Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»شفّاف اليوم»وُجهَة نَظر: بعد 42 عاماً، “بَشير الجمَيِّل” مقاتلاً ورئيساً

    وُجهَة نَظر: بعد 42 عاماً، “بَشير الجمَيِّل” مقاتلاً ورئيساً

    7
    بواسطة أسد باز on 13 سبتمبر 2024 شفّاف اليوم
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    (الصورة: “بشير الجميِّل” في معركة “الأشرفية” (1978) التي تعرضّت لقصفٍ سوري بالمدفعية الثقيلة لـ100 يوم، ولكنها هَزَمَت قوات حافظ الأسد وطردتها)

    *

     

    هناكَ فرقٌ واضح بين أولئكَ الذين يتذكَّرون بشير الجميل وأولئك الذين يذكُرونه فقط. العيش في فترة تطوِّر “بشير” من قائد ميليشيا مقاتلة في الجزء الشرقي من بيروت وأجزاء من المناطق الوسطى والشمالية من جبل لبنان لسنوات قليلة، إلى “بشير” رئيس الجمهورية لعدة أيام يشكّلُ ظاهرةً لم يشهدَها اللبنانيون من قبل.

     

    في ذكرى استشهاد بشير الجميل... أبو ناضر لـ'النهار العربي': شعارات انتفاضة 17 تشرين مستوحاة من نضالاته | النهار العربي

    لم يكن هناك بشيران: قبل وبعد! كانت هناك فترتان مختلفتان: لبنان تحت الاحتلال السوري واحتلال “منظمة التحرير الفلسطينية”، ولبنان بدون ذلك الاحتلال ومع أمل وطَُموح أن يصبح أُمَّةً موحدة مرة أخرى، برئيس قوي.

    خلالَ فترةِ الحرب الأهلية، شَكَّلَ “بشير” شخصيَّتَهُ ودورَهُ من أزمة إلى أخرى. كأخٍ أصغر لعائلة “الجمَيِّل”، كان عليه التعاملُ مع والدٍ “كاريزمي” وأخٍ أكبر كانت مكانتُه في الأُسرة والحزب لا تترك مجالاً لأي شخص آخر. كانت تلك قاعدة “البُكورية” التي سادت، وما زالت، في معظم العائلات السياسية/الإقطاعية في لبنان. ثم، في حرب 1975-1976، كان عليه تنظيمُ مجموعةٍ من المُقاتلين الذين كانوا أكثر احترافية، وأقلَّ عرضةً للشَغَب والفوضى، ومنضبطين للغاية لتكوينٍ نُواةِ قوةٍ قتالية مدربة جيدًا ضد مقاتلي “منظمة التحرير الفلسطينية” و”الحركة الوطنية”.

    عندما تُتهم المليشيات المسيحية بقتل المُسلمين خلال الحرب الأهلية لمجرد دينِهِم، فإنهم يَنسون أن تلك الممارسات البربرية (التي مارسها مسيحيون لم تغِب عن ذاكرتهم الجَمَعية المجازر التي تعرّض لها المسيحيون في أواسط القرن 19 في جبل لبنان وزحلة) ربما بدأت على يدِ “منظمة التحرير الفلسطينية” بِهَدَفِ زرعِِ الفوضى وإحداث انقسام في الجيش اللبناني، وهو ما حدث في النهاية عندما وصلت النزاعات الطائفية في لبنان إلى ذروتها.

    بِطَبعِه وبَِحَدسِه، كان “بشير” ضد التقارب بين الجبهة اللبنانية (تجمع الأحزاب المسيحية/اليمينية) والنظام السوري بقيادة حافظ الأسد. كانت طبيعته ترفض أي تحالفات مع الأنظمة الرجعية والقمعية، وحَدسُهُ كان يُحَذِّرُه من نوايا الأسد الحقيقية تجاه لبنان.

    نشبت الحرب بين الحليفين السابقين في عام 1978، وقاد “بشير” وقواتُه المدربة تدريبا عالياً المعاركَ وأجبر الجيش السوري، وقواتِه الخاصة، على إخلاء “الأشرفية” ومعظم المنطقة المسيحية.

    بعد اغتيال كمال جنبلاط، انهارت “الحركة الوطنية” وتراجعَ دورُ “منظمة التحرير” لصالحِ الدور المباشر والتورط السوري. في ذروةِ الحرب الباردة كان “الأسد” يقوم بمهام السوفييت، وكانت الولايات المتحدة في حاجة إلى حلفاء إضافيين. كانت مصر معزولةً بعد “اتفاقيات كامب ديفيد” وإسرائيل وحيدةً ضد الأنظمة العربية التي رفضت عملية السلام. في هذا الوقت من “التنافس الإمبريالي”، استغلَّ “بشير” الفرصةَ لتعزيزِ موقفهِ مع الولايات المتحدة والانضمامِ إلى معسكر المناهضين للسوفييت.

    لقطة من “معركة زحلة”

    عندما تمَّ نَشرُ مجموعةٍ من الصواريخ السوفييتية على يد النظام السوري في “سهل البقاع”، اندلعت “أزمة كوبيّة” مُصغَّرَة! خاض بشير والسوريون قتالًا عنيفًا في نفس “السهل”، في زحلة، المدينة المسيحية الكبرى الوحيدة في “البقاع”. لم يكن هناك شيء استراتيجي بشأن “زحلة”، ولكن كل شيء كان استراتيجياً ويتعلق بـ”الصواريخ”.

    بعد أن اختار معسكَرَهُ، تَوافَقَت تصاميمُ “بشير” للبنان مع الحكومةِ الإسرائيلية: طردُ “منظمة التحرير الفلسطينية” من لبنان. كيفية ذلك، ولماذا، والتفاصيل موثقة جيدًا. ومع ذلك، ما يتم تجاهله هو الهدف: بالنسبة لكليهما كان القضاء على ّ”منظمة التحرير”، ولّـ”بشير”، بشكل خاص، كان تحريرَ لبنان من “الاحتلال السوري” واحتلال “منظمة التحرير” المزدوج، ليس فقط من المنطقة المسيحية، ولكن من 10,452 كم² التي شكلت الأراضي البنانية.

    مشايخ آل معروف في الجبل يبايعون بشير الجميّل في “بكفيا” بعد انتخابه رئيساً للجمهورية. وقد هنّأه أيضاً عددُ من قادة “اليسار” الماركسي في لبنان

    الآن، عندما يُذكر “بشير”، خُصوصاً من قِبَل المعلِّقين غير المتعاطفين، تُنزَع عنه إنسانيَّتُه باتهامه بالتعاون مع إسرائيل. من المضحك أو المبكي، أننا لم نسمع تعليقًا أو لومًا حول تحالف كمال جنبلاط مع “منظمة التحرير” وقبوله مقاتلين من الصومال والعراق وليبيا في ذروة الحرب الأهلية لقتالِ لبنانيين اخرين. أيضًا، عندما يتم الحديثُ عن “رفيق الحريري” أو تَذَكُّرِه، لا يتحدث أحد عن ولائه أولاً وقبل كل شيء للسعودية وحَملِهِ جوازَ سفر أجنبياً، وعلاقته الوثيقة بالشخصيات الرفيعة في النظام السوري (اخدام/كنعان/طلاس)؛ وتعاوُنِه مع النظام السوري لتحسين ظروف ذلك النظام أمام “الاتحاد الأوروبي”.

    بشير الجميل وارييل شارون

    أخيرًا، لا أحد يشكك في الخضوع التام والتبعية المطلقة لحسن نصر الله لإيران ونظامها الذي يَقودُهُ الملالي، وسلطته الدينية وتولِّيه جميع الحروب القذرة والأعمال الارهابية لصالح إيران في اليمن، والعراق، وسوريا، ولبنان وفنزويلا و….و.

    بيار الجميل إلى جانب بشير الجميل، خلال لقاء وفود الكتائب وأنصارها. Photo credit: Sfelfleh
     بيار الجميل إلى جانب إبنه بشير: في مطلع الحرب الأهلية قال التونسي “العفيف الأخضر” لزعيم “منظمة العمل الشيوعي”، “محسن ابراهيم”: زعيم الكتائب أفضل منكم لأنه تجرّأ وقال أن “لبنان وطن المسحيين والمسلمين والمُلحدين”!

    الأهم من ذلك، على عكس نصرالله، لم يبايِع “بشير” في عمق مخاوفه وذُروة نجاحاته – ولم يتعهد بالولاء – لدولةٍ أجنبية سواء كانت إسرائيل أو فرنسا أو الولايات المتحدة. لم يجعل دينه متفوقًا على الآخرين، من خلال الصراخ بشعار: “موارنة، موارنة”. لم ينظر “بشير” إلى بطريركه أو حتى “البابا” كمصدرٍ لإلهامِ روحه أو سيِّد لأفكاره. أراد بشير أن يكون كل لبنان حرًا حتى يتمكن شعبه من إعادة بناء الأمة من رمادها، وليس “مزارع شبعا” حتى تستطيع إيران تعزيز موقفها التفاوضي تجاه الولايات المتحدة.

    فقط “بشير” يُستَثنى لأنّه هو من عقد تحالفًا مع إسرائيل، واستبدله سريعاً بالولايات المتحدة، لتحرير لبنان من الاحتلالين السوري والفلسطيني. هل ذلك كله فقط لأن “بشير” كان مسيحيًا؟ ألم يكن السادات و الملك حسين من المسلمين؟ والآن، لماذا لا يُتَهَم حُكّامُ الإمارات و لبحرين والمغرب والسودان، بالعمالة؟ أم ان البعض يستَثني “بشير” لأنه نجح في أقل من شهر في إقناعِ جميع اللبنانيين -المسيحيين والمسلمين- أنه عندما تكون قضيتك محقة وحُكمُكَ صلباً، ولكن عادلاً، فإن جميع اللبنانيين سيعترفون بك، بغض النظر عن الدين أو العقيدة أو الاتجاهات السياسية.

    ربما هذا هو ما يعنيه منتقدو “بشير” الأشداء وما يخشونَهُ في العُمقِ العميق:  أن أيًا من زعمائهم لم يقترب أبدًا من توحيد عقول وقلوب وآمال اللبنانيين كما فعل “بشير” وذلك في أقل من شهر واحد، وان هذا الشعور وتلك “الخيبة” من قبل اللائمين ما زال حياً بعد 42 عامًا من مقتله!

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمسؤول إسرائيلي سابق: على إسرائيل نقل الحرب إلى الداخل الإيراني
    التالي خبراء أُمميون: إيران تُكِثّف قمعَ النساء بعد عامين على وفاة أميني
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    7 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    بيار عقل
    بيار عقل
    7 شهور

    Hanane,
    1- je t’avais appris assez d’Arabe au CCU pour lire le nom d’auteur.
    2- Moi, c’est Pierre, plutôt infidèle! Fidèle c’est lui, comme Fidel Castro.
    3- POUR QUI? Là, Tu m’as eue! Et bien, pour un pays qui est SOUS OCCUPATION IRANIANNE! Tu n’est pas d’accord, j’en suis sûr.
    4- Hassan CORLEONE a détruit le pays. Tu fais quoi pour ton pays?

    0
    رد
    Hanane Abboud
    Hanane Abboud
    7 شهور

    (sur Facebook): J’aurais fait l’effort de lire la totalité de ton papier, même en arabe, ce qui est un peu difficile pour moi, si je n’avais pas ressenti une telle tristesse. Je comprends qu’on puisse changer de point de vue, regarder les choses à partir d’un autre angle ou même virer complètement de bord pour des motifs que, même si je ne les partage pas, je pourrais comprendre. Ce qui me rend triste c’est de voir un ami pour lequel j’ai ressenti beaucoup d’affection et d’admiration se trahir lui-même, trahir sa propre intelligence, sa propre histoire pour…. Pour quoi au… قراءة المزيد ..

    0
    رد
    بيار عقل
    بيار عقل
    7 شهور

    رد على رد إيلي الدبس 1ـ كاتب المقال لم يتطرّق للمجازر، ولم « يبرّرها ». « الشفاف » موقع « ليبرالي »، أي أنه يحترم الدستور اللبناني، وقوانين لبنان، والقانون الدولي وقوانين الحرب، ولا يمكنه أن يقبل بنشر أي « تبرير » لأعمال خارجة على القانون. ما ألمح إليه كاتب المقال كـ« تفسير » وليس كـ« تبرير » هو أن أجيالاً من المسيحيين نشأت على سردية الحروب الأهلية في ستُينات القرن التاسع عشر التي شهدت مجازر درزية بربرية ضد أهالي المدن والقرى المسيحية ليس في « حرب » بل في تواطؤ بين الحاميات التركية والمقاطعجية الدروز. وهذا ما لم يكن موضع « نقد ذاتي » أو إدانة من نُخَب درزية حتى يومنا. كما نشأت أجيال مسيحية… قراءة المزيد ..

    0
    رد
    إيلي الدبس
    إيلي الدبس
    7 شهور

    لفتني المقال ولكن هناك بعض الوقائع التي اغفلها، علما انني من الذين يتذكرون الرئيس بشير الجميل ومن الذين عاصروا مرحلة سيطرته على المناطق المسيحية بالحديد والنار، وهذا ما لم يتطرق اليه المقال. واذا كنا نعيب على الشيعة اليوم مطالبتهم بالثأر لمقتل الحسين قبل اكثر من الف واربعمئة عام، من سنة سوريا او لبنان او العراق !! فإننا اوجدنا الاعذار لممارسات ميليشيات بشير الجميل، خلال الحرب، بالثأر لمقتل المسيحيين في الجبل عام 1860 فقتلوا على الهوية مسلمين لبنانيين لمجرد انهم مسلمون، والثأر لم يكن في مجرزة “السبت الاسود”، لمقتل مسيحيين في الجبل، بل لمقتل احد انسباء مؤسس حزب الكتائب الشيخ بيار… قراءة المزيد ..

    0
    رد
    قتحي اليافي
    قتحي اليافي
    8 شهور

    اليس ما سعى إليه بشير الجميّل هو ما تريده المعارضة اللبنانية الوطنية اليوم؟
    بالرغم من التفت الذي تعاني منه وغياب رؤية مستقبلية تسمح بمواجهة هيمنة حزب الله وإعادة بناء مؤسسات الدولة وسيادتها.

    0
    رد
    ضيف
    ضيف
    8 شهور

    وسيبقى حيا فينا

    0
    رد
    ضيف
    ضيف
    8 شهور

    من احسن ما كُتب عن بشير …

    0
    رد
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    • As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope 4 مايو 2025 Charles Collins
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pierbattista Pizzaballa 29 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Les premiers secrets de l’élection de Léon XIV 13 مايو 2025 Jean-Marie Guénois
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 مايو 2025 Hughes Maillot
    • Au Yémen, la surprenante résilience des rebelles houthistes 6 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • Walid Joumblatt, chef politique des Druzes du Liban : « Le pire des scénarios serait que les Druzes syriens soient poussés dans une enclave » 5 مايو 2025 Laure Stephan
    • Robert Ageneau, théologien : « Il est urgent de réformer, voire d’abolir, la papauté » 4 مايو 2025 Le Monde
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    wpDiscuz
    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.