Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»خبر “مفَبرك” لاتهام “الخليجيين”: أقدام الإنتحاريين لم تطأ أرض الشيراتون”!

    خبر “مفَبرك” لاتهام “الخليجيين”: أقدام الإنتحاريين لم تطأ أرض الشيراتون”!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 23 نوفمبر 2013 غير مصنف

    أفادت معلومات خاصة بـ”الشفاف” أنه لا صحة لمعلومات نُشرت سابقاً بأن انتحاريي سفارة إيران أقاما في فندق “شيراتون فور بوينتس” في شارع فردان ببيروت. وبالتالي، أنه لا صحة لخبر أن مخابرات الجيش داهمت الغرفتين اللتين اقاما فيها، وعثرت على بصمات وغيرها..‬!

    وكانت مصادر هذا الخبر عن فندق “الشيراتون”، الذي يستقبل ضيوفاً خليجيين كثيرين (وهنا بيت القصيد) جريدتي “الأخبار” و”السفير“، وتلفزيون “المنار” الإلهي، وتلفزيون “البرتقالة” العوني، وغيرها من مواقع ٨ آذار.

    وبفضل هذا “الخبر” غير الصحيح، الذي سرّبته هذه الجهات “عمداً”، ساد
    اعتقاد لدى اللبنانيين بأن العملية الانتحارية المزدوجة التي استهدفت السفارة الايرانية هي من تدبير “جهات خارجية” تعمل على تجنيد إنتحاريين ارهابيين تم استقدامهم من خارج لبنان. وعزز هذه الاعتقاد ما ذهبت اليه قيادات من حزب الله ووسائل إعلام قوى 8 آذار، من اتهامات وتركيبات وسيناريوهات إفتراضية لكيفية تفجير السفارة الايرانية في بيروت.

    بداية السيناريوهات الافتراضية كانت مع إشاعة وسائل اعلام قوى 8 أذار ان الانتحاريين هما من جنسية اجنبية وللتأشير على جنسيتهما، ذكرت جميع هذه الوسائل انهما نزلا في فندق الشيراتون 4 نجوم، للايحاء بانهما من منطقة الخليج العربي.

    وإمعانا في تضليل اللبنانيين، أشاعت وسائل الاعلام عينها، ان الانتحاريين استخدما هويات لبنانية مزورة بتقنية عالية الجودة، للنزول في فندق لبناني معروف ومقصود خليجياً.

    واستمر التضليل الذي إضطلعت به قناة البرتقالة العونية، حيث عممت هويات لمن اعتبرت انهما “الانتحاريان” ليتبين لاحقا انهما احياء يرزقون.

    السفير الايراني وعقب الانفجار، اتهم إسرائيل بالوقوف وراء الانفجار، في حين ان قيادات حزب الله اتجهت صوب من يحلو لها وصفهم بـ”التكفيريين”، الذين تقف وراءهم المملكة العربية السعودية وتنظيم القاعدة، والامير بندر بن سلطان، ومن يقاتلهم حزب الله في سوريا استباقا لوصولهم الى لبنان!

    مصادر لبنانية مطلعة اعتبرت ان كشف هوية الانتحاريين وهما لبناني، من صيدا، وفلسطيني من البيسارية، يؤشر الى مرحلة جديدة من الصراع الذي افتتحه حزب الله منذ اغتيال رئيس الحكومة الشهيد رفيق الحريري، واستكملها في 7 ايار، واستتباعا في اجتياح منطقة “عبرا” ومشاركة عناصر من حزب الله في القتال تحت راية الجيش اللبناني. وهذا، مرورا بتورط الحزب في اشتباكات طرابلس ووجود عناصره في “بعل محسن” مع تورط رفعت عيد ووالده علي عيد في تفجير المسجدين في طرابلس في شهر آب الماضي. وقبل كل ذلك مشاركة الحزب القتال الى جانب النظام السوري. كل ذلك ولد ردة فعل لبنانية وضعت حزب الله وداعميه في دائرة الاستهداف بدليل استهداف السفارة الايرانية بعملية انتحارية مزدوجة قام بها لبناني من صيدا وفلسطيني ولد في لبنان.

    المصادر اضافت ان حزب الله اوصل نفسه الى وضع لا يحسد عليه، فالمشتبه بهم الى حين إثبات العكس، كثر، وهؤلاء لا يمكن رصدهم ومراقبتهم لا شكلا ولا مضمونا، في حين انه لو كان الانتحاريان من جنسية اجنبية، لكان الحزب عزز منظومة ومبرراته للمشاركة في القتال في سوريا “استباقا لوصول الارهابيين الى لبنان”!

    المصادر اعتبرت ان بيئة الحزب الالهي هي ايضا في وضع لا تحسد عليه. فهي مستهدفة وعملية السفارة الايرانية قد تكون البداية.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقسيارة “البويك” قصة مفبركة: “الشفاف” ينشر قائمة السيارات المشبوهة
    التالي إعصار الفلبين.. بخل صيني مقابل كرم أمريكي وخليجي

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.