Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»يحيى السنوار، “صديق” سليماني، الذي وعدت إسرائيل بالقضاء عليه

    يحيى السنوار، “صديق” سليماني، الذي وعدت إسرائيل بالقضاء عليه

    1
    بواسطة شفاف- خاص on 13 نوفمبر 2023 الرئيسية

     

    ترجمة “الشفاف”

    إيليا جزائري (موقع “راديو فردا” الفارسي)

    وعدت إسرائيل مرارا وتكرارا بالقضاء على يحيى السنوار، وحمّلته مسؤولية تدمير قطاع غزة. وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن السنوار لا يزال مختبئا في قطاع غزة وفي الأنفاق التي بنتها حركة حماس المتطرفة.

    وقال دانييل هاغاري، المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، إن السنوار “أثبت للعالم أن حماس أسوأ من تنظيم داعش بعد هجوم 7 أكتوبر”.

    وفي 7 أكتوبر الماضي، هاجمت حركة حماس المتطرفة مدنا وبلدات إسرائيلية، وقتلت أكثر من 1400 شخص، معظمهم من المدنيين، واحتجزت حوالي 250 رهينة.

    وبدأ الجيش الإسرائيلي حربا في قطاع غزة، أعلن أن هدفها هو القضاء على حماس. وهي حرب دامية خلفت، بحسب وزارة الصحة الفلسطينية، أكثر من 10 آلاف قتيل خلال شهر واحد، معظمهم من المدنيين.

    ووعدت إسرائيل بالقضاء على يحيى السنوار. وقال عنه المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي: “سنواصل ملاحقته وسنعثر عليه”.

     

    ● من هو يحيى السنوار؟

    في 19 أكتوبر الماضي، بلغ السنوار 61 عاماً. ولد عام 1962 في مخيم خان يونس للاجئين الفلسطينيين في قطاع غزة. وأمضى من فترة عمره 24 عاما، وهي معظم فترة شبابه، في سجون إسرائيل.

    تنحدر عائلة السنوار من مدينة “اشكلون”، التي يسميها الفلسطينيون “عسقلان”. وبعد إعلان قيام دولة إسرائيل عام 1948، اضطرت عائلة السنوار إلى مغادرة مدينتها والانتقال إلى مخيم خان يونس.

    نشأ السنوار في مخيم خان يونس، المنطقة التي احتلتها إسرائيل عام 1967. ونقلت صحيفة “وول ستريت جورنال” الأمريكية عن مسؤولين في حماس قولهم إن السنوار لعب دورا في تشكيل وحدة الأمن الداخلي التابعة لحماس لملاحقة من يطلق عليهم “المخربين” و”المتسللين”.

    درس السنوار في مدارس مخيم خان يونس. وبعد حصوله على الثانوية العامة التحق بالجامعة الإسلامية بغزة. حصل على درجة البكالوريوس في اللغة العربية من هذه الجامعة.

    وفي عام 1982، اعتقلته القوات الإسرائيلية بتهمة “المشاركة في أنشطة تخريبية” وقضى أربعة أشهر في الاعتقال.

     

    ● تأسيس الجناح العسكري لحماس

    السنوار كان ناشطا ضد إسرائيل عندما كان طالبا. وكان مقربا من أحمد ياسين، مؤسس حركة حماس المتطرفة.

    ووفقا لمسؤولين إسرائيليين، عندما تحولت حماس من جماعة سياسية إسلامية إلى جماعة مسلحة في أواخر الثمانينات، لعب السنوار دورا محوريا في تأسيس كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحماس.

    واعتقلت القوات الإسرائيلية السنوار عام 1998. وحكم عليه بالسجن المؤبد أربع مرات لتورطه في قتل عدد من الجنود الاسرائيليين.ذ

     

    ● السنوار في السجون الإسرائيلية

    وفي السجن أصبح السنوار أحد مسؤولي سجناء حركة حماس. كان يقضي ساعات طويلة في الحديث مع الإسرائيليين وحراس السجون، وبهذه الطريقة تعرف على ثقافتهم. كما كان مدمنًا على مشاهدة القنوات التلفزيونية الإسرائيلية ويتعلم اللغة العبرية جيدًا.

    وقال مسؤولون سابقون في السجون الإسرائيلية لصحيفة “وول ستريت جورنال” إن السنوار أصيب بمرض دماغي في السجن وأن الأطباء الإسرائيليين أنقذوا حياته بعد إجراء عملية جراحية.

     

    ● تبادل أسرى بين إسرائيل وحماس

    شكلت المفاوضات بين إسرائيل وحماس من أجل إطلاق سراح جلعاد شاليط، الجندي الإسرائيلي الذي اختطفته حماس عام 2006، نقطة تحول في حياة السنوار.

    وبحسب مجلة “الإيكونوميست” الأسبوعية، فقد قبلت إسرائيل حينها السنوار كمفاوض من حماس، وسمحت له بالاتصال بقادة الحركة الذين كانوا يريدون تبادل أكثر من ألف أسير فلسطيني مع شاليط.

    وعارضت إسرائيل إطلاق سراح عدد من الأشخاص الذين أرادت حماس إطلاقهم، لكن اسم السنوار لم يكن من بينهم. وهكذا أطلق سراحه عام 2011 وأصبح أحد قادة كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة حماس المتطرفة.

    ومن خلال الاستفادة من معرفته بإسرائيل والثقافة الإسرائيلية والسجون الإسرائيلية، التي اكتسبها خلال فترة سجنه، أصبح السنوار أحد أكثر شخصيات حماس تأثيراً بين القادة السياسيين والقادة العسكريين لهذه الجماعة المتطرفة.

    وفي عام 2017، تم انتخاب السنوار زعيما لحركة حماس في قطاع غزة، خلفا لإسماعيل هنية الذي تولى رئاسة المكتب السياسي في ذلك العام.

     

    ● السنوار وهجوم 7 أكتوبر

    ووفقا لصحيفة “وول ستريت جورنال” و”فايننشال تايمز”، فإن مسؤولي الأمن الإسرائيليين يعتبرون السنوار أحد أكثر أعضاء حماس تطرفا وحلقة الوصل بين القادة السياسيين والجناح العسكري لهذه الجماعة المتطرفة.

    وتلا محمد الضيف قائد كتائب عز الدين القسام، بيان العملية التي نفذتها هذه المجموعة ضد المدن والبلدات الإسرائيلية، وأطلق عليها اسم “طوفان الأقصى”. ومنذ ذلك الحين، ظل السنوار صامتاً.

    ويعتقد مايكل ميليشتاين، أحد الضباط السابقين في وكالة الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية، أن الضيف هو منفذ هجوم 7 أكتوبر، لكن السنوار كان العقل المدبر للهجوم.

    وقال أكرم عطا الله، وهو مراسل فلسطيني يعيش في غزة، والذي أجرى مقابلة مع السنوار عدة مرات، إن هجوم 7 أكتوبر يظهر أن حماس تستخدم الآن أساليب أكثر عنفا، وبهذه الطريقة تحاول الحصول على مزيد من أدوات الضغط من أجل الدخول في مفاوضات محتملة مع إسرائيل.

     

    ● السنوار وفيلق القدس

    في عام 2016، نُشر ملف صوتي للسنوار قال فيه إن قاسم سليماني، القائد السابق لفيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني، أخبره في محادثة هاتفية أن “حماس ستحصل على كل الإمكانيات في معركة الدفاع عن القدس”.

    هذا الملف الصوتي، الذي هو عبارة عن رواية السنوار للمكالمة الهاتفية التي أجراها سليماني معه، نشرته شبكة “الميادين” اللبنانية، المتحالفة مع الجمهورية الإسلامية الإيرانية وحزب الله اللبناني، في 4 يناير 2017.

    وبحسب السنوار، فإن سليماني قال له في هذه المحادثة إن “الحرس الثوري وفيلق القدس مع الشعب الفلسطيني للدفاع عن القدس”.

    وأضاف السنوار أن هذه المجموعة وحركة الجهاد الإسلامي الفلسطينية على تواصل مع سليماني. ولم يذكر طبيعة التعاون في هذا الملف.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقهل خامنئي لا يفهم حقاً؟
    التالي رد الراشد على خالد الدخيل (وعلى غيره..): لست ضد السلاح ولكن!
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    مستقبل وطن
    مستقبل وطن
    1 سنة

    من الغباء والحماقه ، مجرد تفكير بكذه

    0
    رد
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    • As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope 4 مايو 2025 Charles Collins
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pierbattista Pizzaballa 29 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Les premiers secrets de l’élection de Léon XIV 13 مايو 2025 Jean-Marie Guénois
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 مايو 2025 Hughes Maillot
    • Au Yémen, la surprenante résilience des rebelles houthistes 6 مايو 2025 Georges Malbrunot
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    wpDiscuz
    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.