Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»لبنان عشية « الحل الشاروني »… أو الحرب الأهلية؟

    لبنان عشية « الحل الشاروني »… أو الحرب الأهلية؟

    1
    بواسطة بيار عقل on 16 أغسطس 2024 الرئيسية
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    (الصورة: جنوب لبنان في العام 1982: صورة الرائد في الجيش اللبناني “سعد حداد”، ومؤَسّس “حركة أمَل” الشيعية، الإمام موسى الصدر)

    *

     

    « كان الفلسطينيون يتدخلون كثيراً في حياة الناس، كانوا منتشرين في كل مكان مدججين بالسلاح ومتعجرفين، اسميها « عجرفة الكلاشينكوف ». كان الكل يملك مدفعاً للطائرات، يبدو أنه كان لدى منظمة التحرير أموال طائلة، فلم أكن أصدق عيني، إذ كان المقاتلون يذهبون إلى السوق مصطحبين المدافع المضادة للطائرات. في إحدى المرات ذهبت من الناقورة إلى بيروت فمررت بأربعة عشر حاجزاً كلها للفلسطينيين باستثناء اثنين للجماعات اللبنانية المرتبطة بالفلسطينيين. » (تيمور غوكسل المتحدث باسم قوات الأمم المتحدة).

     

    ماذا يحدث حينما يعجزُ بلدٌ صغير عن الخروج من حربٍ أهلية لا أفق ولا حسماً ممكنا لها؟ وحينما تنهار الدولة، وينهار الجيش، ويخضع البلد لاحتلالات « أجنبية »، سمَّت نفسها « شقيقة » (جيش عائلة الأسد) أو « صاحبة قضية » (منظمة التحرير الفلسطينية »؟

    ذلك كان الحال في 6 حزيران/يونيو 1982، بعد 1ُ3 عاماً من « إتفاق القاهرة » المشؤوم الذي تنازل عن سيادة دولة لبنان على حدودها الجنوبية مع إسرائيل. وبعد 13 عاماً من حرب « أيلول الأسود » في الأردن التي وضعت حداً للوجود الفلسطيني المسلّح في المملكة. نقلت شاحناتُ الجيش السوري « الفدائيين » الهاربين من الأردن إلى الأراضي اللبنانية مباشرةً، ولم تسمح لهم بأن يطأوا الأرض السورية– مثلما فعل الحرس الإيراني بعد الغزو الأميركي لأفغانستان، حينما نقل مسلّحي « القاعدة » الهاربين من حدود أفغانستان إلى العراق مباشرةً.

    ذلك هو الحال، الآن، في صيف العام 2024، مع خضوع البلاد والعِباد لاحتلالِ جماعة إرهابية مسلّحة، تابعة لإيران، اغتالت نُخبةً من رجالات البلد، وتسبّبت بدمار مرفأه الذي كان الأهم في الشرق الأوسط، وتمارسُ التهريب وتجارة المخدرات علناً وبدون رادع. جماعة تنتزع من الدولة وجيشها، « بفضل » جُبن وخيانة المسؤولين السياسيين والقادة العسكريين، قرار الحرب والسلم، وتحول دون انتخاب رئيسٍ للدولة، وتعرِّض البلاد والعِباد لغزوٍ جديد. مع فارق أن « المُحتلّين الفلسطينيين » انتقلوا من « عجرفة الكلاشينكوف » في العام 1982 إلى «  ذُل الإحتلال الإيراني » لهم ومخيماتهم، خصوصاً في جنوب لبنان.

    ماذا حدث في 1982؟

    `

    دخل رئيس ميليشيا “القوات اللبنانية” حينها، بشير الجميل على الأجندة التي كانت تتحضر للمنطقة، وفي يقينه انه إذا كانت اكبر الدول العربية (مصر)، قد وقّعت اتفاقَ سلام مع اسرائيل، لماذا ينبغي لأصغر الدول العربية ان تتحمل وحدها وزر الحرب المستمرة مع اسرائيل، علما ان اسرائيل كانت اتخذت قرار طرد مسلحي منظمة التحرير الفلسطينية من بيروت ومن كل لبنان، بمعزل عن موقف اي فريق سياسي لبناني. وإذا كان بشير الجميل قد التقط لحظة الاجتياح الاسرائيلية، فهو سعى لحشد موقف وطني لبناني تحضيرا لليوم الثاني لخروج منظمة التحرير من لبنان، وأوفد للغاية مديرَ المخابرات العسكرية، “جوني عبده”، الذي ـ قبل 6 أشهر من الغزوـ التقى زعيمَ الدروز وليد جنبلاط، الذي لم يُصدِّق ان اسرائيل قررت اجتياح لبنان وصولا الى العاصمة بيروت، مستندا الى معلومات الاستخبارات الروسية التي رجَّحت ان تصل القوات الاسرائيلية الى حدود “نهر الأوّلي” كابعد مدى.

    وإذا كانت « القوات اللبنانية » بقيادة بشير الجميّل تحالفت مع إسرائيل بقيادة « أرييل شارون » لطرد منظمة التحرير الفلسطينية من لبنان، إلا أن النصف الثاني للسردية، هو استقبال الشعب اللبناني في جنوب لبنان لجنود إسرائيل إستقبال « المُحرِّرين » كما تُظهِرُ الصور المرفقة هنا.

    هل وصلت إسرائيل الآن في العام 2024، كما في 1982، إلى قرار وضع حدٍّ لحالة « الإشتباك الإيراني الدائم » على حدودها مع لبنان؟ وهل تبحث عن ذريعة لطرد « وكلاء نظام الملات » من بيروت ودمشق؟ وهل سيخسر لبنان ضاحيته الجنوبية، وجنوب البلاد، مرةً ثانية بعد خسارة مرفأه، وسيادته؟

     ياسر عرفات قبل الصعود إلى الباخرة التي نقلته من بيروت إلى تونس تحت حماية دولية

    هل بات لبنان الآن قريباً من « الحل الشاروني » للأزمة؟ أي على عتبة « إجتياحٍ جديد » يدمّر وكلاء الإحتلال الإيراني للبنان (والإحتلال الأسدي لسوريا)؟

    ليس هنالك « بشير الجميّل » الآن! وليس هنالك حزب أو فريقٌ متحالف مع الإسرائيليين.. علناً أو تحت الطاولة.

    لكن، « رغم المظاهر »، هنالك « إجماعٌ لبناني » عميقٌ جداً جداً، (نكرّر.. « رغم المظاهر ») على « استعادة » الوطن اللبناني الذي لم يكتشفه معظم أبنائه إلا بعد الإحتلال الأسدي، وإلا بعد الإحتلال الإيراني.

    العصابة الإرهابية المسلّحة لا تملك جواباً حول كيفية الإنتصار على دولة إسرائيل (“الأوهى من خيوط العنكبوت”!!) التي تملك جيشاً ذا مستوى عالمي مدعوماً من الولايات المتحدة، وبضع قنابل نووية “لِوَقت الحَشرة”!

    كل ما تستطيعه العصابة الإرهابية المُسَلّحة هو أنها تضَع اللبنانيين، خلال الأيام والأسابيع المقبلة، أمام خيارِ « الحلّ الشاروني » أو « الحرب~ الأهلية »، أو الإثنين معاً!

    إقرأ أيضاً:

    “عملية شُكر وهنية”: تغيير إستراتيجي إسرائيلي يستدرج حربا “محدودة” أو “شاملة”.. الآن!      بيار عقل

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقترامب: قلت لتنياهو حقِّق إنتصارك بأسرع وقت، ويجب أن يتوقَّف القتل!
    التالي لكنه “نصر إلهي”: 110 ألف نازح ربعهم جائعون، و600 قتيل وبيوت مهدّمة
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    Joe Wk
    Joe Wk
    8 شهور

    من يطلق هذه التسمية الحرب الاهلية فهو متأمر على لبنان كانت الحرب بين الفلسطينيين واللبنانيين الذين يرفضوون السلاح الغريب على ارضه مع احترامي لي معرفتك سيد فارس انت تعلم وكل لبناني يعلم ان الحرب في ٧٥ كانت مع سلاح الفلسطيني والمتعاملون معهما وتيمور غوكسل وحافظ الاسد يعلمون هذه المعلومات

    0
    رد
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    • As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope 4 مايو 2025 Charles Collins
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pierbattista Pizzaballa 29 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Les premiers secrets de l’élection de Léon XIV 13 مايو 2025 Jean-Marie Guénois
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 مايو 2025 Hughes Maillot
    • Au Yémen, la surprenante résilience des rebelles houthistes 6 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • Walid Joumblatt, chef politique des Druzes du Liban : « Le pire des scénarios serait que les Druzes syriens soient poussés dans une enclave » 5 مايو 2025 Laure Stephan
    • Robert Ageneau, théologien : « Il est urgent de réformer, voire d’abolir, la papauté » 4 مايو 2025 Le Monde
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    wpDiscuz
    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.