Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»روحاني أم رئيسي؟

    روحاني أم رئيسي؟

    0
    بواسطة فاخر السلطان on 19 مايو 2017 غير مصنف

    بعد ساعات قليلة ستظهر نتائج الانتخابات الرئاسية الإيرانية، وحسب آخر استطلاع للرأي لمؤسسة إيبو (IPPO) حول توقعات النتائج، فإن المرشح الإصلاحي الرئيس حسن روحاني سيحصل على أكثر من 60 بالمائة من أصوات الناخبين فيما سيحصل المرشح المحافظ إبراهيم رئيسي على أكثر من 30 بالمائة من الأصوات، وتتوقع المؤسسة أن تتجاوز نسبة مشاركة الإيرانيين في الانتخابات الـ77 بالمائة.

    وتشير الأنباء غير الرسمية أن مرشد الثورة آية الله علي خامنئي هو من أنصار فوز رئيسي في ظل بروز معطيين اثنين: الأول، أن نتائج مشروع الاتفاق النووي الذي أنجحه روحاني وفريقه الحكومي باقتدار، لم تحظ على تأييد خامنئي ولم تحقق ما كان يطمح إليه داخليا وخارجيا على الرغم من وقوفه إلى جانب المفاوضات ودعمه لها. الثاني، أن الظروف السياسية الدولية الراهنة في ضوء التحوّل في السياسة الأمريكية من إطار “التعاون” مع إيران أثناء رئاسة باراك أوباما إلى إطار “مواجهة” إيران أثناء رئاسة دونالد ترامب، وفي ظل تأكيد السلطة في طهران على دعم وجودها السياسي والعسكري في دول الصراع بالمنطقة، كسوريا واليمن والعراق ولبنان، ومواجهة طموحات المحور العربي/الخليجي بقيادة السعودية، فإن ذلك يرجّح تأييد خامنئي لوجود رئيس للبلاد يتبنى سياسات قادرة على المواجهة وعلى حشد التأييد الديني العاطفي الداخلي والإقليمي الثوري لبلاده.

    وفي حين أن السلطة الحاكمة في إيران تخشى من تجدّد المواجهات في الشوارع بين أنصار الإصلاحات من جهة وبين قوات الأمن وأنصار الجناح المحافظ والجناح المتشدّد من جهة ثانية، في ظل تصاعد وتيرة الشعارات “المحرّمة” للحركة الخضراء، خاصة الشعارات المؤيدة لحرية الثلاثي “المكروه” من قبل المحافظين والمتشدّدين، أي الرئيس السابق محمد خاتمي (الممنوع من أي ظهور إعلامي) ورئيس مجلس النواب السابق مهدي كروبي ورئيس الوزراء السابق مير حسين موسوي (اللذان يقبعان في الإقامة الجبرية)، أو إذا ما اندلعت أي شرارة تلمّح إلى تلاعب في النتائج مثلما حدث بعد الانتخابات الرئاسية عام 2009 حينما أشار المرشح الإصلاحي آنذاك مير حسين موسوي إلى حصول تزوير في نتائج الانتخابات جاء بمحمود أحمدي نجاد رئيسا وأدى ذلك إلى نزول المحتجين إلى الشوارع واندلاع مواجهات عنيفة وولادة حركة معارضة مدنية عريضة هي الحركة الخضراء التي ينتمي إليها الكثير من رموز النظام، إلا أن بعض المراقبين يتحدثون حاليا عن “سيناريو” معد قد يؤدي في نهاية هذا اليوم إلى إعلان رئيسي فائزا بالانتخابات.

    وأمام هذا “السيناريو”، تطرح السلطة الحاكمة تخوّفين، الأول هو أن الإعلان عن فوز رئيسي في ظل نتائج استطلاعات الرأي التي تجعل روحاني متقدما عليه بشكل كبير، قد يساهم في تجدّد حركة احتجاج واسعة وفي خروج الناس إلى الشوارع وفي اندلاع مواجهات عنيفة وفي إحياء نشاط الحركة الخضراء وفي تهديد النظام السياسي في البلاد والقائم على مبدأ ولاية الفقيه، فالتهمة الرئيسية التي وجهتها السلطة للرموز الإصلاحية ولزعماء الحركة الخضراء في عام 2009 كانت السعي لتقويض نظام ولاية الفقيه.

    أما التخوف الثاني فيتعلّق بإعادة انتخاب روحاني، إذ سيؤدي ذلك إلى حصول الرئيس على مشروعية شعبية لمطالبه التي لم يستطع أن يحققها في دورته الرئاسية الأولى، إذ سيطالب السلطة بتقديم تنازلات وبرفع العراقيل من أمام طريقه في سبيل تنفيذ سياساته وخططه في إدارة البلاد، ولعل أبرز ما يزعج السلطة هو سعي روحاني لسيطرة الحكومة على مفاصل الاقتصاد، أي السعي لسحب البساط الاقتصادي من الحرس الثوري ومن المتنفّذين والفاسدين، وكذلك المطالبة بمزيد من الحرية لرموز المعارضة السياسية المنتمين إلى الحركة الخضراء. فهل سيتكرر سيناريو عام 2009، أم أن إيران تسير باتجاه مرحلة سياسية جديدة عنوانها الرئيسي بدء أفول سيطرة المحافظين والمتشددين على مفاصل البلاد؟

    fakher_alsultan@hotmail.com

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقرئيس جمهورية الريف
    التالي غياب الإسلام عن انتخابات إيران
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    • As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope 4 مايو 2025 Charles Collins
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pierbattista Pizzaballa 29 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Les premiers secrets de l’élection de Léon XIV 13 مايو 2025 Jean-Marie Guénois
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 مايو 2025 Hughes Maillot
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    wpDiscuz
    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.