في الفكر الغيبي لا فرق بين سنّي وسنّي، ولا فرق بين شيعي وشيعي.
سواءً حمل هذا الفكر الغيبي الشيخ القرضاوي وأسامة بن لادن، أو الشيخ خامنئي والسيد حسن نصرالله.
ميّزتان يحرص عليهما الفكر الغيبي. أولاهما، أن لا طبقات بين “المسلمين”، فلا يوجد سنّي فقير وسنّي ثري، ولا شيعي فقير ولا شيعي ثري. ولا يوجد أرباب عمل ولا عمّال، ولا مزارعون، ولا عاطلون عن العمل.
والثانية، هي طاعة “الأمير” أو طاعة “الفقيه”، أو ما يسمّى “التكليف الشرعي”. فأنت لا تسأل أميرك أو شيخك في ما قرّر لأن له عليك السمع والطاعة، وأنت لا تختار نائبك في البرلمان (إذا كان من حسن حظّك أنك في بلد عربي فيه برلمان..) بل تدلي بصوتك وفقاً لـ”تكليف شرعي” حتى لو تناقض مع ما يوحي به ضميرك ووجدانك.
الفكر الغيبي يكافح الوعي الإجتماعي للناس، أي للمواطنين، ويحوّلهم إلى “كتلة” متراصّة يسهل التحكّم بها والإسبتداد بها بإسم الله، أو الإمام، أو الفقيه، ويسهل زجّها في فتنة دفاعاً عن “الطائفة” حتى لو كان ثمن الفتنة إحراق الوطن!
نشدّ على أيدي شباب القطيف الذين وافونا بالبيان التالي، فهم أفضل ردّ على التحريض الطائفي المقيت الذي شرع به الشيخ القرضاوي وأسهم فيه من أسهم من مشايخ شيعة وسنّة, وحتى من “مثقّفين” و”مفكّرين” من “الجانبين”!
يقول شباب القظيف: “نظرنا.. ثروات بلادنا فوجدناها تائهة هناك وهنالك، لا يعرف القيمون عليها سوى الاستنزاف المريع دون التفكر في عواقب الأمور وحقوق الناس المغيبة، إلا أن أموال الخمس ليست تحت يد أناس ليس بيننا وبينهم سوى الأمر الواقع الذي لا فرار منه، بل إنها تحت أيديكم وعلى مرمى أنظاركم، انتم من تتحكمون بها وتسيرونها في الفضاء الواسع أينما رغبتم وكيفما شئتم، يسلمكم أبناء شعبكم أموالهم وهم واثقين بكم، مسلمين أمرها إليكم، دون أن يمنح احدهم نفسه حق سؤالكم أين ستذهب هذه الأموال وكيف ستنفق؟ ..”
هذا كلام من ذهب!
نحن مع شباب القطيف في أن “سهم الإمام يجب أن يصرف.. على ما فيه خير البلاد والعباد”، ونحن معهم حينما يقولون ” كفانا بناء مساجد وحسينيات، فلنعمل من الآن من اجل أعمار بلادنا”،. و”الإمام” هنا ليس الإمام “الشيعي” وحده، بل وكل الأئمة والرؤساء والزعماء “السنّة” الذين ينفقون ثروات بلادهم، حينما يداهمهم المرض أو العجز، لبناء “أكبر مسجد” في البلاد علّ ربّهم “يغفر لهم” ما صنعوا من آثام وما نكّلوا بمواطنيهم طوال عهودهم المديدة (أيّهما أعلى جامع الحسن الثاني أم مسجد بوتفليقة!).
بيان شباب القطيف يحمل فكراً إجتماعياً، وفكراً ديمقراطياً، بامتياز. ندعو قرّاء “الشفّاف” للتضامن والتوقيع، ولا فرق بين سنّي وشيعي ونصراني وملحد..
“الشفّاف”
*
*
نداء إلى المتصرفين بأموال الخمس في القطيف
بسم الله الرحمن الرحيم
المشايخ الأفاضل
طلبة العلوم الدينية المحترمين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته…وبعد
ليس هناك من شك في أن أموال الخمس المفروضة على جميع المكلفين من أبناء شعبنا وبقية شعوب ومجتمعات الطائفة الشيعية حول العالم ذات سيولة مالية عالية، أن هذه الأموال يمكن من خلالها التأسيس لاقتصاد اجتماعي واعد، إلا أننا وللأسف الشديد لا نجد لها أي اثر على الحراك الاقتصادي والاجتماعي في بلادنا رغم ضخامتها، لقد ساهمت أموال بلادنا ومدخراتها المالية على مر عقود في دعم الحوزات العلمية في إيران والعراق وغيرها من بلدان العالم،وكذلك في صمود حركات التحرر والنضال التي خرجت من بلادنا والبلدان المجاورة والتي أخذت على عاتقها المطالبة بحق أبناء الشيعة في حياة كريمة وعادلة، لم يكن مجتمعنا البسيط المتسامح يسأل وكلاء المرجعيات الدينية عن أوجه صرف هذه الأموال، أين تذهب؟ كيف تنفق؟ فقد كانت وما زالت الثقة العمياء سيدة الموقف في العلاقة بين عامة الناس وخاصتهم والعلماء الأفاضل، إلا أن أوضاع بلادنا تراجعت خلال العشرين عاما الماضية، لقد ازدادت البطالة وانتشر الفقر في ربوع البلاد، دمرت الزراعة التي كانت في يوم ما عنوان عز الخط ومصدر سرورها وفخر كبارها وصغارها، وصادر البرجوازيون الأنانيون مئات الدونمات من الأراضي البحرية والزراعية وحولوها إلى مخططات سكنية بيعت بأعلى الأثمان على الأقوياء والضعفاء من شعبنا.
ونظرا لجمود النظم واستبداد القيم الاجتماعية أصبح الزواج أمر صعبا ومتعسرا، وبلغت نسبة العنوسة مستويات قياسية، أما الشبان الذين لا يجدون نكاحا فأنهم كثيرون ومعاناتهم لا احد يهتم بها أو يفكر بعواقبها.
نظرنا نحن معاشر الشباب إلى ثروات بلادنا فوجدناها تائهة هناك وهنالك، لا يعرف القيمين عليها سوى الاستنزاف المريع دون التفكر في عواقب الأمور وحقوق الناس المغيبة، إلا أن أموال الخمس ليست تحت يد أناس ليس بيننا وبينهم سوى الأمر الواقع الذي لا فرار منه، بل إنها تحت أيديكم وعلى مرمى أنظاركم، انتم من تتحكمون بها وتسيرونها في الفضاء الواسع أينما رغبتم وكيفما شئتم، يسلمكم أبناء شعبكم أموالهم وهم واثقين بكم، مسلمين أمرها إليكم، دون أن يمنح احدهم نفسه حق سؤالكم أين ستذهب هذه الأموال وكيف ستنفق؟ آملين فيكم الخير ورجاحة العقل وسداد التأمل والنظر، إلا أننا لم نرى من هذه الأموال التي لا عد لها ولا حد سوى سراب نحسبه زلال فإذا هو بحساب العقل والمنطق ليس سوى وهم لا نهاية له، فأين هي أموال الخمس يا ترى؟ الم تخرج من هذا المجتمع ؟ من خزائن وأرصدة هذا الشعب؟ فلماذا لا تنفق عليه إذن؟ لماذا لا يحق لنا سؤالكم عن أوجه صرفها ومسارات حركتها؟ يا ترى هل بنت منزلا آوى عائلة فقيرة؟ أم زوج اعزبا لا يجد من أمره مخرجا؟ هل رمم بيتا لأسرة فقيرة كاد سقفها يسقط عليها فقرا وضعفا وهوانا؟ هل شيدت مصنعا؟ هل أحيت أرضا؟ هل علمت جاهلا؟ هل ساهمت في تنمية المجتمع وحل قضاياه؟ هل وهل وهل؟ أسئلة كثيرة ولكن هل من مجيب؟ لا يحق لنا السؤال عن أموال البترول والثروات القومية الأخرى التي تعج بها بلادنا فلماذا وانتم نواب المراجع الكرام ورموز الحركة الدينية المعاصرة لا تسمحون العامة بسؤالكم عن مصير هذه الأموال، أو ليست قد خرجت من هذه البلاد؟ أو ليس أهلها أحق بها؟ أو ليس من حق الناس أن يسالون عن مصيرها وأين أنفقت وكيف وما هي دلائل ذلك ؟ يقول الحق سبحانه وتعالى ” وما أفاء الله على رسوله من أهل القرى فلله وللرسول ولذي القربى واليتامى والمساكين ” الحشر 7 فهل كان فقراء ومعوزي وأبناء السبيل في خارج بلادنا أحق بهذه الأموال من فقرائنا؟ هل تساهمون في تعمير حوزة علمية هنا وهناك وبلادنا تعج بالشبان والشابات الذين لا يتمكنون لقلة ذات الحيلة من مواصلة دراستهم فيقعون في براثن الانحطاط الحضاري والتخلف الاجتماعي الذي يقتل طموحاتهم ويحطم آمالهم؟ هل تصرفون هذه الأموال على أبناء الشيعة في تلك البلاد القريبة أو البعيدة وشباننا وشاباتنا لا يجدون نكاحا يعفهم ويكفيهم شر الأمراض الفتاكة جنسيا وجسديا ونفسيا؟
الفساد ضارب في جهاز الخمس فالى متى؟
أن منظومة الخمس لم تنفرد بها الشيعة على كل حال، ففي معظم بلدان العالم تستقطع الدولة ضريبة متنوعة الأوجه من كل فرد أو منشاة لتنفق على الخدمات العامة من مدارس ومستشفيات وطرق وامن ومؤسسات خدمية، وتعلن الدولة انجازاتها على هذه الصعد من خلال الميزانية العمومية التي يقرها مجلس البرلمان المنتخب من قبل الشعب مباشرة، إلا أننا في بلادنا ليس لنا في أموال الخمس إلى ذلك من سبيل ففساد التصرف بأموال الخمس واسع النطاق وليس مقتصرا على الجانب المتعارف عليه وإنما يتعدى ذلك كل ما من شانه صرف هذه الأموال في غير خير وتدبير حسن، إن الكثير من ألأشخاص الذين يدورون في دائرة الوكلاء ويتصلوا بهم اتصالا مستمرا ومباشرا يتحدثون دائما عن الفساد العميق الجذور في صرف وإنفاق هذه الأموال، هذا والشعب ليس له من أمره شيئا، لا يسأل أو يتساءل، وكل ذلك لأنه وثق بكم ثقة ليس لها حدود،بناء على تعيين المرجعيات الدينية لكم في هذه المناصب المهمة، فكان منكم صاحب السيارة الفاخرة، ومنكم صاحب البيت الواسع الكبير ذو الطوابق المتعددة،ومنك من يقضي أيامه ولياليه في ذاك المنتجع وتلك البلاد الجميلة، ومنك من يتزوج بمثنى وأربع، ومنك ومنكم مما لا داعي لذكره، بينما تعاني طبقات وشرائح عديدة من شعبنا من ضعف المادة وقلة الحيلة وبؤس الحال وكثرة الهموم والأحزان وتكالب الزمان،والأموال الطائلة تذهب شمالا جنوبا، يمينا ويسارا، وليس لهم منها أي شي، عن الكليني عن علي بن إبراهيم عن أبيه قال كنت عند أبي جعفر الثاني (ع )إذ دخل عليه صالح بن محمد بن سهل وكان يتولى له الوقف بقم فقال يا سيدي اجعلني من عشرة آلاف في حل فاني أنفقتها فقال له أنت في حل فلما خرج صالح قال أبو جعفر (ع) احدهم يثب على أموال حق آل محمد وأيتامهم ومساكينهم وفقرائهم وأبناء سبيلهم فيأخذه ثم يجي فيقول اجعلني في حل أرايته ظن إني أقول لا افعل والله ليسألنهم الله يوم القيامة عن ذلك سؤالا حثيثا” الكافي 1 548 ح27 وروي عن أبي بصير قال: قلت لأبي جعفر عليه السلام: “أصلحك الله ما أيسر ما يدخل به العبد النار؟ قال: من أكل من مال اليتيم درهما ونحن اليتيم”.
شيعة لبنان نموذجا
إن الشيعة اللبنانيين يتمتعون بقدر كبير جدا من الاستقلالية عن الدولة والزائر للمناطق الشيعية في لبنان يرى بأم عينيه أن للشيعة مشاريعهم الخدمية المستقلة عن السلطات وكيف أنها متفوقة على الخدمات الحكومية سواء في التعليم أو الصحة أو الضمان الاجتماعي، علاوة على المرافق الثقافية والاجتماعية والدينية والترفيهية، فهل كانوا سيتمكنون من انجاز ذلك والوصول إلى هذه المرحلة المتقدمة من استغلال الإمكانيات والترواث المحلية وأموالهم تخرج إلى غير رجعة لتنفق في ما لا يدركه احد؟
شعبنا أولى بحقوقه الشرعية
إننا نطالب علماء الدين الغيارى والمشايخ المحترمين وطلبة العلم المتنورين بان يتقوا الله في أموال الشعب، وان يحسنوا صرفها وإنفاقها على أبناء جلدتهم في المقام الأول والأخير وما فاض عن ذلك فلغيرهم من المعوزين في عالمنا الإسلامي المتراتمي الأطراف وفقا لدروب واضحة ومسالك بينة، ونطالب بما يلي:
*تشكيل لجنة شعبية مهمتها صرف أموال الخمس على شئون الشعب ومرافق المجتمع المختلفة منها على سبيل المثال:
– استثمار الأموال في مشاريع إنتاجية يستفيد منه المجتمع عبر توظيف أبنائه وتامين مرتبات مالية شهرية تكفيهم البطالة وأمراضها الفتاكة وتامين مستقبل مالي واجتماعي يتفق والمعايير السائدة.
– محاربة العنوسة وقلة فرص الزواج لكلا الجنسين من خلال تزويج المعوزين والدعوة المكثفة للحد من متطلبات تأسيس الوحدات الزوجية.
– دعم العائلات المعوزة من خلال توظيف آبائها وأبنائها من الجنسين في وظائف مناسبة، وحصر الأسر التي تستحق نفقات شهرية ومتابعتها باستمرار إلى أن تجد مصدر مالي يتفق ومؤهلاتها وظروف معيشتها وذلك من خلال الالتحاق بإحدى مشاريع اللجنة.
– دعم الطلبة والطالبات الذين يستحقون الدراسة في الجامعة وابتعاثهم على حساب اللجنة من خلال ضوابط وشروط موضوعية واضحة.
– علاج الحالات المرضية المستعصية على حساب اللجنة بناء على ضوابط وشروط تتجدد باستمرار.
– الاهتمام الشامل والمكثف بالأفراد والشرائح الاجتماعية الأكثر حرماننا، من خلال توفير وظائف مناسبة لهم ليتمكنوا عبرها من اتباث وجودهم والمساهمة في التنمية بمختلف أبعادها كالفتيات العازيات أو الأتي تخرجن من الجامعة ولم يشغلن وظائف مناسبة لهن.
– إيجاد برامج لذوي الاحتياجات الخاصة تدعم البرامج الحكومية، من خلال إنشاء مراكز إنتاجية تستثمر طاقاتهم ومواهبهم.
– إنشاء مرافق للشبان والفتيات من خلالها يتم استغلال قدراتهم وإمكانياتهم في كل ما يعود بالخير والنماء على المجتمع كتشجيع الابتكارات والمخترعات وتبنيها من خلال تصنيعها وتسويقها، وطباعة المنتجات الأدبية والثقافية والفكرية.
– صرف رواتب لطلبة العلوم الدينية من خلال قواعد ومعايير جديدة تتفق والمصلحة العامة.
إننا ندرك تماما أن أموال الخمس إذا ما استغلت استغلالا ايجابيا سوف يعم خيرها أرجاء الوطن، وسوف يتقلص شبح الفقر وظلام العوز إلى حده الأدنى، كفانا بناء مساجد وحسينيات، فلنعمل من الآن من اجل أعمار بلادنا بأيدينا، بسواعدنا، أن سهم الإمام يجب أن يصرف فيما يرضي الإمام، وإننا لمتيقنين بان إنفاق سهمه على ما فيه خير البلاد والعباد به سرور صاحب العصر والزمان( عج)… إننا نتوجه بقلوبنا،بأرواحنا، بعقولنا، لكل رجل دين مخلص شريف بان يستجيب لمطالب الشعب العادلة وحقوقه التابثة في هذه الأموال، وان ينظر بعين نافذة لأوضاع مجتمعنا البائسة، فبينما تذهب هذه الأموال إلى غير رجعة تلاحقها بحرقة حسرات البائسين وأنات اليتامى وصرخات الجوعى وآهات الكادحين وأوجاع المعدمين،… إننا نتطلع إلى أمل جديد ويوم مشرق، نراه قريب، فاجعلوه اقرب بوفائكم لشعبهم ومجتمعكم الذي ائتمنكم على أمواله وبالثبات على القيم التي عاهدتم الخالق بها يوم التحقتم بدرب الدراسة الدينية وقطعتم الوعد بتحمل مسئوليتها أمام الله والشعب، جميعنا بانتظار الأمل.. نترقب الفجر الجديد،، فجر لا غروب لشمسه، وشمس تعم بضيائها كافة أرجاء البلاد دون تمييز أو تهميش.. ضياء لا نهاية له ولا انقضاء….
*************
مجموعة من شباب القطيف الغيارى على شعبهم ووطنهم:
1- جواد الحاج.. القطيف
2- احمد محمد… باب الشمال
3- أميره الحسن… القطيف
4- حسن الخميس… تاروت
5- علي آل رضوان… الجارودية
6- ابراهيم الشيخ.. حي المزروع بالقطيف سائق تكسي
7- بلال عبدالله.. القطيف موظف قطاع خاص
8- علي احمد العباس. الدخل المحدود موظف حكومي
9- محمد راشد.. ام الحمام.. موظف حكومي
10- علي المطوع.. سنابس.. موظف حكومي
11- حسين عبدالله ال محمود.. سيهات.. موظف حكومي
12- احمد جاسم محمد.. تاروت.. موظف قطاع خاص
13- اسحاق عبدالله الطبيلي… سنابس.. طالب
14- علي الزين. القديح.. فنان
15- سعيد الشيخ.. العوامية.. موظف قطاع خاص
16- حسين الشافعي. سيهات.. اعمال حرة
17- حسين محمد العلي.. الخويلدية.. موظف حكومي
18- نوال اليوسف.. سيهات.. صحفية
19- امين سعيد امان.. البحاري.. موظف حكومي
20- توفيق العباس.. تاروت.. موظف حكومي
21- جعفر ال معتوق.. سنابس.. موظف قطاع خاص
22- حسن يعقوب.. القطيف.. موظف حكومي
23- حسين علي.. صفوى.. اعمال حرة
24- حسين مصلاب… الشويكه.. اعمال حرة
25- حلمي احمد.. حي المنيره.. موظف حكومي
26- رضا المهدود.. الملاحة.. موظف حكومي
27- زينب مروحن.. القطيف.. موظفة قطاع خاص
28- سائد الخنيزي.. القطيف.. اعمال حرة
29- طالب ال ثنيان.. القديح.. اعمال حرة
30- عادل ال شوكان.. سنابس.. موظف قطاع خاص
31- عباس الحبيل.. الدخل المحدود.. طالب
32- عبدالله ال توفيق.. حي المدني.. موظف حكومي
33- عقيل المسكين… سيهات.. صحفي
34- علي سلمان الباشا.. سيهات.. اعمال حرة
35- الكرابي.. ام الحمام.. قطاع حكومي
36- سعيد عبدالله ال قريش.. صفوى. اعمال حرة
37- سامي جاسم خليفة.. الاحساء..مدرس وطالب دراسات عليا
38- فاطمة الجشي… سيهات.. ربة منزل
39- علي الخضاب.. القطيف.. مدرس
40- فتحي القديحي.. القطيف..
41- جعفر ال علي.. تاروت
ملاحظة: للتوقيع على البيان يمكن إضافة الاسم وأية معلومات أخرى من خلال التعليق على هذا البيان وسوف تقوم اللجنة المعدة بجمع الأسماء تمهيدا لإرسال البيان لكافة وكلاء المرجعيات الدينية في إنحاء القطيف والاحساء، كما تدعو اللجنة المواطنين الكرام إلى جمع اكبر عدد من التوقيعات وكتابتها في هذه الصفحة.
نداء إلى المتصرفين بأموال الخمس في القطيف السلطات الإيرانية تعتقل رجل دين انتقد حكومة نجاد طهران – ا.ف.ب: اوقفت السلطات الايرانية مساعد رجل الدين الايراني المنشق آية الله منتظري بعد نشر خطبة لهذا الاخير تتضمن انتقادات جديدة للحكومة حول المس بالحريات، على ما ذكرت الصحف. وذكرت صحيفة “كارغوزاران” الايرانية المعتدلة انه “تم توقيف مسؤول اعلامي من مساعدي آية الله العظمى منتظري في قم (وسط) بعد نشر تعليقات جديدة” لهذا الاخير. واعلن موقع حسين علي منتظري من جهته انه تم توقيف حجة الاسلام مجتبى لطفي الاربعاء بعد نشر خطبة لآية الله منتظري ادلى بها في عيد الفطر. ومما قاله منتظري في… قراءة المزيد ..
نداء إلى المتصرفين بأموال الخمس في القطيف
الا تعرفون ان قسم من هذه الاموال تاتي لشيعة لبنان وكذلك من الكويت ومن البحرين ومن ايران وافريقيا بحجة محاربة اسرائيل فهم يتمتعون بهذه الاموال ويرهفون شعبهم على حسابكم
نداء إلى المتصرفين بأموال الخمس في القطيف
أستاذ عبدالرحمن اللهبي ,لم أفهم المقصود من قصة تمر بيشة ,أرجو الإيضاح
نداء إلى المتصرفين بأموال الخمس في القطيف
تذكرت قصة طريفة حدثت لأحد اصدقاء الوالد رحمهم الله وموتى كل العالم,كان من أهل المدينة المنورة,الرجل مصابا بمرض السكر,وكان لا يكثر من أكل التمر في المدينة وسافر مع الوالد الى بيشة وهي مشهورة بالتمر كذلك وتمرها له نكهة خاصة,أكثر صاحبنا من أكل التمر وارتفع السكر عنده حتى كاد يموت,عندما أفاق قال: سبحان الله!!!!!حتى تمر بيشة مثل تمر المدينة مع مرض لسكر!!!!!!!!؟