Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»نصرالله يخشى ألا تحصن “عباءته الايرانية” حليفه عون في الانتخابات النيابية المقبلة!

    نصرالله يخشى ألا تحصن “عباءته الايرانية” حليفه عون في الانتخابات النيابية المقبلة!

    2
    بواسطة Sarah Akel on 2 فبراير 2009 غير مصنف

    عاد السيد حسن نصرالله الى الظهور مجددا بـ”العباءة الايرانية”، من خلال إثارته وتبنيه لأول مرة مسألة الدبلوماسيين الايرانيين الأربعة الذين خطفوا على أيدي “القوات اللبنانية” في 1982، اي منذ 27 سنة. أثار الأمر بالتزامن مع محاولته “تعويم” ملف أسرى جديد، والأمران يشكلان مصلحة ايرانية بامتياز فلسطينيا ولبنانينا. غير أن مسألة الدبلوماسيين الايرانيين تهدف في العمق الى لعب “ورقة مسيحية” لصالح ميشال عون في مواجهة سمير جعجع. أي أن بيت القصيد من خطوات “حزب الله” باتت إنتخابية، والهاجس هو كيفية كسب الانتخابات في ظل ترنح شعبية التيار العوني.

    إستنفار إعلامي لافت، وظهور متكرر لنصرالله الذي يشوب خطاباته شيء من التوتر والعدائية، كانعكاس على الأرجح للمأزق الذي يتخبط فيه هذا الفريق. صراخ وضجيج حول عناوين كثيرة مطروحة، من “الانتصار” في غزة، الى “التنصت”، مرورا بمجلس الجنوب و”الكتلة الوسطية” والايرانيين الأربعة، والأسرى مجددا والسلاح… عناوين مثيرة للجدل، ولكن دوافعها الانتخابات النيابية المقبلة!

    يتكلم خالد مشعل، رئيس المكتب السياسي لـ”حماس”، عن “إنتصار” في غزة على أجساد 1500 شهيد، ويتلقى التهنئة من “الممانع” بشار الأسد، ثم يسارع الى طهران للحصول على بركة “مرشد الثورة” علي خاميئني، بعد أن بدأ “المال النظيف” بالتدفق الى غزة. إلا أنه لم يتلق سوى الدعم المعنوي والتضامني من قبل “حزب الله”، الذي لم يتمكن حتى من تبني محاولات إطلاق صواريخ إزعاج و”إستفزاز” من جنوب لبنان. رغم أنه، أي “حزب الله”، كان المحرض الأول وواضع السيناريو الذي اتخذته “حماس” نموذجا لها في حرب غزة. إلا أنه منع هذه المرة من لعب دور يطمح له، ومع ذلك فهو يحتفل بـ”النصر”. وتنطح نصرالله للقيام بالحملة على مصر!

    غير أن حرب غزة ليست كحرب تموز، لا فلسطينيا ولا لبنانيا. فعلى الصعيد الفسطيني ثبت أنه لا يمكن خوض مواجهات أو تحقيق “إنتصارات”، أو أية مكاسب مهما كانت بسيطة في ظل إنقسام داخلي حاد، صنعته في هذه الحالة “حماس” نفسها. أما في لبنان فقد تبين أن مثل هذه “الانتصارات” لم تعد “جذابة”، تحديدا لمن واجهها من أهالي الجنوب بشكل خاص ودفع ثمنها، وأن الوحدة الداخلية هي الأساس. كما تبين أيضا أنه يوجد أمر إسمه “ذريعة” يمكن تفاديها كما حصل خلال حرب غزة، مثل “فقاعات” (صواريخ) أحمد جبريل أو من يأتمر مثله بأوامر النظام السوري. وهكذا، لم تتمكن “حماس” من توظيف “إنتصارها” الذي يبدو أنه على العكس سيعمق الانقسام الداخلي، وكذلك، لم يتمكن “حزب الله” من صرف “إنتصار” غزة في الداخل!

    وإذ بنصرالله يحاول إختراع ملف الأسرى، وإنما بإخراج غير موفق بدليل أن أمين عام “حزب الله” وجد نفسه مضطرا بلحظتها لايجاد تبرير، لم يكن مقنعا، لاعادة إثارة هذه القصة رغم وجود عشرات ومئات المخطوفين والمفقودين اللبنانيين في السجون السورية، لم يكلف نصرالله نفسه مجرد سؤال حليفه الأسد عنهم. إن خطوة نصرالله الأخيرة تهدف من جهة الى إعطاء قوة وزخم لمسألة التفاوض الفلسطيني-الاسرائيلي حول ملف الأسرى والمعتقلين في السجون الاسرائيلية، ومن جهة ثانية محاولة منح أوراق إنتخابية لحليفه ميشال عون عبر إستحضار الحرب وتسليط الضوء على ماضي “القوات اللبنانية” لعل ذلك يثير بعض التعاطف في صفوف المسيحيين…

    ويتبنى نصرالله في الوقت نفسه معركة نبيه بري حول تمويل مجلس الجنوب، وهي معارك جديدة بالنسبة له، رغم المال “النظيف” المتدفق من الحنفيات الايرانية. لماذا؟ هل لحاجة بري الى المال عشية الانتخابات المقبلة، ومحاولة منه لاقناع الناخبين الجنوبيين أن الدولة، أو تحديدا حكومة فؤاد السنيورة التي يشاركون فيها، لا تريد مساعدتهم أو إنعاش الجنوب؟ والاحتمالان يصبان في نفس الهدف، أي الانتخابي!

    غير أن اللافت في الأمر أن رئيس المجلس لم يعلن اي موقف من مسألة الايرانيين الأربعة رغم أن سمير جعجع نقل كلاما عنه يدحض كلام نصرالله، لم ينفه بري الذي يعرف على الأرجح أن الانتخابات يعوزها شيء آخر، وإن عودته الى رئاسة المجلس لا يضمنها بطبيعة الحال “حزب الله”.

    إلا أن بيت القصيد بالنسبة لـ”حزب الله” يبقى السلاح الذي إنتهت وظيفته، وهو أمر لا يمكن أن يسلم به هذا الحزب لأنه يعني نهايته هو! فمنذ 2000 وبعد الانسحاب الاسرائيلي لم يعد سلاحا مقاوما ولم يستعمل. وفي الأسابيع الماضية خلال العدوان على غزة لم يكن له أي دور رغم الصوت العالي النبرة، لأن الولي الفقيه قرر ذلك وأفتى بعدم جواز إلتحاق أي “مجاهد” ايراني للقتال الى جانب إخوته “المجاهدين” في غزة. فالقيادة الايرانية تريد أن تترك مجالا للتفاوض مع الادارة الاميركية الجديدة، التي تتجه الى فرض عقوبات على طهران في حال لم تنجح الجهود الدبلوماسية، وليس نحو عمل عسكري من شأنه أن يوحد الداخل الايراني…

    أما المأزق فعند “حزب الله”! ماذا بامكانه أن يفعل للحفاظ على سلاحه عشية إنتخابات غير مضمونة النتائج بالنسبة له ولحلفائه؟ أول أمس وقف محمود قماطي من قيادة الحزب، في إحتفال “حماس” بـ
    “انتصار” غزة محذرا من أن “لا إمكانية للتنازل عن السلاح أو دمجه في جسم آخر، فالمقاومة هي الركيزة الأساسية ولن نتخلى عن ذلك مطلقا…”، وتابع قماطي متوعدا: “ان كل الاستراتيجبات التي تحاول دس السم في العسل من أجل إقناع الرأي العام والشعب أن التخلي عن المقاومة فيه مصلحة لبنان أمر مرفوض”. ثم زاد فصاحة بالقول: “لا تتوهمن أي أكثرية أنه بامكانها ان تحكم بمفردها أو تستأثر بالسلطة…”، وطبعا هذا التحذير ليس موجها ضد حزبه وحلفائه!

    وأخيرا، فتحت معركة “التنصت” التي تبناها “حزب الله” بكامل ثقله دعما لحليفه العوني، رغم علمه أن المستهدف بشكل أساسي هو المكالمات التي وضعت يدها عليها لجنة التحقيق الدولية في جريمة إغتيال الشهيد رفيق الحريري، فيما تستعد المحكمة للانطلاق في أول آذار المقبل!

    s.kiwan@hotmail.com

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقعبثية مبادرة إخوان سوريا
    التالي الحريري: لهذه الأسباب موعدنا في 14 شباط
    2 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    مسرحيات الصنم النووي هل ستنتهي؟
    مسرحيات الصنم النووي هل ستنتهي؟
    16 سنوات

    نصرالله يخشى ألا تحصن “عباءته الايرانية” حليفه عون في الانتخابات النيابية المقبلة!لن يسمح النظامين الايراني المليشي الطائفي ولا المخابراتي السوري بنظام ديمقراطي يحترم الانسان في لبنان. لنعد الى التاريخ فبعد ان تغيرت الخارطة السياسية بعد تغيير حكم شاه ايران فان الصهيونية عرفت ان الذي وصل اي الحكم هم امتداد للفكر الصفوي(استغلال المذهب والقضية الفلسطينية لسيطرت الفرس على المنطقة وخاصة الحرمين الشريفين والعالم) فيمكن استغلاله فايران تعتبر المصدر والداعم الاول للمليشيات المسلحة وغيرها في المنطقة واسرائيل ايضا تريد ان تتمدد بواسطة القوة والدمار وبعد ان دمر العراق بواسطة الاحتلال والمليشيات الايرانية والقاعدة بحيلة اسلحة الدمار الشامل ولم يتجاوز اتخاذ القرار اشهر… قراءة المزيد ..

    0
    اللهبي
    اللهبي
    16 سنوات

    نصرالله يخشى ألا تحصن “عباءته الايرانية” حليفه عون في الانتخابات النيابية المقبلة!
    تخيلوا معي:

    آية الله عون الله

    الكاردينال حسن نصر الله.

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz