Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»قمة الكويت: مناورة سعودية-مصرية أربكت “الممانعين” وقطعت الطريق على التدخّل الإيراني

    قمة الكويت: مناورة سعودية-مصرية أربكت “الممانعين” وقطعت الطريق على التدخّل الإيراني

    1
    بواسطة Sarah Akel on 25 يناير 2009 غير مصنف

    انتهى “زواج المسيار” الذي أسفرت عنه قمة الكويت العربية قبل إن تنتهي مفاعيل القمة، كما ذكر مطلعون على ما دار في كواليس القمة وما سبقها من محاولات لزيادة التشقق في الصف العربي واللعب على تناقضات عربية عربية وفلسطينية فلسطينية تستفيد منها إيران وسوريا وعملت على تسويقها إمارة قطر.

    فطبقا للمعلومات التي توافرت لـ”الشفاف”، فإن المحور القطري السوري الحمساوي بدعم من إيران توجه إلى قمة الكويت وفي يقينه العمل على رفع سقف الخطاب التعبوي مستفيدا من الزخم المفتعل في مهرجان الدوحة وسحب الغطاء عن رئيس السلطة الوطنية الفلسطينية محمود عباس لصالح خالد مشعل، إضافة إلى إحراج مصر أكثر فأكثر وتصوير الحرب التي كانت تدور رحاها في غزة على أنها مسئولية مصرية أولا وأخيرا من خلال معبر رفح.

    وإزاء هذا الموقف كان لا بد من عملية التفاف تهدف إلى أمرين: الأول الحفاظ على ما تبقى من وحدة الصف العربي، والثاني سحب البساط من تحت أقدام المغالين والمشتبه بأدوارهم في الحرب.

    ويضيف المصدر المقرب من أوساط قمة الكويت إن العمل بدأ على خطين وبتنسيق سعودي مصري لعب فيه الملك السعودي عبد الله بن عبد العزيز دور المتسامح في مقابل التشدد الذي أبداه الرئيس المصري حسني مبارك.

    وفي هذا الصدد تم تحضير الخطاب المبادرة للعاهل السعودي في وسط ضيق من المستشارين، ولم يتم إبلاغ الخارجية السعودية ولا دوائر الاستخبارات السعودية بمضمون الخطاب المفاجأة. ويشير المصدر إلى إن العديد من هؤلاء سمع بمضمون الخطاب من خلال وسائل الإعلام، حيث أشارت قناة “العربية” القريبة على ما يبدو من دوائر القرار السعودي إلى مفاجأة يعتزم العاهل السعودي إطلاقها على شكل مبادرة في قمة الكويت قبل إن يلقي الملك عبد الله خطابه.

    يقول المصدر إن الكويت لم تكن بعيدة عن أجواء المبادرة من باب الحرص على إنجاح القمة التي تستضيفها. فلعب قادتها دورا متميزا في العمل على استيعاب المخربين واحتواء شغبهم ما حال دون طرح مقررات مهرجان الدوحة على القمة الكويتية التي جاءت قراراتها في اليوم الثاني دون طموح أي من الجانبين. وحصل الخلاف على مقاطع ومفاصل في البيان الختامي بعضها وصل إلى حد الخلاف اللغوي بعد إن أدرك المشاغبون إن الماء جرت من تحت أقدامهم في غفلة عنهم.

    ويشير المصدر إلى إن أحدا من المشاغبين لم يحقق أي انتصار في الكويت بعد إن استطاع الخطاب المبادرة للعاهل السعودي إن يسحب البساط من تحت أقدام الرئيس السوري وأمير قطر ومن ورائهما الرئيس الإيراني محمود احمدي نجاد وطبعا قادة فصائل الممانعة. فألقى الملك عبد الله كلمته وأحرج الجميع. إلا أن اللافت إن المبادرة لم تكن مقرونة بآليات تعزز المصالحة العربية ولا حتى ببيان اتفاق على ماذا تمت المصالحة وبأي أسلوب تزال أسباب الشقاق.

    وهكذا كان، حيث تشدد الرئيس المصري أيضا في كلمته إلى المؤتمرين وإسرائيل فحال دون إن يتقدم احد من فريق المشاغبين للمزايدة في خطاب الممانعة والصمود على جثث أطفال غزة. وتم إحقاق الحق الفلسطيني عبر تكريس شرعية الرئيس الفلسطيني محمود عباس ودوره المحوري.

    على هامش القمة أيضا كان لافتا الدور الذي إضطلع به أمين عام جامعة الدول العربية عمر موسى الذي كان واضحا انحيازه إلى مصريته والشرعية العربية بحيث لم يجهد في تغطية مهرجان الدوحة. ويعزو المصدر في حديثه لـ”الشفاف” أن موسى الذي هدد بالاستقالة وكتب نصها أراد توجيه رسالة في غير اتجاه. الأول إلى العرب المجتمعين بأنه لن يعمل على تدوير الزوايا بعد اليوم وسوف يقلب الطاولة في وجه الجميع. والثاني إن لموسى عيناً على دور سياسي له في مصر في المرحلة المقبلة بعد إن تم إبعاده إلى الأمانة العامة للجامعة.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقغزة .. وأسئلة حائرة
    التالي المحامي أنور البنّي يحتفل بالإعلان العالمي لحقوق الإنسان في.. سجن عدرا
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    Inline Feedbacks
    عرض جميع التعليقات
    ضيف
    ضيف
    16 سنوات

    قمة الكويت: مناورة سعودية-مصرية أربكت “الممانعين” وقطعت الطريق على التدخّل الإيرانيالكل يعلم ان الصهاينة ارتكبوا محارق واخرها محرقة غزة وهناك فرق بين صهيوني ويهودي ينادي بالعدالة واحترام الانسان.ان اسرائيل هي نتيجة تخلف العالم العربي والاسلامي وان مبادرة خادم الحرمين الشريفين في الكويت ضربت عصفورين بحجر واحد اربكت المزايدين على القضية لاهداف الكل اصبح يعلمها وارسلت رسالت السلام للعرب والعالم باننا اصحاب حق وسلام.ولنكن واقعيين فان مافعله البعث الصدامي بالاكراد(الانفال) وما فعله النظام البعثي السوري في حماة بان دمر نصف المدينة باطفالها ونسائها يفوق مافعله الصهاينة خلال تاريخهم الاسود في المنطقة وبالفلسطينيين بالذات ومع الاسف لم يتحرك ساكنا من اجل محاكمة… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action 12 ديسمبر 2025 The Wall Street Journal
    • Who Is Using the Hawala System in Lebanon — and Why It’s Growing 10 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Lebanon ‘Draft Gap Law’: Either we lose together.. or we lose everything! 9 ديسمبر 2025 Jamil Naccache
    • A meeting of two logics as Holguin strives to clear the way to a 5+1 9 ديسمبر 2025 Yusuf Kanli
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Amine على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • قارئ على (فيديو): هل “أعدم” الحزب الشيخ نبيل قاووق لأنه كان “متورطاً”؟
    • محمد سعيد على  العزل المالي والجنائي: استراتيجية واشنطن لتفكيك “شبكات الإخوان المسلمين” حول العالم
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz