رسائل 14 – الرسالة 11
في هذه الرسالة:
1- واقع الحال: هل النظام السوري في صدد الانتقال الى معسكر آخر؟
2- في السجال الشيعي حول “الطريق الثالث”
3- “لسنا بحاجة الى حماية مشبوهة”
4- العماد عون في طهران!
5- المصالحة المسيحية في خبر كان!
6-“المثالثة” تطل بذيلها مجدداً من باريس!
تأمل هذه الرسائل أن تساهم في تشكيل دينامية تواصل وتضامن، من أجل حماية السلم الأهلي وبناء دولة السيادة الوطنية والعيش المشترك. وهي تقف، بلا تحفظ، على أرض الحركة الاستقلالية اللبنانية التي تبلورت في 14 آذار 2005، والتي يرتجي منها شعب الاستقلال مزيداً من الجهد لتعزيز تضامنها في إطار علاقات ديمقراطية، وتطوير أوضاعها، وتسديد اتجاهاتها ، وصوغ برنامجها الوطني.
* تصدر أسبوعياً كل أربعاء وحين تدعو الحاجة. وهي تشكر مساهمتكم في نشرها وتعميمها بالوسائل التي ترون
وترحب بملاحظاتكم واقتراحاتكم على البريد الالكتروني
rasael14@beirutletter.org
تسجل هنا لتحصل على الرسائل مباشرة في بريدك الكتروني
rasael14-issue11
رسائل 14 (آذار): الرسالة 11لعبة الأمم العالم الذي نعيش فيه غابة مليئة بالشر والظلم، وأتذكر ذلك اليوم الذي قرأت فيه كتاب “لعبة الأمم”، وهو لعميل استخباراتي أميركي اسمه “مايلز كوبلنز”، وكنا شباباً صغاراً لا نفهم في السياسة أكثر من فلاح في رياضيات التفاضل والتكامل! ومع الوقت صار العالم في أعيننا ليس بسماء زرقاء، وزهور حمراء، وبحرا أخضر تتكسر أمواجه على شاطئ بديع، بل فهمنا أن العالم عالم يعج بالثعابين والقتلة من كل شيطان مريد. وحين ختمت القرآن في رمضان 1429هـ (2008م)، وقفت طويلاً أمام سورة “الفلق” وما تضمنته من استعاذة من الشرور، وردت في كلام الله عز وجل والذي هو… قراءة المزيد ..
رسائل 14 (آذار): الرسالة 11
اولا يجب ان نضع حلقة في اذاننا العبارة التالية: لا يمكن ان يسمح نظام شمولي مخابراتي بجار ديمقراطي لان ذلك اما قاتل او مقتول.الكل يعلم ان النظام السوري المخابراتي دخل الى لبنان باذن من امريكا واسرائيل وخرج من النافذة بقوة المجتمع الدولي نتيجة العبث وتدمير الشعب اللبناني ولكن ترك في لبنان مخابرات ارهابية ومليشيات حزب الله الطائفي الايراني وفتح الاسلام وغيرها و الان دخل من الباب اي بشكل نظامي ونعلم انه كم من سفارة كانت بؤرة ومستنع مكروبي مخابراتي تبث الفساد او الطائفية لتدمير البلد فالمشكلة مشكلة وعي ومستوى القابلية للاستعمار.
انت شارب حاجة؟؟!!.
اي حركة استقلالية يابو استقلال… لو كنتم في بلد تانية كان الشعب حطكم في ساحة عامة وداسكم بالجزم.
لا يوجد عندكم حياء … فهمنا
ولا عقل ايضاً؟.