Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»شفّاف اليوم»سؤال المليون دولار: هل السلطة الفلسطينية جادّة في “حلِّ الدولتين”؟

    سؤال المليون دولار: هل السلطة الفلسطينية جادّة في “حلِّ الدولتين”؟

    3
    بواسطة د. محمد الهاشمي on 17 فبراير 2024 شفّاف اليوم
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    ما هي رؤية السلطة الفلسطينية المتمثلة بمنظمة التحرير الفلسطينية، و المعترف بها في الأمم المتحدة والجامعة العربية كممثل شرعي وحيد للشعب الفلسطيني داخل وخارج فلسطين… هل هي فعلاً جادة في حل الدولتين؟

     

    هل تم تأهيل الفلسطينيين في الضفة الغربية سياسيًا واجتماعيا للتعامل مع إسرائيل في المستقبل كدولة جارة صديقة وشريكة في البقعة الجغرافية وتحيطها من الشمال والغرب والجنوب؟ أم ينظرون إلى إسرائيل كدولة احتلال وكيان صهيوني؟!

    بعد سقوط حائط برلين في ١٩٨٩، شكّل إعادة توحيد الألمانيتين عبئا ثقيلا على الإقتصاد الألماني وأبطأَ من نموها الإقتصادي في السنوات التالية. فقد أنفقت ألمانيا الغربية ترليون ونصف يورو على إعادة التوحيد ومعالجة الفوارق الاجتماعية وتأهيل 16 مليون ألماني شرقي تَرَبّوا أكثر من 40 عاماً على دكتاتورية الحزب الشيوعى الواحد المعادي للنظام الرأسمالي والملكية الفردية وحرية الرأي!

    ما هي الثقافة التي يتربّى عليها الأطفال وطلاب المدارس في الضفة الغربية؟ هل هي ثقافة التسامح والسلام مع دولة إسرائيل أم العداء للكيان الصهيونى الغاشم؟

    هل يُعلّم الفلسطينيون أبناءَهم أن السلام والصلح مع إسرائيل سوف ينزع فتيل الوضع المتفجّر في المنطقة ويؤدي إلى الإستقرار السياسي والإزدهار الإقتصادي؟ أم يتم تكريس العداءِ القرآني لليهود والنصارى في خطب المساجد ومناهج المدارس والإعلام المرئي والمسموع على غرار “لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا” أو “لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَىٰ أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ”؟

    نظرة حركة “حماس” معروفة و واضحة من إسرائيل! ففي عام 2005، أجرى صحفي إسرائيلي مقابلة مع رئيس الحركة في قطاع غزة “يحيى السنوار” داخل السجن، وقال السنوار للصحفي إن “حماس” ستكون منفتحة على وقف طويل الأمد لإطلاق النار مع الإسرائيليين، لكنها لن تقبل إسرائيل كدولة أبدًا.
    طبعًا وقف طويل الأمد لبناء مئات الكيلومترات من الأنفاق وإعداد ما استطاعوا من قوة بأموال قطرية وأسلحة إيرانية لإبادة إسرائيل.

    في الحرب الذي شنّها الجيش الإسرائيلي على قطاع غزّة في ديسمبر 2008 واستمرّت 21 يومًا، قُتل خلالها 900 فلسطيني مدني وجُرح 500، وخرج علينا قيادي في “حماس” بعد الحرب ليقول بأن نساء غزة في الثلاثة أسابيع الماضية خلّفوا 3000 مولودًا جديدًا!!

    هل الفلسطيني في نظر القيادات الفلسطينية بهذه الدرجة من الدونية والرُخص ليكونَ مجرد رقم يُستبدل بآخر؟ هل القيادة في منظمة التحرير تريد أيضا هدنة تكتيكية حتى يتسنى لها صناعة “القنبلة الفلسطينية السكانية” بعد 30 عاماً ويتجاوز تعداد سكانها الـ 10 مليون فرد ويسلّحون 3 مليون مقاتل بأموال غربية وخليجية وايرانية ويتوغلون تدريجيًا داخل الاراضي الاسرائيلية حتى يحتلّوها في النهاية؟

    ادّعاءات منظمة التحرير بشأن حل الدولتين يجب أن يسبقها أولاً صياغةُ خطابٍ مضادٍ لخطاب الكراهية والتطرّف العنيف ضد الإسرائيليين كخطوة أولى لبناء مشروع السلام مع إسرائيل.

    صحيح أن في إسرائيل أحزابا يمينية متطرفة لا تؤمن بحل الدولتين. ولكن، في المقابل، هنالك أحزاب ليبرالية واشتراكية وشيوعية تنتقد الطرح اليميني المتطرف وتواجهه وتؤمن بحل الدولتين، كحزب “هناك مستقبل” بزعامة يائير لابيد، وحركة “ميرتس”، وحزب “العمال”. والطريف في الأمر أن هناك أحزابا إسرائيلية تنادي بالوحدة مع العرب ومعاداة الصهيونية، كحزب “بلد” بزعامة جمال زحالقة، وحزب “القائمة العربية الموحدة الإسلامي” بزعامة مسعود غنايم.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقماذا يحدث في الكويت؟
    التالي كم بات يشبهنا سعد الحريري
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    3 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    عماد غانم
    عماد غانم
    1 سنة

    كتب خمسة سيناتورو مرموقين/جف ميركلي؛ ديك دربن؛ كريس فان هولن؛ بيتر ولش والمرشح السابق للرئاسة إليزابيث وارن في “الواشنطن بوست” امس: انه على إدارة بايدن وامريكا اغاثة غزة ؛ فهي تملك القدرة المادية والسياسية ؛ وعليها تقع المسؤولية كونها اكبر داعم ومسلح لإسرائيل … فافعال ومواقف وايديولوجية حماس لا تعفي او تبرر لاي طرف التخلي عن المسؤولية الاخلاقية؛ اما بعد قرات اليهودي الفرنسي “شلومو رايخ” منذ ثلاثة عقود ولكن مقولاته مثل “هذه البلاد – إسرائيل – كالبصلة ؛ كلما قشرتها لن تجدها” و”هذه البلاد لا تصلح لشيء سوى تجفيف الملابس/بالاشارة لايام حبل الغسيل والملاقط” لا تني تطفو على سطح الذاكرة؛… قراءة المزيد ..

    0
    رد
    صلاح
    صلاح
    1 سنة

    ياصديقي لن يحدث أي صلح بعد حرب غزة لو كان قبلها من الممكن ، كلانا الطرفين لديه من المقدس مايمنع ، كذلك من الصعب أن ينسى الفلسطينيون الكارثة التي حدثت لهم .

    0
    رد
    View Replies (1)
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    • As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope 4 مايو 2025 Charles Collins
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pierbattista Pizzaballa 29 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Les premiers secrets de l’élection de Léon XIV 13 مايو 2025 Jean-Marie Guénois
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 مايو 2025 Hughes Maillot
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    wpDiscuz
    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.