لم نعد نعرف اذا كان “الصهر باسيل” اشترى “طيارة” أم لا! وإن كنا “نخمّن” أنه أحد المعنيين تراجع عن المشروع الذي كان فيه باسيل مجرّد “واجهة” لأغراض.. أخرى. أي ما يسمّونه بالفرنسية “رَجل من قش”! باسيل “القش”زادها في تصريحه لـ”الأخبار”. حتى حزب الله، وميشال سماحة، وبشار الأسد لم يصلوا إلى هذه “المواصيل”. نحن نتّهم الوزير باسيل بأنه مكلّف بحملة إعلامية للتغطية على محاولة إغتيال سمير جعجع، وللتغطية مسبقاً على أية عمليات إغتيال لاحقة. كان أفضل لـ”باسيل” أن يكتفي بدور “المهرّج” الذي يتقنه كما يبدو في الصورة أعلاه.
من مقابلة لجريدة “الأخبار” مع “عز بعد فاقة” باسيل علاقة، نقتطف ما يلي:
لكن قوى 14 آذار تتخوّف في المقابل من عودة الاغتيالات، ولا سيما بعد محاولة اغتيال رئيس حزب «القوات اللبنانية» الدكتور سمير جعجع؟ يجيب: «كلامهم عن الاغتيالات ككلامهم عن البواخر ومقدّمي الخدمات. والخوف الأكبر هو أن يكون هذا الكلام لتبرير عمليات اغتيالات يُعدّ لها كما حصل بعد عام 2005. كلما كانوا يريدون إمرار أمر ما تحدث عملية اغتيال. وكون القضية صادرة عن جعجع وتدور حوله، تخوّفنا أكثر. فهو الذي أعلنها، وهو الذي أطلع الرأي العام على الرصاصات».
وعن تأكيدات جهاز أمني حقق في القضية وجود محاولة اغتيال، أجاب: «حين يعطي الجهاز الأمني تحقيقاته لكل حادث حديث. لكن ما دامت القضية في دائرة جعجع ومعلوماته وأخباره، فلنا الحق في أن نشكّك إلى حين إثبات العكس». وكرّر: «أولاً، ما لم تثبت العملية، فنحن نتخوف من أن تكون في إطار استخدامها للإعداد لاغتيالات يُعدّها الذين يطلعون علينا بعنوان الاغتيال. نحذر منها، والأفضل أن نكشفها. ثانياً، كل ما يقوله جعجع ــ وما دام لم يعتذر من الأطفال الذين قتلهم ــ في موضوع الأمن، نشكّك فيه إلى حين إثبات العكس. ثالثاً، تدخل القضية ضمن سياق حفلات الكذب، ولا تختلف بالجدية أو بالواقعية، فنحن نعيش معهم الكذبة تلو الأخرى والمسرحية تلو الأخرى، وهو معتاد الأفلام. وهل نسينا فيلمه على قناة العربية؟ فهل يعقل أن يعيّشنا على هاجس الاغتيالات بناءً على زهرة».
جبران “الصهر” باسيل: ١٤ آذار تحضّر إغتيالاتعدا عن بريقه (هو وزوجته) في سماوات اللصوص الرسميين، يشي الأستاذ باسيل بحالة تلامس فقدان العقل من جراء الحاصل في سوريا برأس عصابة القرداحة وبالتالي بالأستاذ عون وسائر مخلوقات المجرور الضاحيوي. كلام لا “يفش لا الخلق” ولا يبدد شيئاً من واقع كابوسيّ أليم: الثورة السورية مستمرة على نفس الزخم رغم ما يصل العصابة من دعم دبلوماسي وعسكري أمني مخابراتي ومالي (ورغم تبشيرات عون هنا وأبي جحر هناك ومنذ أكثر من سنة أن الثورة ستنتهي غداً الثلثاء وبعد غد الأربعاء إلخ…). بالتالي، فالأستاذ عون مستمر بنفس الزخم في الدحرجة بعيداً عن سراب الكرسي. والمحكمة مستمرة… قراءة المزيد ..
جبران “الصهر” باسيل: ١٤ آذار تحضّر إغتيالات
يعني لحد الآن كل الاغتيالات كانت من 14 اذار وجبران إستنتج إنو 14 اذار عمتخطت حتى تغتال صف القيادة في 14 اذار . يعني أنا سامع بعباقرة بس ما حدا وصل أو راح يوصل لهل معجزة يلي إسما جبران. ضيعان هل إسم فيك.
جبران “الصهر” باسيل: ١٤ آذار تحضّر إغتيالات
What this Guy is saying, that 14 March Forces conspired to kill those had been assassinated members of the same BLOC. Every one in the world, knew that those shot to DEATH and Blown UP by Hundreds of kilos of EXPLOSIVES, had been committed Suicide as simple as that. Why his Honor the SON OF, in LAW to Aoun the Clown, and a Member of Ali Baba Cave, has to go back seven years to tell us what, 14 March Forces are planning and Conspiring for more killing.
stormable-democracyblows