بموازاة القوات التي زجّها الحزب الإيراني من لبنان إلى منطقة “القصير” السورية، تحرّكت ميليشيات المالكي ومقتدى الصدر، بأوامر إيرانية، لتواجه الثوّار السوريين في “الشدادي” السورية! الجماعات التي “ذبحها” البعث العراقي ترسل شباب العراق للذبح في خدمة البعث السوري! وهذا بطلب من قيادة الباسداران الإيراني طبعاً!
الثورة السورية باتت الآن ثورة ضد استعمار النظام الإيراني للمنطقة العربية. المطلوب عربياً هو مواجهة نظام ولاية الفقيه في إيران، وليس إذكاء الفتنة ضد الشيعة. فإذا ما هيمنت إيران على المنطقة، فسيدفع الثمن السنّة والشيعة على السواء!
(الفيديو التالي نشره “كلنا شركاء)
ميليشيات الملكي تدخل الأراضي السورية لمؤازرة كتائب الأسد في الشدادي السورية
http://www.youtube.com/watch?feature=player_detailpage&v=0-e8NOwLuyA