Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»ساركوزي يؤيد وضع الحجاب بدون ان يذكر السماح به في المدارس

    ساركوزي يؤيد وضع الحجاب بدون ان يذكر السماح به في المدارس

    1
    بواسطة Sarah Akel on 9 يونيو 2009 غير مصنف

    الرئيس ساركوزي “متّفق كلياً” مع الرئيس أوباما حول ” حرية المسلمات في وضع الحجاب” (ألم يكن، قبل أشهر، “متّفق كلياً” مع الرئيس بوش على.. كل شيء؟). ولكنه يضع شرطين، ثانيهما “ضرورة ان يكون قرار وضع الحجاب نابعاً من حرية إختيار المرأة”! هل يستطيع الرئيس ساركوزي أن يدلّنا على مراكز “إستطلاع الرأي” التي تسجّل “رأي المرأة” بالموضوع في بلدان مثل السعودية وإيران وأفغانستان وحتى في.. بعض ضواحي المدن الفرنسية؟

    ألم يجد الرئيس ساركوزي أن هنالك أمراً “مشبوهاً” في التأييد الحار الذي لقيه كلامه من وزير خارجية إيران منوشهر متّقي؟

    وماذا عن “حرّية المرأة في الرجم”؟ هل يقبلها الرئيس ساركوزي بإسم “العلمانية الإيجابية”؟

    نحن ضد الحجاب لأنه تمييز مهين ضد المرأة. نقطة على السطر.

    (الصورة: شرطيات إيرانيات في “إستطلاع رأي” لفتاة في طهران حول “رأيها” بالحجاب)

    *

    باريس (ا ف ب) – ايد الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي السبت حرية المسلمات في وضع الحجاب، على غرار ما اكده نظيره الاميركي باراك اوباما في خطابه في القاهرة، مبديا في الوقت نفسه تحفظات لكن بدون ذكر قانون حظر الحجاب في المدارس.

    وقال ساركوزي خلال مؤتمر صحافي مشترك مع اوباما في كان شمال غرب فرنسا قبيل مراسم الذكرى الخامسة والستين لانزال القوات الحليفة على شواطئ النورماندي “انني اوافق كليا على خطاب الرئيس اوباما بما في ذلك مسألة الحجاب”.

    ودعا اوباما في خطابه الموجه الى العالم الاسلامي الخميس في القاهرة الدول الغربية الى عدم ممارسة ضغوط على المسلمين في ما يتعلق بممارسة شعائرهم الدينية، منتقدا الذين يحددون “الثياب التي يترتب على المرأة ارتداؤها”.

    واثار كلام الرئيس الاميركي استياء دعاة حقوق المرأة في فرنسا.

    وقال ساركوزي “يمكن لاي فتاة في فرنسا ان تضع الحجاب ان كانت ترغب في ذلك. هذه حريتها”.

    لكنه شدد على “الحدين” اللذين وضعا لهذه الحرية وهما اولا حظر الحجاب في مكاتب الادارات العامة “لاننا في بلد علماني” ولان “الموظفين هنا من اجل الجميع”، وثانيا ضرورة ان يكون قرار وضع الحجاب نابعا من “حرية اختيار” المرأة.

    ولم يذكر ساركوزي القانون الفرنسي الذي يحظر الرموز الدينية الظاهرة ومنها الحجاب في المدارس الرسمية.

    واثار القانون الصادر عام 2004 جدلا محتدما في فرنسا وكان ساركوزي نفسه عارضه في بادئ الامر في وقت كان وزيرا، قبل ان يعود ويؤيده.

    وابدى ساركوزي في نهاية 2003 مخاوف من ان يرى مسلمو فرنسا في مثل هذا القانون “عقابا او اهانة” لهم.

    غير ان ساركوزي رضخ في نهاية المطاف للضغوط الشديدة ولا سيما من الرئيس آنذاك جاك شيراك ووافق على قانون يحظر الرموز الدينية الظاهرة كالحجاب الاسلامي والقلنسوة اليهودية والصليب المسيحي في المدارس.

    وتمكن خلال زيارة الى القاهرة في كانون الاول/ديسمبر 2003 في الحصول على موافقة مفتي الديار المصرية شيخ الازهر محمد سيد الطنطاوي على هذا القانون.

    ولطالما طرح ساركوزي نفسه سواء كوزير او فيما بعد كرئيس في موقع المدافع عن “العلمانية الايجابية”، آخذا بعين الاعتبار بصورة خاصة وجود اربعة الى خمسة ملايين مسلم في فرنسا.

    وتعرض ساركوزي جراء هذا الموقف للعديد من الانتقادات في صفوف اليسار واليمين على السواء لاتهامه بالمس باحدى الدعائم الاساسية للجمهورية الفرنسية.

    وازدادت هذه الانتقادات حدة حين اعلن ساركوزي في 20 كانون الاول/ديسمبر 2007 في كنيسة القديس يوحنا في روما ان “على صعيد انتقال القيم وتعلم التمييز بين الخير والشر، لا يمكن اطلاقا للاستاذ ان يحل محل القس او الكاهن”.

    وبعد يومين على خطاب اوباما الموجه الى العالم العربي والاسلامي، حرص ساركوزي على التذكير السبت بانه “بذل الكثير من الجهود” هو ايضا حين كان وزيرا للداخلية “حتى يتمكن مسلمو فرنسا من عيش ايمانهم” في اشارة بصورة خاصة الى انشاء المجلس الفرنسي للديانة الاسلامية.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالإنسانيون (3 ـ 4)
    التالي زعيم “السنّة” في “المجلس” الإيراني: “السنّة” والأكراد يتخوّفون من إعادة إنتخاب أحمدي نجاد
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    أيمن نصار
    أيمن نصار
    16 سنوات

    ساركوزي يؤيد وضع الحجاب بدون ان يذكر السماح به في المدارس زوجتي الزمت نفسها غطاء الرأس دون سؤالي و ضد رغبة اهلها و اهلي و ضد نصيحة اكثر زملائها. ثم خلعته بنفسها بعد ٦سنوات دون اخذ رأيي او الإستماع لنصيحة اهلها و اصدقائها الذين استعظموا ان تخلعه -و هم الذين عارضوا اساسا لبسه – بعد عدة سنوات. كان رأيها الشخصي لبسا و نزعا فهو هنا ليس مهين بل العكس ان كان في البلد قانونا يجبرها على غير ما تريد فتلك مهانة. والمهين ان يجبر بعض الآباء بناتهم ذي السنوات الست او اكثر قليلا على لبس الحجاب، ان تلزم المرأة زيا… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz