Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»برعاية سوريا: المالكي يحاور الإرهابي البعثي “يونس الأحمد”

    برعاية سوريا: المالكي يحاور الإرهابي البعثي “يونس الأحمد”

    1
    بواسطة Sarah Akel on 13 أكتوبر 2010 غير مصنف

    بغداد- “الشفاف”– خاص

    في محاولة يائسة للحفاظ على كرسي الرئاسة الثانية، وبعد ان فشلت طهران في المرحلة التي اعقبت الانتخابات التشريعية العراقية في تكريس إجماع على تسميته، وبدعم إيراني- سوري مطلق، يصل إلى دمشق اليوم رئيس الوزراء العراقي المنتهية ولايته نوري المالكي من أجل إتمام صفقة التفاهم مع الرئيس السوري بشار الأسد الذي اتخذ قرار الاستمرار في خيار المحور الأيراني في ملف الأزمة العراقية.

    المراقبون في بغداد اعتبروا ان خطوة المالكي المرتقبة، وما تم التخطيط له في زيارته الشامية، تعني الإنقلاب على كل الثوابت الوطنية ونضال الشعب العراقي والتنكر لدماء الاف الشهداء وملايين اللاجئين العراقيين الذين ظلمهم النظام البعثي البائد.

    فقد أشار المراقبون ان رئيس الوزراء المنتهية ولايته نوري المالكي قرر ان يمد اليد، إنطلاقا مما يعتبره “مصالحة وطنية”، للتفاهم مع “يونس الأحمد”، القيادي البعثي المقيم في دمشق والذي يعمل بالتنسيق مع النظام السوري و بإشرافه. والمعروف أنه الرجل الأول والمخطط لأغلب العمليات الإرهابية التي غالبا ما استهدفت مدنيين وتسببت بسقوط مئات آلاف من بينهم.

    والجدير ذكره هنا انه منذ أكثر من سنة اتهم المالكي النظام السوري بالوقوف وراء تفجير وزارتي العدل و الخارجية الذي اسفر عن سقوط مئة قتيل وقرابة 1000 جريح، وطالب بمحكمة دولية واتهم يونس الأحمد بالتخطيط وتنفيذ هذه الجريمة وطالب بتسليمه.

    وتشير المعلومات الى ان عزت الشابندر- وهو سياسي عراقي مقيم في دمشق كان من المقربين من رئيس الوزراء العراقي الاسبق أياد علاوي ثم إنشق عنه والتحق بنوري المالكي- التقى يونس الأحمد منذ أكثر من شهر في دمشق بطلب من المالكي وبناء على رغبة سورية جاءت كاختبار لحسن نوايا المالكي نحو دمشق ورجالها في في السياسة العراقية وفي مقدمهم يونس الأحمد الذي نفذ جميع رغبات النظام السوري في إرهاب حكومة بغداد وخلق عدم الاستقرار لمدة طويلة.

    وتضيف المعلومات ان الشابندر التقى الأحمد مراراً، واتفق الطرفان على جملة تفاصيل وخطط من أجل أضعاف القائمة العراقية بزعامة علاوي، وكيفية التعامل مع جماعة البعث المتشدد في العراق، في ظل رهان على قدرة تيار البعث المتشدد، والذي يرفض العملية السياسية، و يستخدم الإرهاب لإضعاف سلطة بغداد الجديدة، على شق التيارات السنية السياسية وخصوصا تلك التي من جذور بعثية والتي تحولت لتصبح أقرب الى الموقف السعودي منه إلى السوري وذلك من اجل تفتيت كتلة علاوي.

    وتشير المعلومات الى ان هذه المساعي باءت بالفشل الى الآن، خصوصا الضغوط على “أسامة النجيفي” الذي رفض جميع الإغراءات السورية – الإيرانية وبقي إلى جانب علاوي وصالح المطلك.

    وفي سياق متصل تشير االمعلومات الى ان المالكي يعتبر من خلال لقائه “يونس الاحمد” انه يستطيع تحقيق الأمن عبر التحالف مع رأس الإرهاب و ترتيب وضعه في العراق وخلق موطئ قدم لدمشق في السياسة العراقية.

    ولا يستبعد المصدر ان تكون ايران قد اشرفت على هذه العلاقة، أوعلمت بها، خصوصا أنها يمكن ان تنهي عمل “الصحوات” الذين يتهمون طهران بالوقوف وراء الكثير من العمليات الأمنية في مناطقهم وبدعم تنظيم “القاعدة” في العراق.

    وفي ضوء هذه الخطوة المفاجئة للمالكي يتساءل المراقبون في بغداد ما إذا كان “يونس الأحمد” سيصبح بديل “صالح المطلك” و”أسامة النجيفي” و”رافع العيساوي”
    وهل يغض المالكي الطرف عن وجود ثلاثة معسكرات تدريب لـ”القاعدة” موجودة على الأراضي السورية مقابل دعم دمشق له في معركة رئاسة الحكومة!

    وهل تأخذ دمشق نفط العراق الذي يحرم أبناؤه من عائداته مكافأة لها على سبع سنوات من رعاية العنف في العراق لقاء دعم المالكي!

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقبروجردي: الشعب اللبناني أثبت ولاءه المطلق لقائد الثورة الاسلامية آية الله الخامنئي ورئيس الجمهورية
    التالي الجنوب ينتظر نجاد: 150 ضابطا ايرانيا واجراءات امنية استثنائية
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    الحشاشين والزعر باسم الدين سيدمرون المنطقة
    الحشاشين والزعر باسم الدين سيدمرون المنطقة
    15 سنوات

    برعاية سوريا: المالكي يحاور الإرهابي البعثي “يونس الأحمد”
    علمنا التاريخ ان كلها مسرحيات النظامين الايراني والسوري لخداع الشعوب

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz