من يكذب في البيانات الصادرة بخصوص “فرار” المخطوف التركي، أو “تحريره بعملية نوعية قام بها الجيش اللبناني”، او “اختفاؤه كما اعلن “المشير أركان حرب ماهر المقداد” الذي تحدّث عن دخول “طرف ثالث بين الجيش اللبناني وآل المقداد”؟
هل جرت محاولة لتحرير الرهائن، وهل فشلت المحاولة؟ وما دور “حزب الله”، الذي يعرف الجميع أنه هو وآل المقداد “حال واحد” في قضية الخطف (خصوصاً أن الحزب يمتلك “خبرة تاريخية” في خطف الأجانب، بناءً على طلب سوريا أو إيران، ولا ينسى احد “اغتياله” للباحث الفرنسي “ميشال سورا”.
الجيش يقول ان “عائلة المقداد كذّابين”! “ما يخالف”، ولكن ما يكذب غيرهم؟
*
الجيش اوقف عددا من المطلوبين للعدالة بينهم حسن المقداد
وطنية- 7/9/2012 صدر عن قيادة الجيش- مديرية التوجيه البيان الآتي: تنفيذا للاستنابات القضائية المتعلقة بعملية الخطف وبالاحداث الاخيرة التي حصلت على طريق المطار، قامت قوة من الجيش بمداهمة عدد من المطلوبين للعدالة بمذكرات توقيف، حيث اوقفت بعض المطلوبين، من بينهم المدعو حسن المقداد، وتستمر قوى الجيش بملاحقة باقي المطلوبين.
*
مصدر عسكري لبناني: المختطف التركي ما زال بحوزة آل مقداد
مسئول بمخابرات الجيش اللبناني وصف التصريحات بشأن فرارهم بأنها كاذبة.
وكالة أنباء الأناضول-
أعلن مصدر عسكري الليلة أن تصريحات عائلة المقداد بشأن فرار المختطف التركي و4 من المختطفين السوريين “كاذبة” ، مؤكدا إن المختطفين ما زالوا بحوزتهم.
وقال مسئول في مخابرات الجيش اللبناني رفض الكشف عن هويته لمراسل وكالة “الأناضول” للأنباء، “عائلة المقداد كذابين وما زالوا يمسكون بالرهائن”.
وكان ماهر مقداد المتحدث الإعلامي لعشيرة مقداد اللبنانية قد قال إن المختطف التركي الذي كان محتجزا لديها ربما يكون تمكن من الهرب بعد عملية أمنية للجيش اللبناني.
وأضاف مقداد في تصريح خاص لمراسل وكالة الأناضول إن المختطف التركي لم يعد بحوزة آل مقداد بعد تدخل الجيش اللبناني.
وأوضح المتحدث باسم آل مقداد أنه لم يتأكد إذا كان الجيش التركي قام بتحرير المختطف التركي أو أن الأخير تمكن من الهروب خلال العملية.
وشدد ماهر مقداد على أن المختطف التركي الآن لم يعد لديهم ولم يعد آل مقداد مسؤولون عن مصيره.
وكان مراسل الأناضول في لبنان قد ذكر أنه تردد أن خلافا عائليا وقع في محلة الرويس، في الضاحية الجنوبية لمدينة بيروت بين عائلتي المقداد وسنو، وتطور الخلاف إلى إطلاق نار مما أسفر عنه حضور قوة من الجيش، وأوقفت المدعو حسن المقداد شقيق ماهر المقدار أمين سر رابطة آل المقداد الخيرية.
وكان الجيش اللبناني أصدر بيانا بعد التدخل العسكري في منطقة الضاحية الجنوبية لبيروت.
وذكر البيان إنه “قامت قوة من الجيش بمداهمة عدد من المطلوبين للعدالة بمذكرات توقيف، حيث اوقفت بعض المطلوبين، من بينهم المدعو حسن المقداد، وتستمر قوى الجيش بملاحقة باقي المطلوبين”.
ولم يذكر البيان أية معلومات عن المختطف التركي إيدن طوفان تكين وعدد من السوريين كانت عشيرة آل المقداد في لبنان اختطفتهم في الـ15 من أغسطس الماضي أعقبه اختطاف سائق شاحنة تركية من جانب مجهولين في بيروت، وقالت العشيرة إن خطف “تكين” هو محاولة للضغط على تركيا كي تسعى لإعادة ابنها حسان المقداد المختطف بسوريا على يد معارضين للرئيس السوري بشار الأسد.
الجيش: “عائلة المقداد كذّابين وما زالوا يمسكون الرهائن”!
By previous announcement of Mikdad, that the Turkish Hostage is in very bad health conditions. Now he could flee the ABDUCTORS. Who would believe that CRAP. The Armed Forces should be encouraged to bring all those threatened the Syrian Civilians and other Foreign Nationalities and Lebanese Citizens to Justice, whatever the COST. It is an area controlled by Steel Fist by Hezbollah, should guide the Armed Forces to the Hostages and Criminals. The Lebanese do not believe those Sectarian Behaviors anymore, who purely work for Syrian Criminal Regime.
khaled-democracytheway