Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»أمن المناطق المسيحية وصراع الجنرالات!

    أمن المناطق المسيحية وصراع الجنرالات!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 13 نوفمبر 2010 غير مصنف

    تشير المعلومات الواردة من العاصمة اللبنانية بيروت الى كثرة الحديث في المناطق المسيحية عن تنامي قدرات “القوات اللبنانية” مقابل تراجع شعبية خصمها الابرز التيار الوطني الحر، او ما يعرف بـ”العونيين”. وهذا بالتزامن مع سيناريوهات “سبعين 7 ايار”، واجتياح لبنان من قبل مسلحي حزب الله، و”أمن المناطق المسيحية” المفترض في ظل إنحياز “العونيين” الى تحالفهم مع حزب الله وإصرار “القوات” على عدم التسلح، والتسليم بأن الامن في البلاد مسؤولية القوى الامنية من جيش وقوى امن يجب عليها ان تتحمل مسؤولية حماية المواطنين، سواء كانوا حزبيين كانوا ام غير حزبيين.

    هذه الصورة تضع المناطق المسيحية بين فكي كماشة: أولاً، الامن المخترق من قبل عناصر حزب الله، الذين اعتقدوا لوهلة ان بامكانهم الاختباء في المناطق المسيحية خلف مكاتب التيار العوني او “تيار المردة” في كسروان والحازمية، او تحت ستار محلات تجارية دفعوا ثمنها أضعافا مضاعفة في اماكن محددة لتشكل لاحقا مقرا ومنطلقا لتحركاتهم الامنية.

    أما الفك الثاني للكماشة القاضي فهو إضطلاع الجيش اللبناني بالمهام الامنية في المناطق المسيحية مع ما للبنانيين من ملاحظات على آداء القوى الامنية خصوصا خلال احداث 7 ايار، حيث وقف الجيش متفرجا على عناصر حزب الله واتباعهم يحرقون المحطات التلفزيونية ويقتلون يميناً ويسارا في بيروت والجبل على مرأى ومسمع من الجيش المنتشر في الطرقات. إضافة الى عجز المؤسسة العسكرية عن ملاحقة قاتل الضابط الطيار سامر حنا وعدم قدرتها على ضبط الوضع الامني في اشتباكات برج ابو حيدر، الى آخر مسلسل العجز الذي أظهره الجيش اللبناني امام حملات التهديد والتهويل التي تطال المجتمع اللبناني كافة.

    وإزاء ما سبق، تُثار التساؤلات في “المناطق المسيحية” عن هوية وانتماءات الضباط والعناصر الذين ينتشرون فيها، وحول ما يثار عن امن المناطق المسيحية، في وجه الانقلاب الموعود في ظل تأكد مخابرات الجيش والقوى الامنية كافة من ان القوات اللبنانية لا تعتزم التسلح، وانها تؤكد يوميا مراهنتها على مشروع الدولة وقواها الامنية لتمارس دورها في حفظ الامن؟!

    وهنا تشير المعلومات الى ان معظم العناصر والضباط في الجيش في المناطق المسيحية هم من “العونيين”، ومن بينهم من شارك في معارك “الإلغاء” التي خاضها الجنرال عون في مواجهة القوات اللبنانية في اوائل تسعينيات القرن الماضي ومن بينهم ايضا فرق النخبة في الجيش اللبناني من “فرقة القتال الجبلي” الى “المغاوير” وسواهم.

    ويضاف الى ما سبق العرف الذي بدأ يسود في البلاد لجهة إنتقال قادة الجيش الى رئاسة الجمهورية، من الحلم الذي لم ينطفئ بعد للعماد عون بكرسي الرئاسة في بعبدا الى الرئيس الحالي الذي تم تعديل الدستور لضمان انتقاله من اليرزة الى بعبدا ما أسس لطموح قائد الجيش الحالي ليعد العدة للإنتقال من اليرزة الى بعبدا.

    وتشير المعلومات ان المعبر السليم لهذا الإنتقال هو السيطرة على المناطق المسيحية، وضبط إيقاع السياسة فيها، ما يعني حتما وضع حدٍّ لتنامي قدرة القوات اللبنانية ورئيس هيئتها التنفيذية الدكتور سمير جعجع، خصوصا ان حظوظ العماد عون في مقابل العماد قهوجي ليست مجال نقاش، وان المنافسة بينهما محسومة حتما لصالح العماد قهوجي.

    وتضيف المعلومات ان العماد قهوجي الذي يطمح بدوره للوصول الى كرسي بعبدا عليه ان يثبت سيطرته على المسيحيين عموما والقوات تحديدا، ما يؤسس حكما لمشروع إلغاء رئيس الهيئة التنفيذية للقوات سمير جعجع من الطريق ما بين اليرزة وبعبدا، خصوصا ان تنامي قدرة القوات يعني مزيدا من السيطرة على المفاصل السياسية في المناطق المسيحية ما يعيق حكما طموح الجنرالات في كرسي بعبدا الرئاسي.

    *

    إقرأ أيضاً:

    الجيش اللبناني ينفذ خطة امنية لحماية المناطق المسيحية و.. لبنان

    بمعزل عن (أو بسبب) “الدس العوني” الصريح الذي يتضمّنه، ومحاولة التحريض الصريح لقائد الجيش ضد “القوات اللبنانية”، فإن المقال التالي في “الأخبار” يستحق القراءة:

    الدفاع عن المسيحيّين: قهوجي أم جعجع؟

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمحرقة السينما
    التالي شهادات ناشطين وحقوقيين ومبدعين في مهند الحسني بمناسبة فوزه بـ”جائزة مارتن اينالز”

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    • US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution 25 يونيو 2025 David Schenker
    • The Political Economy of Reform in Lebanon and its Challenges 23 يونيو 2025 Khalil Youssef Beidas
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    • خليل على التعميم الأساسي رقم 169 للمصارف ماذا يعني؟: خدمة للمودعين أم للمصارف؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.