إستماع
Getting your Trinity Audio player ready...
|
لو امتلك “الجنرال” ميشال سليمان شجاعةً أكثر، وجشعاً أقل، لكانَ سحقَ أوباشَ حزب الله، المسلّحين بالكلاشينكوف، في 7 أيار 2008. كان قائد الجيش في 2008 على رأس جيشٍ انتصرَ في “حرب نهر البارد” ضد نظام بشّار الأسد وضد خطوط حسن نصرالله الحمراء. ومع ذلك تخاذل.. وأصبح رئيساً لجمهورية مغلوبة على أمرها! ولم يكن خَلفُهُ “القهوجي” أفضلَ حالاًّ.
لم نَشُكّ يوماً في أن الجيشَ قادرٌ على هزيمةِ الحزب الإيراني. كل اللبنانيين سيكونون معه، في لبنان وخارجه.
ب.ع.
*
رابط مقابلة من موقع “البديل”، مع الجنرال المتقاعد مارون حِتِّي: الجيش يمكن أن ينتصر على حزب الله، وحماس أمام انحلال نهائي.
مقابلة تثقيفية مهمة مع خبير عسكري لبناني قلباً وقالباً مشهود له بكفاءته وعلمه ووطنيته وعشقه واخلاصه وتفانيه للبنان الدولة والنظام والقانون والهوية والإنسان والقيم والدستور.
`
شكرا للجنرال حتي. واخبرا جنرال حكي كل الحقيقه…
افتتاحية الول ستريت جورنال اليوم/٥ فبراير منحازة بالمطلق لإسرائيل؛ ولكنها مطمئنه ومريحة!؛ فهي تزعم ان إسرائيل حيدت ٢٠ الف من مقاتلي حماس/الثلثين و٩٥% من قدرتها الصاروخية ومشطت معظم غزة ولم يتبقى سوى دير البلح .. مطمئنة؛ لان تحليلات الصحف الأمريكية و”توماس فريدمان” يتحدثون عن فرصة تاريخية امام إدارة بايدن لتحقيق اختراق وحل سلمي للمسالة الفلسطينية؛ وذلك باضعاف واسقاط حكومة نتنياهو ذات الشعبية المنخفضة جدآ؛ ووضع حجر الاساس لدولة فلسطينية؛ نعم مجردة من السلاح ولا تهدد وجود إسرائيل ولكن مستقلة وذات هوية وعلى مساحة مرضية/غزة والضفة وعاصمتها القدس الشرقية؛ فامريكا جادة في قمع “بن غفير” والمستوطنين في الضفة بوضعهم على لوائح… قراءة المزيد ..