Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»تحديث: العقوبات الأميركية تشمل بشّار وأركان نظامه وشركات رامي مخلوف وقادة بالحرس الثوري

    تحديث: العقوبات الأميركية تشمل بشّار وأركان نظامه وشركات رامي مخلوف وقادة بالحرس الثوري

    1
    بواسطة Sarah Akel on 18 مايو 2011 غير مصنف

    (الصورة: الرئيس السوري محاطاً بوزير دفاعه علي حبيب، في اليسار، ورئيس الأركان داوود راجحة. وقد تعذّر العثور على صور لعبد الفتاح قدسية ومحمد ديب زينون)

    *

    أمريكا تفرض عقوبات على الرئيس السوري وكبار مساعديه

    واشنطن (رويترز) – فرضت الولايات المتحدة عقوبات تقضي بتجميد أي أموال في الولايات المتحدة للرئيس السوري بشار الاسد وستة من كبار مساعديه يوم الاربعاء وذلك فيما يتصل بانتهاكات لحقوق الانسان في تصعيد كبير للضغوط الامريكية على سوريا كي توقف حملتها العنيفة على المحتجين.

    ووجه استهداف الاسد شخصيا بعقوبات ضربة كبيرة لدمشق واثار تساؤلات بشأن ما اذا كانت واشنطن والغرب قد يسعون في نهاية الامر لازاحة الاسد عن السلطة.

    ويتعرض الرئيس الامريكي باراك أوباما الذي تدخل عسكريا في ليبيا لمنع القوات الموالية للزعيم الليبي معمر القذافي من مهاجمة المدنيين والسعي للاطاحة به للضغوط لعمل المزيد لانهاء العنف الدامي في سوريا.

    وقال مسؤول كبير في الحكومة الامريكية تحدث للصحفيين بشرط عدم الكشف عن اسمه “أمام الرئيس الاسد خيار واضح.. اما قيادة هذا الانتقال الى الديمقراطية أو الرحيل” وذلك في واحد من أوضح الاشارات الامريكية الى أنها ترغب في رحيل الاسد.

    وقالت وزارة الخزانة ان العقوبات على الاسد ونائبه فاروق الشرع ورئيس الوزراء عادل سفر ووزير الداخلية محمد ابراهيم الشعار ووزير الدفاع علي حبيب بالاضافة الى عبد الفتاح قدسية مدير المخابرات العسكرية ومحمد ديب زيتون رئيس شعبة الامن السياسي تستهدف اجبار الرئيس السوري على اجراء الاصلاحات السياسية التي قاومها في سعيه لقمع احتجاجات شعبية مستمرة منذ أكثر من شهرين قتل خلالها المئات.

    واستهدفت مجموعة أخرى من العقوبات اثنين من كبار أفراد الحرس الثوري الايراني تتهمهما واشنطن بمساعدة حملة القمع السورية وابن خال للاسد ورجل أعمال سوريا وأربع هيئات سورية وجميعهم متهمون بارتكاب انتهاكات لحقوق الانسان.

    ولم يتضح على الفور أي من الاموال سيجري تجميده.

    ويقول ناشطون سوريون ان 700 مدني على الاقل قتلوا في شهرين من الاشتباكات بين القوات الحكومية ومحتجين يسعون لانهاء حكم الاسد المستمر منذ 11 عاما.

    وبينما تبقي الولايات المتحدة في العلن على ما يبدو قدرا من الامل في أن الاسد قد يشرع في الاصلاح قال محللون ان البيت الابيض لديه على الارجح أمل ضئيل في هذا وربما يستعد لرحيل الاسد في نهاية المطاف.

    وقال توني بدران في مؤسسة الدفاع عن النظم الديمقراطية “هذا الرجل انتهي. لم تعد لديه أي شرعية ويتعين على الولايات المتحدة أن تبدأ في الحديث عن ادراة انتقال السلطة. ننجر الى هناك ببطء وعلى مضض.”

    ولكن المحللين قالوا ان أوباما يحاول مساعدة المحتجين السوريين المؤيدين للديمقراطية دون توريط الولايات المتحدة في حرب في رابع دولة اسلامية بعد التدخل العسكري الامريكي في أفغانستان والعراق وليبيا.

    وأعادت حكومة أوباما سفيرا الى سوريا في يناير كانون الثاني بعد غياب دام خمس سنوات أملا في تواصل قد يساعد على ابعاد سوريا عن دائرة النفوذ الايراني.

    ولم يتسن للمسؤولين الامريكيين على الفور تقدير حجم الاموال السورية في الولايات المتحدة التي قد تتأثر بالعقوبات. لكن مسؤولا قال ان الاجراء قد يكون له تأثير كبير اذا طبقته دول أخرى.

    وقال ديفيد كوهين القائم باعمال وكيل وزارة الخزانة لشؤون الارهاب والاستخبارات المالية في بيان مكتوب “الاجراءات التي اتخذتها الادارة اليوم تبعث برسالة لا لبس فيها الى الرئيس الاسد والقيادة السورية والمطلعين على بواطن الامور في النظام بأنهم سيحاسبون على العنف والقمع المستمرين في سوريا.”

    وأضاف “يجب على الرئيس الاسد ونظامه الوقف الفوري لاستخدام العنف والاستجابة لدعوات الشعب السوري الى حكومة أكثر تمثيلا والسير في طريق اصلاح ديمقراطي له مغزى.”

    وقد بدأت الاحتجاجات في سوريا بعد مظاهرات أطاحت برئيسي مصر وتونس.

    ويحظر الاجراء الذي أعلنته وزارة الخزانة الامريكية بصفة عامة على الافراد والشركات الامريكية التعامل مع المسؤولين السوريين.

    ووسعت العقوبات التي فرضتها وزارة الخزانة أيضا العقوبات التي فرضت في أبريل نيسان لتشمل عشرة مسؤولين وهيئات سورية أخرى بينها أجهزة المخابرات العسكرية السورية.

    وقال المسؤول الامريكي الكبير للصحفيين بشرط عدم الكشف عن اسمه “كثير من المؤسسات المالية في أرجاء العالم تتخذ أيضا طواعية اجراء تكميليا وتقوم بتجميد أصول ومن ثم قد يكون الاثر الموسع لذلك كبيرا للغاية.”

    واتفقت حكومات اوروبية يوم الثلاثاء على تشديد العقوبات على القيادة السورية لكنها قالت انها ستقرر في الاسبوع القادم ان كانت ستضم الاسد الى القائمة. وبحثت وزيرة الخارجية الامريكية هيلاري كلينتون مع كاثرين اشتون مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الاوروبي الخطوات التالية بشأن سوريا يوم الثلاثاء.

    وقال المسؤول الامريكي “نتطلع الى اجراء اضافي من قبل الاتحاد الاوروبي خلال الاسبوع القادم أو نحو ذلك.”

    وكان أوباما وقع الشهر الماضي عقوبات على جهاز المخابرات السوري واثنين من أقارب الاسد بسبب انتهاكات مزعومة لحقوق الانسان.

    ووضع الاتحاد الاوروبي 13 مسؤولا سوريا على قائمة العقوبات فيما وصفه بأنه اجراء لزيادة الضغوط تدريجيا.

    ومن بين الشخصيات والهيئات العشرة الجديدة التي أضيفت الى قائمة العقوبات الامريكية حافظ مخلوف ابن خال الاسد ومسؤول بالادارة العامة للمخابرات السورية وأجهزة مخابرات الجيش والقوات الجوية ومكتب الامن الوطني السوري.

    وشملت القائمة أيضا قاسم سليماني قائد قوة القدس في الحرس الثوري الايراني ومحسن شيزاري وهو مسؤول كبير اخر في قوة القدس.

    وضمت العقوبات الموسعة كذلك ثلاث شركات ومسؤول في شركة مرتبط برامي مخلوف ابن خال الاسد والذي يملك أكبر شركة لاتصالات الهاتف المحمول في سوريا وعددا من الشركات الكبيرة في قطاعي النفط والانشاءات.

    وأدرج مخلوف على قائمة وزارة الخزانة الامريكية في عام 2008 لاستفادته من فساد المسؤولين السوريين والمساعدة فيه.

    *

    سويسرا جمّدت أموالا: عقوبات أميركية ضد بشّار والشرع وسفر والشعار وحبيب وقادة الأمن

    واشنطن/عمان (رويترز) – فرضت واشنطن عقوبات على الرئيس السوري بشار الاسد يوم الاربعاء بسبب انتهاكات لحقوق الانسان في تصعيد كبير للضغوط على سوريا لتوقف حملة العنف ضد المحتجين.

    واستهداف الاسد شخصيا بالعقوبات يعد ضربة كبيرة لدمشق ويثير تساؤلات بشأن ان كانت واشنطن والغرب قد يسعون في نهاية الامر لازاحة الاسد عن السلطة.

    ويقول ناشطون سوريون ان 700 مدني على الاقل قتلوا في شهرين من الاشتباكات بين القوات الحكومية ومحتجين على حكم الاسد المستمر منذ 11 عاما. وبدأت الاحتجاجات في سوريا بعد مظاهرات أطاحت برئيسي مصر وتونس.

    والاجراء الذي أعلنته وزارة الخزانة الامريكية يقضي بتجميد أي اصول للمسؤولين السوريين في الولايات المتحدة او التي تخضع لاختصاص قضاء الولايات المتحدة ويحظر بصفة عامة على الافراد والشركات الامريكية التعامل معهم.

    وبالاضافة الى الاسد قالت وزارة الخزانة ان العقوبات ستستهدف أيضا نائب الرئيس فاروق الشرع ورئيس الوزراء عادل سفر ووزير الداخلية محمد ابراهيم الشعار ووزير الدفاع علي حبيب بالاضافة الى عبد الفتاح قدسية مدير المخابرات العسكرية ومحمد ديب زيتون مدير شعبة الامن السياسي.

    وقال ديفيد كوهين القائم باعمال وكيل وزارة الخزانة لشؤون الارهاب والاستخبارات المالية في بيان مكتوب “الاجراءات التي اتخذتها الادارة اليوم تبعث برسالة لا لبس فيها الى الرئيس الاسد والقيادة السورية والمطلعين على بواطن الامور في النظام بأنهم سيحاسبون على العنف والقمع المستمرين في سوريا.”

    وقال مسؤول أمريكي كبير ان الهدف من العقوبات الجديدة هو دفع الاسد الى تنفيذ الاصلاحات السياسية التي وعد بها. واضاف المسؤول الذي طلب عدم الكشف عن اسمه “أمام الرئيس الاسد خيار واضح.. اما قيادة هذا الانتقال الى الديمقراطية أو الرحيل.”

    ولم تتضح على الفور الاثار العملية للعقوبات أو ما اذا كانت للمسؤولين السبعة أصول مهمة سيتم تجميدها بموجب الاجراء الامريكي.

    لكن المعارض السوري البارز هيثم المالح قال ان هذه الخطوة تعني أن أعضاء النظام تحت الحصار الان.

    وابلغ رويترز من دمشق أن اي تحرك من المجتمع الدولي ربما يساعد الشعب السوري على مواصلة الانتفاضة.

    وقالت سويسرا يوم الاربعاء انها ستفرض حظرا على سفر 13 مسؤولا سوريا كبيرا — ليس من بينهم الاسد — وتجمد اصولهم المودعة في البنوك السويسرية في قرار مماثل لقرار اتخذه الاتحاد الاوروبي الاسبوع الماضي.

    ووقع الرئيس الامريكي باراك اوباما في الشهر الماضي أمرا تنفيذيا فرض أول مجموعة من العقوبات الامريكية ضد جهاز المخابرات السوري واثنين من اقارب الاسد بسبب انتهاكات مزعومة لحقوق الانسان.

    وتلقي السلطات السورية باللوم في معظم اعمال العنف على مجموعات مسلحة يدعمها اسلاميون وقوى خارجية قائلة انهم قتلوا أكثر من 120 من جنود الجيش والشرطة.

    إستمرار قصف تل كلخ وأهاليها يستنجدون بإردوغان

    وفي سوريا قصفت دبابات بلدة حدودية يوم الاربعاء لليوم الرابع على التوالي في أحدث حملة عسكرية تستهدف سحق المظاهرات.

    ودخلت القوات السورية بلدة تلكلخ يوم السبت بعد يوم من مظاهرة ردد المحتشدون فيها الهتاف الذي ساهم في اسقاط رئيسي كل من مصر وتونس وهز سلطة حكام اخرين في منطقة الشرق الاوسط وهو “الشعب يريد اسقاط النظام.”

    وقال احد سكان تلكلخ متحدثا عبر هاتف يعمل عبر الاقمار الصناعية “ما زلنا بدون ماء او كهرباء او اتصالات.”

    وذكر ان الجيش يقتحم المنازل ويعتقل الناس لكنه ينسحب من الاحياء بعد الغارات. وفي علامة على ان الجيش يتعرض لهجوم في البلدة قال الرجل ان بعض العائلات “تقاوم وتفضل الموت على الذل.”

    وقال شاهد على الجانب اللبناني من الحدود انه امكن سماع نيران كثيفة من تلكلخ.

    وقالت صحيفة الوطن يوم الاربعاء ان الاسد أبلغ وفدا من حي (الميدان) في دمشق ان قوات الامن ارتكبت أخطاء في تعاملها مع الاحتجاجات. وقال أحد المندوبين ان الاسد أبلغهم ان 4000 شرطي سيتلقون تدريبا لمنع تكرار مثل هذه التجاوزات.

    ومنعت السلطات معظم المؤسسات الصحفية الاجنبية من العمل في سوريا مما جعل التحقق من تقارير الناشطين امرا صعبا.

    وقالت الناشطة البارزة رزان زيتونة ان الجيش السوري وقوات الامن قتلوا 27 مدنيا على الاقل منذ دخل الجيش تلكلخ.

    ونقلت وكالة الانباء السورية الرسمية عن مصدر عسكري قوله ان ثمانية جنود قتلوا يوم الثلاثاء في تلكلخ وفي درعا بالجنوب حيث اندلعت الاحتجاجات قبل شهرين.

    وقالت الوكالة ان خمسة من الجنود القتلى سقطوا عندما اطلقت “جماعة ارهابية مسلحة” النار على دورية لقوات الامن بالقرب من تلكلخ القريبة من الحدود السورية اللبنانية.

    وقال المقيم في تلكلخ ان المدفعية والاسلحة الالية الثقيلة قصفت الطريق الرئيس المؤدي الى لبنان خلال الليل وكذلك حي الابراج المجاور الذي تسكنه اقلية من التركمان والاكراد.

    وأضاف “معظم سكان تلكلخ فروا. بعض الباقين حاولوا الفرار الى لبنان امس لكن القصف كان شديدا جدا.

    “سكان الابراج وجهوا نداء الى (رئيس الوزراء التركي رجب طيب) اردوغان طلبا للمساعدة. لكنهم كالغريق الذي يتعلق بقشة.”

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقحرية التفكير طريق التمرد المعرفي
    التالي من “شهبا” إلى كوردستان: أغنية سميح شقير “لي صديق من كوردستان”
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    فادي
    فادي
    13 سنوات

    سويسرا جمّدت أموالا: عقوبات أميركية ضد بشّار والشرع وسفر والشعار وحبيب وقادة الأمن
    العقوبات الأميركية الجديدة شملت أيضا” شركات رامي مخلوف : شام القابضة وبنا وصندوق المشرق كما شملت رجل الأعمال نبيل الكزبري، يعني أذناب رامي مخلوف في الشام القابضة فاتوا بالحيط
    هذا هو الرابط الرسمي لنص العقوبات
    http://www.treasury.gov/press-center/press-releases/Pages/tg1181.aspx

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    • As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope 4 مايو 2025 Charles Collins
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pierbattista Pizzaballa 29 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Les premiers secrets de l’élection de Léon XIV 13 مايو 2025 Jean-Marie Guénois
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 مايو 2025 Hughes Maillot
    • Au Yémen, la surprenante résilience des rebelles houthistes 6 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • Walid Joumblatt, chef politique des Druzes du Liban : « Le pire des scénarios serait que les Druzes syriens soient poussés dans une enclave » 5 مايو 2025 Laure Stephan
    • Robert Ageneau, théologien : « Il est urgent de réformer, voire d’abolir, la papauté » 4 مايو 2025 Le Monde
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    wpDiscuz
    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.