Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»نشاط ملفت للسفير “فلتشر”: استثمارات ميقاتي ٨٠٠ مليون دولار في بريطانيا

    نشاط ملفت للسفير “فلتشر”: استثمارات ميقاتي ٨٠٠ مليون دولار في بريطانيا

    1
    بواسطة Sarah Akel on 30 أكتوبر 2012 غير مصنف

    في اعقاب اغتيال اللواء وسام الحسن، بادر عدد من سفراء الدول الكبرى دائمة العضوية في مجلس الامن الى التحرك في اتجاه المعارضة ورئاسة الجمهورية لاحتواء تداعيات ما بعد الاغتيال تحت مسميات “الاستقرار” و”عدم الانجرار إلى الفراغ”، وعدم السماح لنظام بشار الاسد بتصدير أزمته الى لبنان. وكان هاجس السفراء الحؤول دون ان تتصاعد الحركات الاحتجاجية وصولا الى إرغام الحكومة على الاستقالة.

    دور بارز للسفير البريطاني

    حركة السفراء إنطلقت مع السفير البريطاني “فليتشر”، الذي بادر الى الاتصال بنظرائه الفرنسي والاميركي ومن بعدهما الروسي والصيني من اجل الخروج بموقف موحد من حركة الاحتجاجات الشعبية والسياسية التي اعقبت اغتيال اللواء الشهيد. فبدأ السفراء بإسداء النصائح وصولا الى حد إعطاء تعليمات وإرشادات شبيهة بتلك التي تفوه بها المبعوث الرئاسي الاميركي ديفيد ساترفيلد، عشية الرابع عشر من آذار من العام 2005، حين ابلغ قادة ما عرف لاحقا بـ”ثورة الارز” ان يتواضعوا في مطالبهم، وان يتوقفوا عن حلمهم بإخراج الجيش السوري من لبنان، وان أقصى ما يمكنهم المطالبة به هو “إعادة تموضع الجيش السوري” عملا باتفاقات الإذعان التي املاها نظام الوصاية السوري على لبنان، واختتم ساترفيلد حديثه آنذاك قائلا “إذا استطعتم جمع بضعة ألآف في ساحة الشهداء يكونون أبطالا”!

    الرد اللبناني الشعبي على ساترفيلد جاء مخيبا لآماله، فكان الحشد مئات ألاف اللبنانيين الذين طالبوا بخروج الجيش السوري وبمحكمة دولية وبالحقيقة والعدالة والسيادة والحرية والاستقلال، فسار السفراء وراء اللبنانيين وخرج الجيش السوري من لبنان.

    إستثمارات ميقاتي البريطانية: ٨٠٠ مليون دولار!

    بالعودة الى حميّة السفير البريطاني، ومبادرته الى الاتصال بنظرائه السفراء لاحتواء تداعيات الاغتيال، فقد أشارت معلومات في بيروت الى ان رئيس الحكومة نجيب ميقاتي، بدأ سلسلة استثمارات في بريطانيا، قدرت بـ800 مليون دولار، مفتتحا بها عهدا من العلاقات العامة والشخصية مع المملكة المتحدة، ما يضع حركة السفير البريطاني في دائرة التساؤل، خصوصا ان موقفه جاء سابقا للسفيرة الاميركية وللسفير الفرنسي.

    المعلومات تشير الى ان السفير فليتشر، استطاع بسهولة إقناع السفيرين الفرنسي والاميركي، بأن الفراغ في لبنان سيكون لصالح حزب الله ونظام بشار الاسد، وستعم الفوضى في لبنان، خصوصا ان لا بوادر في الافق تبشر بقرب إيجاد حل للازمة السورية، وتاليا يجب العمل على المحافظة على “الستاتيكو” الحالي، والتخفيف الى الحد الاقصى من الاضرار التي نتجت عن إغتيال اللواء الحسن.

    وبطبيعة الحال لم يجد السفير فليتشر صعوبة في إقناع السفيري الروسي ولا السفير الصيني، لان هذا الامر يتماهى مع سياسة بلديهما! فكان الموقف الموحد لسفراء الدول دائمة العضوية في مجلس الامن من عدم الموافقة على إسقاط حكومة الرئيس ميقاتي، والاكتفاء بما جرى الى الآن.

    في موازاة تحرك السفراء، أشارت المعلومات الى ان اللقاء بينهم وبين قيادات قوى 14 آذار اتسم بالحدة، حيث تم إبلغ السفراء بموقف قوى 14 الرافض بأقل من رأس الحكومة الميقاتية ثمنا لاغتيال اللواء الحسن، في معزل عن مواقف دولهم. وأسهبت قوى 14 آذار في شرح موقفها من ان ما يتخوف منه السفراء إنما هو أمر واقع ميدانيا ويوميا، فحزب الله وضع يده على الدولة اللبنانية بسلاحه ومن خلال تغلغله في مفاصلها، مباشرة او بواسطة الاتباع وفي مقدمهم الرئيس ميقاتي الذي يغطي عبر استمراره على رأس الحكومة، جميع الممارسات والانتهاكات والارتكابات التي يمارسها حزب الله في لبنان او سوريا او على مساحة العالم العربي.

    تصلب قوى 14 آذار أسهم في تفهم السفراء لموقفهم من دون ان يتحولوا الى داعمين للمطالبة بإسقاط الحكومة الميقاتية.

    تزامناً، دأت قوى 14 آذار الإعداد لخطة مواجهة سياسية سليمة وتحت سقف القانون لاسقاط الحكومة من جهة، ولوقف آلة القتل من جهة ثانية. وتشير المعلومات الى ان الايام المقبلة ستحمل إعلانا من قوى 14 آذار عن خطتها في معزل عن هواجس السفراء، واعتمادا على تجربة العام 2005، “وليقل السفراء ما يشاؤون فنحن اخترنا إرادة الحياة ولن نقبل ان نقتل بعد اليوم”!

    ا

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقفتّش عن “جميل السيّد”: لجنة “بيروتية” تنظّم الخلاف “الزحلاوي”المزعوم بين السكاف وعون!
    التالي “تكليف شرعي” لـ”الأحزاب”؟: إجتماع “معراب” استبعدَ فارس سعيد وسمير فرنجية بطلب من “الكتائب!
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    khaled
    khaled
    13 سنوات

    نشاط ملفت للسفير “فلتشر”: استثمارات ميقاتي ٨٠٠ مليون دولار في بريطانيا
    We heard that, Mikati was forced to pay ONE BILLION to the Regime in Syria. If this is true, how could some of 14 March Forces suggest, Mikati to be the Prime Minister for the General Election Government.

    khaled

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz