مثل “التكليف الشرعي” لـ”الثنائية الشيعية”، على “شعب ١٤ آذار” أن يختار بين “المستقبل” و”القوات” و”الكتائب”. لا مكان لـ”المستقلين”!
فلم تُوّجّه دعوة لمنسّق الأمانة العامة لـ١٤آذار فارس سعيد، والنائب السابق سمير فرنجية، لحضور اجتماع “معراب” الذي انعقد يوم السبت لبحث موقف ١٤ آذار بعد اغتيال اللواء الحسن. وقالت مصادر لـ”الشفاف” أن الرئيس أمين الجميل ونجله سامي وضعا “فيتو” على حضور فارس سعيد وسمير فرنجية الإجتماع، عملاً بـ”قاعدة” استبعاد “المستقلّين” وحصر “قرار ١٤ آذار” بالأحزاب!
وكان بين حضور إجتماع السبت الرئيس السنيورة والنائب أحمد فتفت مكاري والوزير السابق محمد شطح والنائب جورج عدوان،إضافة إلى الرئيس السابق أمين الجميل (الذي تناول العشاء مع الرئيس نجيب ميقاتي يوم أمس الإثنين) ونجله سامي.
وكانت “المستقبل” نقلت عن مصدر قوّاتي أنّ “اجتماع معراب في منزل رئيس حزب “القوّات اللبنانية” سمير جعجع، واقتصر على ممثلي “الأحزاب”، شهد عرضاً للوضع من كل جوانبه وبكل تشعّباته المحلية والاقليمية والدولية، وشدّ عصب قيادات 14 آذار التي وضعت المواجهة نصب عينيها مهما كانت الظروف”.
وشدّد المصدر على أنّ “العنوان الأساسي المرادف لإسقاط الحكومة هو “وقف آلة القتل، وسوف تظهر الخطوات العملية للمواجهة تباعاً، وكل خطوة ستُعلن في وقتها المناسب”.
“الكتائب” ضد “فارس سعيد”: الشيخ سامي طلب تبريد الأجواء
ماذا بين الامانة العامة لقوى 14 آذار وحزب الكتائب اللبنانية ؟
“تكليف شرعي” لـ”الأحزاب”؟: إجتماع “معراب” استبعدَ فارس سعيد وسمير فرنجية بطلب من “الكتائب!
Isn’t a BIT weird that,14 March Forces have meetings without its General Coordinator Committee. Last General Elections, the Parties of 14 March Forces, almost lost the Majority of 2005, because of the Differences, and Ignoring the independent Candidate. How they are going to bring down a Government, of Hezbollah, while they could not stand each other in a meeting for a Critical Situation. Ketaeb can not be sympathizer with Mikati, and leading 14 March Forces. Or why we call it 14 March Forces Coordinators. Change its NAME.
khaled