Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سيارة يوم الغفران وحرب “النت”

    سيارة يوم الغفران وحرب “النت”

    1
    بواسطة Sarah Akel on 10 أكتوبر 2008 غير مصنف

    لنتجرد من كل الاعتبارات، لنلتزم الواقع الذي أمامنا. سبق أن كتبت تحت عنوان (وماذا لو اعترفنا بإسرائيل) وبرهنت على قولي بتجرد كامل وقلت أن إسرائيل أمر واقع لا ينكر وجودها إلا منكر وجود الشمس. أنا لم أتحدث عن أحقية قيام دولة باسم إسرائيل ولكني سقت المبررات التي أدت الى إقامتها وأنا مؤمن إيمانا كليا بقيام دولة واحده تجمع العرب واليهود تمارس فيها كل الديانات دون ان يكون هناك تسلط دين على آخر لا سيما وأن الكنيست الإسرائيلي يضم عربا مسلمين ومسيحيين، وأن المنطقة التي يدعيها كل جانب تضم مقدسا تقدسه جميع الأديان السماوية ولا يلغي حق إلا مكابر أو متجني.

    أعود الى ما حدث يوم الغفران اليهودي في عكا. مدينة عكا تحت حكم دولة إسرائيل والعالم أجمعه معترف بذلك حتى دول عربية، والدول التي لا تعترف صراحة تعترف ضمنا. اليهود لا يراعون حرمة شهر الصوم المبارك عند المسلمين لكنهم هم الحكام. اليهود عندهم يوم الغفران يوم مقدس وله طقوسه والمتشددون منهم يعميهم تشددهم عن التسامح مع غيرهم من أصحاب الديانات ويعتبرون كل متجاوز إنما يقصد إهانتهم. هذا يحدث في كثير من الدول الإسلامية. ففي تلك الدول لا يسمح بخرق حرمة شهر رمضان المبارك بل ويصل الأمر في بعض الدول الإسلامية الى عقاب كل من يمارس الأكل أو التدخين نهارا بالجلد.

    الحكومة الإسرائيلية لم تصدر تعليمات بعقاب من يخالف المعتقد اليهودي ولكن المتشددون دينيا هم من تأخذهم العزة بالإثم، ما دام الحكم بأيديهم والعالم معترف بذلك رغم أن كثيرا من اليهود يرفضون قيام الدولة اليهودية. ولكن هذا هو الحاصل فلماذا لم يحترم صاحب السيارة الموقف ويوقف فتنة أكثر من تضرر فيها العرب المسلمون.

    هل كان اليهودي يستطيع المجاهرة بالفطر في رمضان في عهد الحكومات الإسلامية في فلسطين؟ العاقل من أنصف من نفسه، ثم علام العجلة، فالنهاية على أبوابها.

    أعود الى حرب “النت” بين السنة والشيعة. أنا لست سني ولا شيعي. أنا مسلم. سبيلي كتاب الله عز وجل وما صح من حديث رسوله بما يتوافق والكتاب ولا أهتم لمذهب فلان ولا قول فلتان فالإسلام سهل يفهمه الأمي والعالم. إن تقسيم المسلمين الى فرق لم يكن وراءه إلا مصالح اقتصادية، ولو تمعنت فتجد كل مذهب ينافح أن أصحابه على حق حتى يكون الأمر والنهي بأيديهم ويسوقوا الخير حيث يريدون. السنة ذاتهم فرق متناحرة والشيعة كذلك فرق متناحرة. هناك عقلاء من جميع الأفرقاء ولكن صوتهم ضائع بين صراخ أصحاب المصالح الخاصة.

    كل صباح تجد موقعا سنيا ضرب، ثم تجد بعد ثوان موقعا شيعيا ضرب، وكل فريق يسم الآخر بأنه معتدي وأنه عدو للإسلام والمسلمين. أعجب ما في الأمر أن يقوم من تحسبهم من عقلاء القوم ومن خيار مفكريها وعلمائها من كلى الفريقين بتكفير الآخر دون تحديد للمتجاوز من كل فريق بل تجد التعميم هو السائد وكأنما هم يجمعون الحطب على ظهورهم ليزيدوا في اشتعال النار. كل يرى إسلامه هو الحق، ولكنها حكمة الله!!أيدي تلعب يمينا وشمالا تلعب بالعالم كما يلعب المتمكن من اللعب (بالكتشينة) وتحويل المكاسب الى ناديه والآخرون (يقزون) على أسنانهم

    العاقل من ينتحي جانبا ويتفرج على هذه المباريات التي لا يديرها حكم نزيه.

    allehbi@gmail.com

    * كاتب مستقل من جده

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقنداء إلى المتصرفين بأموال الخمس في القطيف
    التالي الحشود السورية على الحدود مع لبنان: هل يكون الهدف محض انتخابي؟
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    ضيف
    ضيف
    17 سنوات

    سيارة يوم الغفران وحرب “النت”
    لا استطيع أن افهم أنت من ؟ إسرائيلي أو سعودي .
    وأنا مؤمن إيمانا كليا بقيام دولة واحده تجمع العرب واليهود.( تتكلم باسم الشعب الفلسطيني من جدة أمر غريب), اتركوا الفلسطينيين يقرروا مصيرهم بدونكم , ففي تلك الدول لا يسمح بخرق حرمة شهر رمضان……… – السعودية على رأسهم – إلى عقاب كل من يمارس الأكل أو التدخين نهارا بالجلد. كان يفترض أضاقت بلدك لا تخجل, أنت من الناس التي لا تخجل أيدا. مثلا( أنا مسلم يهودي من جدة ).

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz