Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“النداء اللبناني -باريس”: لهذه الأسباب نتحفظ على زيارة نجَّاد الى لبنان

    “النداء اللبناني -باريس”: لهذه الأسباب نتحفظ على زيارة نجَّاد الى لبنان

    0
    بواسطة Sarah Akel on 9 أكتوبر 2010 غير مصنف

    يعتزم رئيس الجمهورية الاسلامية الايرانية السيد أحمدي نجاد زيارة لبنان خلال الايام القليلة المقبلة. وكان اللبنانيون سيرحبون بهذه الزيارة لو أن توجهاته لم تعمِّق وتزيد خطورة سياسات النظام الايراني في لبنان وحوله. ذلك أنه الرئيس الأكثر تطرفاً بعامة، ومع لبنان بخاصة، في جمهورية استهدفت منذ إنشائها وبالتحالف الوثيق مع النظام السوري ومع حزب الله الذي رعت ولادته وتنمية قوته باكراً، تحويل وطننا الى رأس جسر للتمدد السياسي والايديولوجي والعسكري والامني في مشروع لهيمنة اقليمية شاملة. هيمنة تنطلق من منظومة تخلط بين اعادة تأسيس متمذهبة لمركزية اسلاموية استعادية انصرم زمنها، وبين شوفينية قومية متعالية. وهكذا وجدنا طهران بعد، ومع، دمشق ودولة اسرائيل العدوانية وقوى اقليمية ودولية أخرى تتقاطع وتتناوب على استخدام لبنان كساحة، متوسلة محاولة استتباع جماعاته الاهلية وإذكاء العصبيات. ساحة لصراعات دفع اللبنانيون ويدفعون ثمنها دماً واقتصاداً ومجتمعاً، بين قوى قد تنتهي بالتوافق على حسابهم. كما كان اللبنانيون سيرحبون بالرئيس الايراني اجمل ترحيب، لو أنه ونظام الجمهورية الاسلامية كانا يحترمان الحدود الوطنية المكرسَّة للدول العربية وسيادتها، وكانا يساعدانها على بناء اجماعات وطنية تؤمن استقرار وتطور مجتمعاتها وأسباب حل مشاكلها بصورة سلمية، وليس العكس. كما كانوا سيستقبلونه كرئيس لدولة صديقة لو أن قيادتها الحالية كانت تسير على دروب الديموقراطية والحرية والتنوير واستلهام المساهمات الكبيرة لشعب ايران في التاريخ الثقافي والحضاري للمنطقة والعالم، لصياغة عالم اكثر عدلاً واستقراراً وتعددية، ولإيجاد تسوية سياسية لقضايا المنطقة وبالدرجة الاولى منها القضية الفلسطينية على قاعدة بناء دولة فلسطينية سيدة ومستقلة تعذر حتى الآن انجازها بسبب العدوانية الاسرائيلية والتحالف الايراني-السوري الذي شق وحدة الفلسطينيين ويسعى الى الإجهاز على قيادتهم التاريخية المتمثلة بمنظمة التحرير الفلسطينية.

    مشكلة هذه الزيارة أن منظميها لم يقصدوا منها، زيارة صداقة للدولة اللبنانية. بل هي زيارة تستكمل منطق زج لبنان نهائياً في “جبهة المقاومة والممانعة” التي ترعاها طهران،وتستهدف عزله عن العالم وتعطيل القرارات الدولية وفي مقدمتها القرار 1701، والاسهام في الحملة على المحكمة الدولية التي تعتبرها طهران اسرائيلية-امريكية. وهي الى ذلك وببرنامجها”الشعبي” زيارة تعميق للتوتر الداخلي بما تمثله من تدخل لتغليب قوة ومنطق طرف اهلي دون غيره، ولتهميش الدولة وآخر هيئاتها ومؤسساتها وقواها العسكرية والامنية واخضاعها.

    النداء اللبناني – باريس

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقإبنة “غيفارا” أخطأت العنوان: “تشي” لم يكن رفيق الإلهيين ولا رفيق حداده!
    التالي “البطرك” من روما: دور المسيحيين ان يكونوا مواطنين صالحين و.. ملح الأرض

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    • US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution 25 يونيو 2025 David Schenker
    • The Political Economy of Reform in Lebanon and its Challenges 23 يونيو 2025 Khalil Youssef Beidas
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    • خليل على التعميم الأساسي رقم 169 للمصارف ماذا يعني؟: خدمة للمودعين أم للمصارف؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.