّ الفرج آت وانّ ايران ستتوصّل الى صفقة مع الإدارة الأميركية التي ستفرج عن أموال تكفي لجعل ايران قادرة على تمكين “العونيين”، عبر بطاقة تموينية خاصة بهم، من اكتساح المقاعد المسيحيّة في الانتخابات النيابيّة في السنة 2022.

    هؤلاء العونيّون” يظنّون انّ إيران ستدعم بطاقة “سجاد” المسيحية التي تسمح لناخبيهم بالحصول على الأرز والسكّر والبيض وبعض اللحم والحاجيات الضرورية. هذا ما يطمح اليه “العهد القويّ” وهذا رهانه الجديد بعد سقوط كلّ الرهانات الأخرى التي يمكن ان تحمل جبران باسيل الى قصر بعبدا. هل ضاق افق المسيحيين الى حدّ لم تعد طموحاتهم تتجاوز بطاقة تموينية؟ هل ضاقت الى حد لم يعد بينهم من يقرأ نصا للاديب الفرنسي الساخر فولتير (1694 – 1778) ينطبق على الوضع اللبناني الراهن الذي يجمع بين الحرامي العادي والحرامي السياسي بطريقة عجيبة. جاء في النص:

    “الحرامي العادي: هو من يسرق مالك، محفظتك، دراجتك، مظلتك…

    الحرامي السياسي: هو من يسرق مستقبلك، احلامك، علمك، صحتك، قوتك، ابتسامتك…

    يكمن الفارق الكبير بين هذين النوعين من الحرامية في ان الحرامي العادي يختارك من اجل سرقة ما تملكه، بينما الحرامي السياسي، فانت من تختاره كي يسرقك.

    الفارق الكبير الآخر، وهو لا يقل شأنا عن الفارق الاوّل، انّ السارق السياسي محمي عادة من مواكبة للشرطة”…

    لا حاجة الى مزيد من الكلام. عاش فولتير في القرن الثامن عشر. ليس ادقّ من وصفه لحال بعض المسيحيين اللبنانيين الذين ما زالوا يراهنون على رهانات ميشال عون وجبران باسيل في العام 2021.

    نقلاً عن « أساس »

    *

     

    عن « معّازة المسيحيين » إقرأ أيضاً:

    فارس سعيد احتجّ، “المسخرة”: تمثال العذراء في.. البرلمان!

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقإنتخابات الجزائر: نسبة المقاطعة أكثر من ٨٠ بالمئة؟
    التالي (بالفيديو) ونحن معه، علوش: حزب الله دمّر لبنان وأنا مع محاكمة نصرالله
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz