Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»المخيم اليتيم وحوار البندقية

    المخيم اليتيم وحوار البندقية

    1
    بواسطة Sarah Akel on 20 يونيو 2012 غير مصنف

    احمد لوباني: لا ننتمي لاي تنظيم فلسطيني وشقيقي قتل مرتين ظلما وعدوانا

    شيع جثمان الضحية فؤاد محي الدين لوباني (43 سنة) الذي سقط امس الاول في مخيم نهر البارد من مخيم البداوي امس، وجاب موكب التشييع احياء المخيم، وانطلق الى مخيم البارد حيث دفن. شقيق الضحية احمد لوباني موظف في وكالة غوث اللاجئين (الاونروا)، قال لـ”صدى البلد” انه يأسف للاتهامات التي الصقت بشقيقه سواء بتنسيبه الى القيادة العامة او اتهامه بأنه تعرض لحاجز الجيش اللبناني بالرشق. واضاف: قتل ظلما وعدوانا. فبعد انتهاء تشييع الشاب احمد قاسم كان بيننا انا واشقائي ووالدي، كنا جالسين في باحة يطل عليها منزلنا، عندما قال احدهم إن بعض الاولاد في المخيم يرمون الحجارة على حاجز الجيش، فبادر اخي فؤاد بشكل تلقائي الى طرد هؤلاء الاولاد الذين كانوا في مكان لا يبعد عنا اكثر من خمسين مترا، وفجأة بدأ الرصاص بشكل جنوني ومن دون توقف فقتل اخي واصيب والدي (67 سنة) الذي كان يحاول انقاذ ابنه بعد اصابته”. هذه الرواية المختصرة ترافقت مع تسليم شقيق الضحية بقضاء الله وقدره وبنفي أي علاقة للشهيد واشقائه ووالده بأي تنظيم فلسطيني مؤكدا ان “احدا لا يقبل الظلم فكيف اذا كان ثمة اصرار لدى البعض على قتل شقيقنا مرتين بقتله ظلما وباتهامه بما لا علاقة له به اصلا وهذا ما يعرفه القاصي والداني والجيش الذي يحصي انفاس كل من يخرج ويدخل الى المخيم”.

    هذا الحادث هو الثاني خلال يومين في مخيم نهر البارد، المخيم الفلسطيني الوحيد في لبنان الخالي من السلاح تماما، حيث الجيش اللبناني يتشدد في إجراءاته ويسير دوريات، ورغم ذلك سقط قتيلان. انفجر غضب المخيم لأن ما جرى كان استفزازا مقصودا وواضحا للسكان الذين شعروا خلال اليومين الماضيين، ومعهم الفلسطينيون في بقية المخيمات ومنها عين الحلوة، ان ثمة من يدفع الجيش الى اعادة ترميم عصبيته بالدم الفلسطيني باعتباره الحلقة الاضعف في المشهد اللبناني. انتفض المخيم لأن ثمة من مسّ كرامة مواطنه اليوم، فالمزاج الفلسطيني يعبر منذ سنوات ولا سيما في نهر البارد عن سلوك رافض للنزاعات او التورط في النزاعات اللبنانية ورافض لأن يستدرج الى ما يجري في سورية. انتفض ابناء البداوي واخوتهم في عين الحلوة لان هناك من استرخص دمهم.

    انتفض المخيم الخالي من السلاح في نهر البارد، ليس في وجه سياسة الاذلال اليومي التي تمارس ضد المقيمين فيه على معابر الجيش، بل في وجه القيادة الفلسطينية، قيادة حركة فتح وطاقم السفارة الفلسطينية، كما حصل في اليومين الماضيين في محاولات طرد مسؤوليها من المخيم. لم يشعر هؤلاء بعدم وجود قيادة فلسطينية في لبنان كما يشعرون اليوم، فاكثر ما يتحسسونه انهم بلا قيادة ومتروكون لمصير بائس. قيادة غائبة ليس لها اي حضور في المشهد السياسي: بلا موقف وبلا وزن ولا تأثير. غير قادرة عن التعبير عن الموقف في الوقت المطلوب. والا ما معنى ان يقوم رئيسها محمود عباس بالاتصال برئيس الجمهورية ميشال سليمان بعد ساعات من الحادثة وان يتصل رئيس الحكومة المقالة اسماعيل هنية بممثل حماس في لبنان بشأن معالجة هذه القضية. هو ببساطة محاولة فاشلة لملء الفراغ السياسي وعجز القيادات الفلسطينية في لبنان عن المبادرة واتخاذ الموقف المناسب.

    الموقف الشعبي الهجومي على الاجراءات التعسفية ضد المخيم، المستمرة منذ سنوات، ينبع من ان الاطراف اللبنانية لا تريد معالجة كل ما يحيط بالمخيم من ازمات في داخله او مع محيطه الا بالسلاح، وليس لديهم مشروع حلحلة ومعالجة. هناك جهات لبنانية في المعارضة وفي الموالاة، ومن داخل المؤسسة العسكرية، تريد ابقاء المخيمات مصدرا للاستثمار عبر التوتير المستمر وجعلها قنابل موقوتة كل يستثمرها لحسابه، مع قناعة فلسطينية بأن القضية واللاجىء لا مكان لهما في اهتمامات السلطة اللبنانية.

    واذا كان الدخول والخروج هما الاصعب والاجراءات العقابية من قبل السلطات اللبنانية هي الاشد ايذاءَ في المخيم الخالي من السلاح، فهل لعاقل أن يعتقدها رسالة ايجابية إلى بقية المخيمات تدفع نحو تبني خيار نزع السلاح من داخلها، لما يحمله من فوائد عليهم؟

    ما جرى في نهر البارد جولة من سلسلة جولات متوالية بين مد التفجير وجزر الاحتواء، تمهد لأخرى، مع اضافة عناصر جديدة الى المشهد تراكم فرص التفجير في ظل تقصد الحكومة اللبنانية المعالجة عبر فوهة البندقية وليس فوهة العقل اوالسياسة.

    صدى البلد

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالسنيورة: لقرار واحد في لبنان لا قرارين وسلاح “حزب الله” لخدمة أجندات خارجية
    التالي أزمة الخلافة السعودية فرصة للتغيير (وجهة نظر أميركية)
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    khaled
    khaled
    13 سنوات

    المخيم اليتيم وحوار البندقية: The Palestinian’s Leadership in Ain Al Hulwa, announced that it is third Party criminals causing the Confrontations between the Lebanese Armed Forces around the Camp, and the Palestinian Refugees in the Camp. If the Palestinian Leadership knew who were behind those Incidents and some Civilians were killed, what stops this Authority from taking action and captures those Criminals, and the Criminals are within the Camp, and under the Palestinian Control. If this Leadership does not take Action, then it should move away and allow the Lebanese Armed Forces to capture those Criminals. They blame the Armed… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz