Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»حين لا نحمل ما يكفي من الحب …

    حين لا نحمل ما يكفي من الحب …

    2
    بواسطة وجيـهة الحويــدر on 27 فبراير 2009 غير مصنف

    حين لا نحمل ما يكفي من الحب نتحول بسهولة الى سلعة رخيصة لزبائن العشق العابر.

    حين لا نحمل ما يكفي من الحب نجيز لانفسنا امورا قد لا نجيزها لأحد.

    حين لا نحمل ما يكفي من الحب تصير عقولنا مغلقة بأقفال من الماضي السحيق، وقلوبنا
    مرتعا للضغينة والغضب.

    حين لا نحمل ما يكفي من الحب نفشل في ان نستدل على طريق النسامح ولا نحسن ان نغفر.

    حين لا نحمل ما يكفي من الحب نصبح ابواقا لمفاهيم تثير كثير من الكره وكثير من
    الشر.

    حين لا نحمل ما يكفي من الحب نجيز التنكيل بالمثليين واللادينيين والأقليات ونحبب
    اعدامهم فقط لانهم من تلك الفئة.

    حين لا نحمل ما يكفي من الحب نتعامل مع الآخرين على اننا وحدنا اصحاب حق.

    حين لا نحمل ما يكفي من الحب الألم موجع فقط حين يصيب من نحب او من نناصر.

    حين لا نحمل ما يكفي من الحب نعتقد ان نهجنا وفكرنا وعرقنا وديننا هو الأفضل في
    العالم.

    حين لا نحمل ما يكفي من الحب نستخدم كل السبل ونبررها لاقصاء الآخر.

    حين لا نحمل ما يكفي من الحب نفهم ان الحب يخصنا نحن وانه فعل اناني بحت.

    حين لا نحمل ما يكفي من الحب نحرض على القتل ومرات نقتل بدم بارد.

    حين لا نحمل ما يكفي من الحب نبني مجدنا وعظتمنا وقوتنا عن طريق انتهاك حقوق الناس
    واستضعافهم.

    حين لا نحمل ما يكفي من الحب نتعامل مع الآخر بلطف اذا راق لنا دينه او فكره أو
    لقبه.

    حين لا نحمل ما يكفي من الحب نعد المرأة اقل شأنا منا، لذلك لا تستحق ان تعامل
    كإنسان مكتمل العقل.

    حين لا نحمل ما يكفي من الحب نستبدل رفقاء الدرب بدون ان نكترث، فقط لتلبية رغبات
    الذات ونزوة الزهو.

    حين لا نحمل ما يكفي من الحب نريد ان نزدد ثراء من غير ان نعير اهتماما كيف؟ ومن
    اين؟ يأتي هذا الثراء.

    حين لا نحمل ما يكفي من الحب تصبح كل خدمة نقدمها للآخرين بثمن.

    حين لا نحمل ما يكفي من الحب نؤمن انه حين تقتل “الآخرالمختلف” تفوز بحور عين في
    جنة الخلد.

    حين لا نحمل ما يكفي من الحب نرى ان جميع فرق الموت مقاومة شريفة، وان كل انتحاري
    يفتك بأرواح الابرياء شهيد مبجل.

    حين لا نحمل ما يكفي من الحب لا نحسن ابدا التحاور بلغة السلام ولا نجيد صياغة
    مفرداته.

    حين لا نحمل ما يكفي من الحب الحياة تتحول الى صراع دائم بين ذئاب وثعالب.

    salameyad@hotmail.com

    * السعودية

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالدبلوماسية الإيرانية والتحديات القادمة من الغرب
    التالي طبيعة الدول في العالم العربي والتحول الديمقراطي
    2 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    Inline Feedbacks
    عرض جميع التعليقات
    Zaghlul
    Zaghlul
    16 سنوات

    حين لا نحمل ما يكفي من الحب …
    Well said, Dear Wajeha

    0
    Antoine Khalil
    Antoine Khalil
    16 سنوات

    حين لا نحمل ما يكفي من الحب …
    ما يكفي..؟
    وما هو الاشباع
    قال احدهم: العين لا يشبعها سوى كمشة تراب
    ما يكفي …يكفي الدنيا شرور الطامعين تحت الف ستار وتحت الف دين ومذهب
    المستكفي خليفة لم يستكفي بغير اللقب للستر على شهواته
    صدقت:
    “حين لا نحمل ما يكفي من الحب نؤمن انه حين تقتل “الآخرالمختلف” تفوز بحور عين في جنة الخلد”
    وتلكم الطامة الكبرى.

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Grand Hôtel Abysse Is Serving Meals in 2025 15 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Banking Without Bankers: Why Lebanon Must End the Sub-Agent Experiment 14 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action 12 ديسمبر 2025 The Wall Street Journal
    • Who Is Using the Hawala System in Lebanon — and Why It’s Growing 10 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Lebanon ‘Draft Gap Law’: Either we lose together.. or we lose everything! 9 ديسمبر 2025 Jamil Naccache
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على صديقي الراحل الدكتور غسان سكاف
    • farouk itani على كوريا الجنوبية تقترب من عرش الذكاء الاصطناعي
    • Amine على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • قارئ على (فيديو): هل “أعدم” الحزب الشيخ نبيل قاووق لأنه كان “متورطاً”؟
    • محمد سعيد على  العزل المالي والجنائي: استراتيجية واشنطن لتفكيك “شبكات الإخوان المسلمين” حول العالم
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz