Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»نحن نسجن الكتاب والمحامين وهم يدرّسونهم المحاماة في السجن

    نحن نسجن الكتاب والمحامين وهم يدرّسونهم المحاماة في السجن

    1
    بواسطة Sarah Akel on 26 أغسطس 2008 غير مصنف

    تهنئة مزدوجة للمعتقلين الفلسطينيين المفرج عنهم

    *

    كان لافتا الافراج عن قرابة مئتي معتقل فلسطيني من السجون الاسرائيلية من بينهم عميد المعتقلين الفلسطينيين المناضل سعيد العتبة الذي امضى واحدا وثلاثين عاما في السجن.

    وانا استمع الى العتبة مفعما بعنفوان فلسطيني وبكبرياء المناضل وهو يتحدث عقب الافراج عنه الى احدى المحطات التلفزيونية فوصف نفسه بالجندي الفلسطيني واشاد بمعنويات سائر القابعين في السجون الاسرائيلية مطالبا بالعمل على الافراج عنهم.

    وما كان لافتا في حديث العتبة هو انه كان يقرأ في السجن ويتابع المحطات الفضائية والارضية واشار انه والعديد من السجناء الآخرين يعملون على تثقيف انفسهم وممارسة حياتهم في السجن. (انتهى)

    في المقلب الآخر اللبناني سمير القنطار عميد الاسرى اللبنانيين الذي افرجت عنه اسرائيل بعد ان امضى عقودا في السجون الاسرائيلية درس المحاماة في السجون الاسرائيلية، وهو خرج على ما شاهدناه على الشاشات المرئية بكامل صحته وقواه العقلية.(انتهى).

    وفي شؤون المساجين لدى الاسرائيليين كان ايضا لافتا وقوف رئيس السلطة الفلسطينية بهامته المتواضعة مستقبلا مواطنيه المفرج عنهم من دون إفراط في تعمية الحقائق مرحبا بهم ومن دون ان ينسى مواطنيه الآخرين والذين ما انفك يطالب ويعمل على الافراج عنهم من دون يطالبهم بالاقرار له او للسلطة بالعرفان او الجميل. او ليس هذا واجب السلطات تجاه مواطنيها؟ فكيف بسلطة لم تتشكل بعد وتسعى لمواجهة اسرائيل من الامام سلما ومواجهة حماس ومن يقف وراءها من الخلف.

    يوما بعد يوم تتكشف تلك الهامة المؤسسية لرجل الدولة محود عباس مقابل غوغائية وسفسطائية منتقديه من الفلسطينيين وسائر العرب.

    ولكن كان لافتا ايضا ان هذه الخطوة لم تلق اي صدى في العالم العربي ولا اشادة من مازوشيي القرن الحادي والعشرين. فهم رفعوا الرايات مهللين لاطلاق سراح خمسة لبنانيين من السجون الاسرائيلية وتجاهلوا اطلاق سراح مئتين علما ان التفاوض اطلق سراح المئتين في حين ان سمير القنطار ربما كان من اغلى المساجين في العالم وربما على مر التاريخ بعد ان بلغت كلفة “الوعد الصادق” لامين عام حزب الله حسن نصرالله والتي كانت تهدف الى اطلاق سراح القنطار لانه قبل وعد نصرالله، بلغت هذه الكلفة اكثر من الف وثلاثمئة قتيل وتدمير بلد بكامله. ربما نفهم اليوم لماذا كانت تلك المظاهر المبهرجة احتفالا باطلاق القنطار ومن تم اعتقالهم في اثناء سير عمليات الوعد الصادق لتعمية الحقائق واسدال الستار بتضخيم الاخبار عن انتصار افضى بعد قرابة سنتين الى اطلاق سراح القنطار، في حين ان محمود عباس وسلطته الوطنية يخوضون حربا ديبلوماسية ضروس تأتي ثمارها اطلاق سراح مزيد من السجناء.

    ولأن الشيء بالشيء، يذكر بعد تهنئة جميع المفرج عنهم بسلامة العودة الى احبائهم واهلهم سالمين، واشدد على سالمين، يجب ان يشكروا الله على انهم لم يقعوا في ايدي سجاني اي نظام عربي او الاخوة الاعداء في فلسطين وإلا لما كانوا استطاعو العيش ليشهدوا يوم الافراج عنهم ولما خرجوا اصحاء سالمين وبحوزتهم شهادات جامعية ومتابعين لادق التفاصيل الاخبارية على شاشات الفضائيات،وهم حقيقة بالنسبة للاسرائيليين اعداء ومجرمون يستحقون ما هم فيه.

    ولان الشيء بالشيء يذكر، نحن نسجن كتاب ومحامين مثل ميشال كيلو وانور البني ونكفّر ادباء ومثقفين واسرائيل تخرج من سجونها محام هو سمير القنطار.

    richacamal@hotmail.com

    * كاتب لبناني – الإمارات

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقحوار “الشفّاف” مع المفكر د. عبد الرزاق عيد في المنفى(2)
    التالي النيابة العامة توجه اتهامات للمعارض السوري مشعل التمو تصل عقوبتها إلى الإعدام
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    Inline Feedbacks
    عرض جميع التعليقات
     النظام الايراني مصدر المستنقع المليشي الطائفي الذي سيدمر الانسانية
    النظام الايراني مصدر المستنقع المليشي الطائفي الذي سيدمر الانسانية
    17 سنوات

    نحن نسجن الكتاب والمحامين وهم يدرّسونهم المحاماة في السجناذا اردنا ان نحلل ظاهرة بروز الملالي والمشايخ في السياسة وايضا استخدام المليشيات الطائفية الارهابية لتنفيذ مخطاطاتهم وماربهم علينا دراسة تاريخ المنطقة ولماذا النظام الايراني المليشي باسم الدين يريد السيطرة ليس فقط على العراق وانما على العالم. ايران حاولت عدة مرات اعادة مجدها الفارسي العرقي بخلطه بافكار دينية وذلك باستخدام القوة والعنف(الصفويون والفاطميون..) ولهذا فنيت هذه الحركات كلها والسنة ايضا بواسطة القبلية والعرقية (الامويين..) دمروا المنطقة. ان النظام الايراني المليشي بزعمائه السيستاني والخميني والخامئني ونجاد وموسى الصدر ومقتدر الصدر والحكيم لم يستفيدوا من التاريخ ولن يستفيدوا مع الاسف ولا يعلموا ان العالم… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Grand Hôtel Abysse Is Serving Meals in 2025 15 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Banking Without Bankers: Why Lebanon Must End the Sub-Agent Experiment 14 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action 12 ديسمبر 2025 The Wall Street Journal
    • Who Is Using the Hawala System in Lebanon — and Why It’s Growing 10 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Lebanon ‘Draft Gap Law’: Either we lose together.. or we lose everything! 9 ديسمبر 2025 Jamil Naccache
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على صديقي الراحل الدكتور غسان سكاف
    • farouk itani على كوريا الجنوبية تقترب من عرش الذكاء الاصطناعي
    • Amine على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • قارئ على (فيديو): هل “أعدم” الحزب الشيخ نبيل قاووق لأنه كان “متورطاً”؟
    • محمد سعيد على  العزل المالي والجنائي: استراتيجية واشنطن لتفكيك “شبكات الإخوان المسلمين” حول العالم
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz