Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»السنيورة ردّ على نوّاف الموسوي: لماذا لا يكشف إسم المسؤول الفرنسي والتسجيلات؟

    السنيورة ردّ على نوّاف الموسوي: لماذا لا يكشف إسم المسؤول الفرنسي والتسجيلات؟

    1
    بواسطة Sarah Akel on 14 نوفمبر 2010 غير مصنف

    وطنية – 13/11/2010 صدر عن المكتب الإعلامي للرئيس فؤاد السنيورة، البيان الآتي:

    “على الرغم من الرد والتوضيح والبيان الذي أصدرناه بالأمس، إثر كلام أمين عام “حزب الله” السيد حسن نصرالله، أصر اليوم النائب نواف الموسوي على تكرار رواية مختلقة ضعيفة الإسناد عبر شاشة ال”ال بي سي” عن مشروع أخبره عنه مسؤول فرنسي زعم فيه أن الحكومة اللبنانية والرئيس فؤاد السنيورة كان موافقا عليه ويتضمن حسب قول النائب الموسوي نشر قوات متعددة الجنسيات جنوب الليطاني وفق الفصل السابع، وان المسؤول الفرنسي ابلغه أن الحرب لن تتوقف قبل الموافقة على هذا المشروع وان كل ذلك هو بالاتفاق مع الرئيس السنيورة حسب كلامه وزعمه:

    إزاء هذا التكرار المعيب لاتهامات ساقطة أساسا يهم المكتب الإعلامي للرئيس فؤاد السنيورة، أن يوضح النقاط التالية:

    1- إن رد المكتب الإعلامي بالأمس ورد وزير الخارجية بالوكالة في الحكومة يومها طارق متري تحدث عن مشروع فرنسي أميركي عرض على لبنان يحتوي على اقتراح بنشر قوة متعددة الجنسيات تحت الفصل السابع أو 6,5 من دون التطرق إلى مزارع شبعا والنقاط السبع، وهذا المشروع رفضته الحكومة اللبنانية وأصرت على وقف شامل لإطلاق النار وانسحاب إسرائيلي إلى ما وراء الحدود اللبنانية ودخول الجيش وقوات الطواريء. علما أن حبر البيان الصادر عنا وعن الوزير متري لم يجف بعد، لكن النائب الموسوي ولسبب مجهول عاد لتكرار رواية لا يصدقها أحد.

    2- الدليل أن النائب الموسوي يتحدث عن رواية لا يصدقها أحد وضعيفة الإسناد، هو انه ينسب المعلومات إلى مسؤول فرنسي اجتمع به وزوده بهذه المعلومات دون أن يقول من هو هذا المسؤول الفرنسي، ولماذا لا يكشف لنا عن اسمه هذا المسؤول الفرنسي الذي زوده بهذه المعلومات، ولماذا لا يطلع الرأي العام على الوقائع المسجلة بالصوت كما يقول؟

    3- لمزيد من التفاصيل، نود أن نعلن للرأي العام أن المشروع الذي اقترحه الأميركيون والفرنسيون والذي تضمن نشر قوة متعددة الجنسيات تحت الفصل السابع ورفضه لبنان، هذا المشروع كان الرئيس السنيورة قد أبلغه إلى قيادة “حزب الله” عبر وثيقة كتبها بخط يده وسلمها للوزير محمد فنيش لكي ينقلها إلى قيادة الحزب، والوزير فنيش هو الذي تسلم ورقة الشروط الأميركية وهذه الشروط رفضها لبنان ورفضتها الحكومة اللبنانية ورفضها الرئيس السنيورة، لأن التفاوض كان يتم يومها بعلم “حزب الله” وحركة “أمل” وكل اعضاء الحكومة، وأصر الرئيس السنيورة على موقفه الرافض للشروط المذكورة إلى أن عدل المشروع وصدر بالصيغة التي نعرفها وهي القرار 1701 والتي أعادت نشر الجيش اللبناني لأول مرة على الحدود الدولية منذ 30 سنة.

    4- يود المكتب الإعلامي أن يلفت عناية النائب الموسوي والمسؤولين في “حزب الله”، ان التلهي بهذه الأقاويل والاتهامات الملفقة والضعيفة والمعيبة سيزيد الصفوف تفرقة، وهذا ما يخدم إسرائيل ومصالحها، لكن رغم ذلك فان تكرار ترداد الروايات الملفقة لن يؤثر على قناعات الناس والشعب اللبناني والرأي العام، الذي يعرف إن الحكومة اللبنانية والمسؤولين فيها كانوا في مواجهة العدوان يدافعون عن حق لبنان وسيادته ومقاومته ووحدته ومصالحه الوطنية، وقد نجحوا في ذلك وان هناك من يريد الآن تدمير ما تحقق والطعن به لأهداف سياسية صغيرة لا تليق بالتضحيات التي بذلت وبمرحلة استطاع فيها لبنان أن يمنع اسرائيل من الانتصار ويحبط مشروعها”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالسنيورة يحذّر من عملية غدر: الحريري صامد رغم ضغط السعودية
    التالي فيديو نصرالله: “اليوم في إيران لا يوجد شيء إسمه حضارة فارسية”!
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    ضيف
    ضيف
    15 سنوات

    السنيورة ردّ على نوّاف الموسوي: لماذا لا يكشف إسم المسؤول الفرنسي والتسجيلات؟كل هذه اللأعيب والشائعات فقط لتشويه سمعة المحكمة الدولية تارتا ً يفبركون قضية زهير الصديق وتارتاً يفبركون قضية جميل السيد وتارتا ً إفتعال المشاكل مع قوات اليونيفيل في الجنوب أو برمي الفتن الإعلامية والشائعات المغرضة أو التشكيك بنزاهة المحقيقين الدوليين وتارتا ًبملف قضية شهود الزور أو قضية الإستنابات القضائية السورية وأخيرا ًولن تكون الأخيرة أيضا ً قصة الرواية المفبركة ماذا قال المسؤول الفرنسي لسعادة النائب نواف الموسوي أثناء حرب تموز 2006 لدولة الرئيس فؤاد السنيورة. أنها فقط متاهات وألاعيبهم لن تنطلي على أحد والمحكمة سائرة والحقيقة ستظهر بإذن الله… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz