Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»انقسام المحافظين يحرج خامنئي

    انقسام المحافظين يحرج خامنئي

    0
    بواسطة فاخر السلطان on 13 مايو 2013 غير مصنف

    (الكاريكاتور من “روز أون لاين)

    بقيام هاشمي رفسنجاني بترشيح نفسه في اللحظات الأخيرة في آخر يوم من المدة المسموح فيها للترشح للانتخابات الرئاسية في ايران، والمقررة في 14 يونيو، فإن الخريطة “الكليّة” للمنافسة بدت إلى حد ما واضحة، على الرغم من أن التقديرات بشأن مَن سيتم حذفه من المرشحين من قبل مجلس صيانة الدستور، الذي يهيمن عليه رجال دين محافظون يعيّنهم مرشد الثورة والحاكم المطلق آية الله علي خامنئي، لا تزال غير واضحة.

    ويبدو أن المنافسة احتُكرت في ثلاث مناطق للنفوذ. فالإصلاحيون سيرمون بثقلهم خلف هاشمي رفسنجاني، في ظل تأييد الإصلاحي محمد خاتمي لترشحه. فيما هناك ثلاثة أسماء تمثّل منطقة النفوذ الثانية، وهي منطقة محافظة لكنها تتصادم كثيرا مع المنطقة المحافظة الثالثة، وهي تعكس توجّه الرئيس المنتهية ولايته محمود أحمدي نجاد، وهذه الأسماء هي اسفندیار رحیم مشائي ومحمد رضا رحیمی وعلي أکبر جوانفکر، ويتوقع المراقبون أن يقوم مجلس صيانة الدستور بحذف أسماء كل من مشائي وجوانفكر. أما في منطقة النفوذ الثالثة، والتي تمثّل التوجّه التقليدي المحافظ، أو بصورة أدق تمثّل توجّه المرشد، فهناك عشرون مرشحا، أبرزهم علي أكبر ولايتي ومحمد باقر قاليباف وغلام علي حداد عادل، وأضيف إليهم سعيد جليلي، مسؤول الملف النووي الإيراني، الذي رشح نفسه في اليوم الأخير أيضا. وجليلي محسوب على رجل الدين المتشدّد مصباح يزدي وقريب من مرشد الثورة.

    يقول المراقبون بأن دخول رفسنجاني وجليلي على خط المنافسة، زاد من سخونة السباق الانتخابي، حيث يُنظر لخوض الأوّل للانتخابات على أنه تغيير في قواعد اللعبة، التي كان الكثيرون يعتقدون بأن التنافس الانتخابي سيكون بين جماعات محافظة متصارعة. بل يعتقد البعض بأن رفسنجاني قادر على اختراق الآمال التي كان يرفعها المحافظون “الذين يسعون الى تأمين انتقال سريع وغير مؤلم للسلطة، وتجاوز الانقسامات العميقة”. يقول محمد حسين ضياء الذي أدار الحملة الانتخابية للزعيم الإصلاحي مهدي كروبي عام 2009 ويدير الآن موقعه الإلكتروني من الولايات المتحدة “اذا ترشح رفسنجاني فأعتقد أن الإصلاحيين وبعض الأصوليين سيدعمونه. رفسنجاني ليس من النوع الذي يضع السلطة جانيا”. وتقول ياسمين عالم وهي خبيرة في النظام الانتخابي الإيراني مقيمة في الولايات المتحدة “بينما تطرح أوراق كثيرة الآن فإن الدخان يحجب مصير الانتخابات”.

    وحول جليلي، يقول المراقبون بأنه من المحافظين المتشددين. لذلك، من شأن ترشّحه أن يبعثر معادلة المعسكر التقليدي المحافظ في الوصول لسدة الرئاسة. لكن جليلي قد يُصبح المرشح الأبرز في هذا المعسكر في ظل تنامي النزاع في داخله حول ضرورة الاتفاق على مرشح واحد أو اثنين. فقد اتفق الثلاثة البارزون الآخرون، ولايتي وقاليباف وحداد عادل – الذين ينخرطون في ائتلاف واحد – على خوض استفتاء نظمته جهات محافظة يختار واحدا منهم لخوض الانتخابات. لكن الثلاثة لم يعترفوا بنتائج الاستفتاء وترشح جميعهم للانتخابات، فحداد عادل والد زوجة مجتبى (نجل المرشد) الذي حصل على أقل الأصوات في الاستفتاء كان أول من ترشّح. وجاء أكثر أصوات الاستفتاء لصالح قاليباف ثم لولايتي، ما يظهر انقساما شديدا بين المحافظين، وقد وسّع هذا الانقسام ترشّح جليلي. تقول وكالة أنباء فارس، المملوكة للحرس الثوري، إن ترشّح جليلي “يفتح الباب للتنافس الشديد بينه وبين رفسنجاني”. فيما يقول معلّق في الوكالة إن ترشحه يفتح المجال لوقوف قوى الثورة في مقابل قوى “الفتنة والانحراف” في الانتخابات الراهنة، وهي إشارة واضحة إلى “فتنة” الحركة الخضراء التي جرت بعد الانتخابات الرئاسية عام 2009.

    إن انقسام المحافظين، سواء في أوساط التقليديين، أو بينهم وبين أنصار الرئيس محمود أحمدي نجاد، يقلل من فرص المناورة السلطوية للتفكير بتجاوز القانون إذا ما أخفق السيناريو الولائي أو الوقائع على الأرض في تحقيق ما يصبو إليه المرشد. كما يضرب هذا الانقسام عرض الحائط بأي خطط للتلاعب بنتائج الانتخابات لإيصال المرشح “المطيع” إلى سدة الرئاسة. وهذا الأمر يمثل إحراجا شديدا لخطط المرشد لاستمرار هيمنته المطلقة على الأوضاع الداخلية وعلى الشأن الخارجي. فالمرشد لا يستطيع العمل في ظل رئاسة “غير مطيعة” على شاكلة الفترة الثانية من رئاسة أحمدي نجاد أو على شاكلة رئاسة الإصلاحي محمد خاتمي. وأي مسعى للتلاعب في نتائج الانتخابات، كما حصل في الانتخابت الرئاسية السابقة، تبدو مكلفة. فالخوف من الخوض في هذا المسعى لا يتعلق فقط بردة فعل الإصلاحيين في الشارع المحلي، بل قد يتأثر بالصراع بين الأطراف المحافظة التي لن تتردد في فضح بعضها البعض في ظل الانقسام الشديد في النفوذ والمصالح بينها.

    كاتب كويتي

    fakher_alsultan@hotmail.com

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“تواضروس الثاني” يطلب دعم الفاتيكان
    التالي المقاومة الجديدة والدولة

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    • As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope 4 مايو 2025 Charles Collins
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pierbattista Pizzaballa 29 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Les premiers secrets de l’élection de Léon XIV 13 مايو 2025 Jean-Marie Guénois
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 مايو 2025 Hughes Maillot
    • Au Yémen, la surprenante résilience des rebelles houthistes 6 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • Walid Joumblatt, chef politique des Druzes du Liban : « Le pire des scénarios serait que les Druzes syriens soient poussés dans une enclave » 5 مايو 2025 Laure Stephan
    • Robert Ageneau, théologien : « Il est urgent de réformer, voire d’abolir, la papauté » 4 مايو 2025 Le Monde
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.