Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»السعودية تُسجّل كل شيء في لبنان سياسياً وإعلامياً “المملكة هي بلد الحريري… المشكلة “حزب الله””

    السعودية تُسجّل كل شيء في لبنان سياسياً وإعلامياً “المملكة هي بلد الحريري… المشكلة “حزب الله””

    0
    بواسطة إيلي الحاج on 15 يناير 2018 الرئيسية
     تتسع دهشة عيون مسؤولين سعوديين لدى سؤالهم عن تحسن علاقات بلادهم بلبنان وإمكان توجيه دعوة إلى رئيس الحكومة سعد الحريري لزيارة الرياض: “لكثرة ما يُطرح هذا السؤال في بيروت يبدو لنا أن هناك لبنانيين لا يعلمون، أو يتناسون ربما، حقيقة أن المملكة العربية السعودية هي بلد الرئيس الحريري. وفي الرياض بيته وعائلته. علاقتنا به جيدة جداً والمشكلة ليست معه بل مع لبنان الرسمي بسبب سلوك “حزب الله” وأفعاله. كيفما تطلعنا نكتشف خلايا نائمة لهذا التنظيم، وكلما راجعنا أو اعترضنا كان الجواب في بيروت “إنه مقاومة”. ما هذه المقاومة التي لا تفعل شيئاً ضد إسرائيل، غير إطلاق الشعارات، وتكرس كل جهدها وإمكاناتها ضدنا؟”.

    يتبيّن من الأحاديث مع مسؤولين سعوديين بعض أوجه الممارسات اللبنانية – الإيرانية الأكثر إزعاجاً للمملكة في هذه المرحلة، لا سيما إرسال خبراء في جمع الصواريخ وإطلاقها وخبراء في حروب العصابات وأعمال التفجير إلى اليمن وسواه. لا تفوتهم إشارة إلى أن الديبلوماسية السعودية تسجّل كل ما يحصل ميدانياً وسياسياً وإعلامياً. صمتها بالتالي لا يعني أنها لا تفعل شيئاً، بل على النقيض تماماً. هي تسجل وقائع لتأتي الأسئلة لاحقاً. على سبيل المثال لا الحصر: هل استقدام قادة الميليشيات التابعة للنظام الإيراني في المنطقة العربية إلى الجنوب اللبناني هو نأي بالنفس؟ في أي سياق يندرج التلويح بنقل مقاتلين حوثيين من اليمن إلى لبنان، وما دور الحكومة اللبنانية في هذه العملية؟

    يلمح من يحادث مسؤولين سعوديين عتباً ولوماً خلف كلماتهم. “نحن قوم يحبون لبنان حقاً بلا غاية، سوى ألا ينقلب حبنا علينا. ونحن في تعاملنا معه مثل رجل لا تعلم شماله ما أنفقت يمينه”. يقلّب أحدهم كتاباً أخضر الغلاف من إعداد جمعية الصداقة اللبنانية – السعودية عن العلاقة بين البلدين. يقرأ في شكل عابر عنواناً فحواه أن االنهاريتطلع إلى محادثه ويسأل: هل تعلم قيمة ما قدمت إيران إلى لبنان؟ لم تصل إلى 100 مليون دولار. وبالطبع تقدم طهران 200 مليون دولار سنوياً إلى “حزب الله”. في ما خصنا كنا نساعد الجيش اللبناني والأجهزة الأمنية اللبنانية والحكومة اللبنانية، وتوقفنا عام 2014 بعدما كنا قررنا تسليح الجيش والأجهزة الأمنية بقيمة 4 مليارات دولار، لأننا رأينا “حزب الله” يضع يده على قرار الدولة ويصادره.

    يقلّب المسؤول السعودي صفحات الكتاب ويتوقف عشوائياً: منطقة بشري أهلها من أي طائفة؟ “مسيحيون”. انظر كم دفعنا فيها لمشاريع صحية وتنموية. وتبنين؟ “شيعة”. وزحلة؟ “مسيحيون إجمالاً”. وطرابلس؟ “سُنّة”… ومن يستفيد من أوتوستراد بيروت – الشمال، أليس الجميع؟ نحن لم نميّز ولم نفرّق في لبنان ولا بين أهل لبنان المقيمين والعاملين في المملكة، ويعرف الجميع مدى أهميتهم في اقتصاد بلادهم. أردنا ونريد المساهمة في تنمية الإنسان اللبناني وتحسين ظروف حياته وعلمه كي يتقدم ويزدهر في ظل دولة سيدة تحميه وترعاه. غيرنا يؤسس ميليشيات ويرسل أبناء لبنان وشبابه إلى الموت، ونحن لا نتطلّع إلاّ إلى الخير وبلا مقابل. لا نرغب للبنان غير ما يرغب فيه لنفسه. هل عَبَر مرة بصعوبة أو مشقّة ولم نكن بجانبه؟ لم يحصل. هذا هو تحديداً مجال تدخلنا في هذه البلاد التي نحب، فلا نورّطها في شيء ولا نحملها فوق ما تستطيع.

    نسجّل كل شيء يعني أن وقتاً للكلام سيحل يوماً. من ضمن ما نسجل حملة إعلامية – صحافية ضدنا في وسائل متنوعة، مُقذعة ولا مثيل لها، تُستخدم فيها وتًروّج أخبار كاذبة عن القيادة السعودية، وتُطلق أوصاف وشتائم يندى لها الجبين. وكل ذلك بنسق يومي من غير توقف. نحن ندرك أن في لبنان قانوناً يمنع “الإساءة إلى العلاقات بدولة شقيقة”، لا نريد أن تلجأ السلطات إليه إنما فلتذكر وجوده، هل هذا كثير؟

    تابعنا بالأمس والأيام التي قبله قضية الإعلامي مارسيل غانم وما رافقها، إذا كان رئيس الجمهورية اللبنانية يتقبل أن يُكتَب عنه رُبع رُبع ما يُكتَب في بيروت عن قادة السعودية، فنحن قابلون ولا اعتراض”.

    النهار

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقسلاح غير شرعي… وسياسة واقتصاد
    التالي  أنا بشار … يعيدون تأهيلي!
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz