Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»شفّاف اليوم»أغلبية إيران ضد “حماس”: لماذا يشعر خامنئي بـ”الذعر” من هزيمة “مغامرة غزة”؟

    أغلبية إيران ضد “حماس”: لماذا يشعر خامنئي بـ”الذعر” من هزيمة “مغامرة غزة”؟

    1
    بواسطة بيار عقل on 17 أكتوبر 2023 شفّاف اليوم

    حينما يعلن “ابراهيم رئيسي” أن “طهران تؤيد حركة حماس”، فهل يقصد حكومة طهران حرفياً، أي النظام الحاكم فقط، وأجهزته السياسية والعسكرية والأمنية خصوصا؟

    ولماذا هذه الخِشية الهائلة و”المحمومة” لدى المسؤولين الإيرانيين من انهزام “صنيعتهم”  حركة “حماس”، التي تعود علاقتهم الوثيقة جداً بها إلى أكثر من 15 سنةـ  بعكس ما يعتقد كثيرون؟ إلى جانب الأساطيل الأميركية الجديدة في المتوسط، هل يخشى النظام الإيراني، الذي يهدّد بـ”حرب شاملة”، من “إرتدادات” هزيمة “حماس” داخل إيران نفسها؟ وهل تتحوّل هزيمة “حماس” (أو “مجزرة غزة” بقتلاها.. من الجانبين) إلى قضية “مهسا أميني” جديدة؟

     

    للجواب على هذا السؤال الجوهري (بنظرنا)، عدنا إلى رسالة “صاعقة” نشرها “شفاف الشرق الأوسط” في 18 يوليو 2009، في ذروة القمع الذي تعرضت له “الإنتفاضة الخضراء” الإيرانية التي أعقبت تزوير إنتخابات الرئاسة لصالح  “محمود أحمدي نجاد”. كان صاحب الرسالة هو المفكر وناشط حقوق الإنسان الإيراني “عماد الدين باقي”.

    عماد الدين باقي، المفكر وناشط حقوق الإنسان الإيراني البارز. على غرار زميله السوري المحامي أنور البني زجّه النظام في السجن مراراً ومنعه من السفر لتسلم جوائز حقوق إنسان من جمعيات في جنيف وغيرها

    الرسالة “الصاعقة” تلقاها “الشفاف” في يوليو 2009، (ومعها مجموعة صور لم تجرؤ صحف بيروت على نشرها)، عبر صديق نوجّه له التحية، من طهران. كان عنوان الرسالة: “على “حزب الله” أن يكذّب…”.

    وجاء فيها: “اعتقد ان على هذه الجماعات، خصوصا “حزب الله” (و”حماس”)، القيام بتبرئة انفسهم بأي طريقة من الطرق، خصوصا وان.. غالبية من ذهبوا إلى السجون كانوا من الداعمين والمدافعين عن حزب الله. ومن بين هؤلاء.. (السيد علي اكبر) محتشمي بور الذي يقال انه اللاعب الاساس في تأسيس حزب الله. وكذلك (مير حسين) موسوي رئيس وزراء الامام (الخميني) والمعروف تاريخه لدى (السيّد حسن) نصرالله والاخرين. وكذلك (الشيخ مهدي) كروبي الذي لا احد ينكر دوره في تأسيس جمعية رعاية عوائل الشهداء اللبنانيين

    ويضيف:
    وانا كنت شاهدا خلال الانتخابات عندما اقترح احد المستشارين على كروبي بأن يعلن في احدى مناظراته التلفزيونية بانه سيوقف مساعدات إيران المالية للخارج، لكن الشيخ كروبي قال “انا اعارض اعطاء مال الشعب لتشافيز وبوليفيا والباكستان وامثالهم، واعتقد ان البيت اذا احتاج لزيت الاضاءة فانه يحرم على المسجد، لكن فيما يتعلق بحزب الله فانني لا اعتقد انهم يختلفون عن انفسنا او منفصلين عنها، وانا اذا استطعت ان اساعدهم فسأفعل، لذلك فانه من الممكن ان يساء فهم هذا الكلام وكأنه ضد حزب الله وافضل ان لا اقوله”. اما بهزاد نبوي و(محسن) ميردامادي وآخرين من الشخصيات المعروفة ودفاعهم ودعمهم لحزب الله لا رياء فيه…  لذلك اعتقد انه اذا كانت هذه الشائعة صحيحة، فهذا جيد لاننا عندها نعرف ونطمئن للقرار الذي سنتخذه. اما اذا كانت كاذبة، فيجب على حزب الله نفسه تبرئة نفسه منها، واحدى الطرق لذلك ان يتدخل في الوساطة وان يصدر بياناً يطالب فيه باطلاق سراح المعتقلين، عندها سيعرف ويفهم الجميع بان حزب الله لم يشارك في اعمال العنف.

    ويضيف:
    اتقدم بهذا الاقتراح كوني كنت شاهدا خلال احداث حرب 33 يوما ضد حزب الله (يقصد حرب 2006)عندما كان الصمت المطلق يسيطر على الصحافة والمثقفين، واقتصرت التغطية الصحفية على عرض الاخبار فقط والناس كانوا غير مهتمين، في حين كان النظام الإيراني هو الذي يعلن فقط الدعم لحزب الله والذي يعود بالسلب عليه لانه يساهم في اتهامه بالارهاب من قبل العالم وانه عميل لايران. لذلك قمت شخصيا بخطوة اقامة احتفال كبير باسم جمعية “الباحثين عن السلام” في “حسينية الارشاد” لاثبت انه حتى الذين يعارضون وينتقدون الحكومة في إيران هم من المدافعين عن حزب الله وان هذا الامر ليس امراً رسميا. وقد شارك في هذا الاحتفال نحو 17 شخصية من الشخصيات المنتقدة للحكومة وقدموا خطابات لصالح حزب الله ، وقد تحدثت شخصيا مع ممثل حركة امل وممثل حزب الله ووجهت لهما الدعوة للمشاركة وشاركوا إلى جانب سفير فلسطين ايضا… وعندما تحدثت مع ممثل حزب الله كانت الفرحة لا تسعه عندما شاهد ان المجتمع المدني الإيراني كسر حاجز صمته وازال اتهام تبعية حزب الله للنظام. وقد قام السيد (محمد) قوتشاني (السجين حاليا) الذي كان حينها رئيس تحرير صحيفة “شرق” بنشر كل خطابات الاحتفال وخصص له مانشيت الصفحة الاولى مع صورة كبيرة للاحتفال إلى جانب مقالة له طويلة دافع فيها عن حزب الله ونفى التهمة الموجهة له بالارهاب وقدمه على انه تيار تجديدي. وقد لاقت المقالة صدى جيدا إلى درجة ان قام الدكتور (علي) ولايتي واخرين بالاتصال به هاتفيا وقدموا له الشكر والتقدير على هذا المقال. کل هؤلاء الان هم في السجن، وهناك شائعة بان قوات حزب الله شاركت في اعمال العنف ضد المعترضين الذين هم من اركان الثورة والنظام. اعتقد انه من الجيد ان يقوم العلامة فضل الله بلقاء هؤلاء السادة وان يطلب منهم بان عليهم اثبات ان هذه الشائعات كاذبة من خلال التدخل والوساطة وتوجيه رسالة يطالبون فيها باطلاق سراح السجناء، لانهم بذلك سيعززون من موقعهم ومحبتهم لدى كل الاطياف. اما اذا كان العكس فان الكره الذي ولد لن تكون له عواقب جيدة.

    إلى هنا تنتهي رسالة المفكر الإيراني عماد الدين باقي، المؤرخة  في 18 يوليو 2009. ولكن، ما هو الموقف الحقيقي للرأي العام الإيراني من “حرب غزة” الجديدة؟

    واستطراداً، وربما كان هذا هو الأهم: هل تعكس تهديدات النظام بإقحام المنطقة في “حرب شاملة” إذا نفّذت إسرائيل تهديدها باستئصال “حماس” ذعرَ المسؤولين الإيرانيين من “محاسبتهم” على أيدي الشارع الإيراني (الذي رفع شعار “لا غزة ولا لبنان” منذ العام 2009) على ما أزهقوه من أرواح ومرافق وكذلك “أموال” تعود للشعب الإيراني.

    (للتذكير: ثورة يناير 1905 في روسيا القيصرية أعقبت هزيمة الأسطول الروسي أمام اليابان. وثورة أكتوير  1917 اعقبت هزائم روسيا أمام  جيوش ألمانيا في الحرب العالمية الأولى).

    *

    ماذا تقول المعلومات الوارة من إيران الآن.

    حسب موقع “إيران إنترناشينال”:

    دفع دعم الجمهورية الإسلامية الثابت لحماس العديد من الإيرانيين إلى تبني موقفٍ مناقض، وحتى مؤيد لإسرائيل في أعمالها العسكرية، وفقا للنقاد.

    وقد أكد المتحدث الأسبق باسم الحكومة، “علي ربيعي“، في تعليق نشرته صحيفة “اعتماد” الإصلاحية، يوم السبت، أن هذا المنظور للوضع في غزة يمتد إلى ما هو أبعد من “البعض بين الجماهير” ليشمل “بعض المثقفين والكتاب” الذين يلتزمون الصمت تجاه قضية غزة. أو حتى يعبرون عن الدعم لإسرائيل.

    أحمد بخاراي ليس معارضاً من الخارج، بل يعيش في طهران

    وقال أحمد بخاراي، رئيس قسم علم الاجتماع السياسي في جمعية علم الاجتماع الإيرانية، لموقع “ديدبان إيران” (=”إيران مونيتور”) الإخباري يوم السبت إن “الحروب بالوكالة التي شنتها إيران في السنوات القليلة الماضية” غير مقبولة لدى غالبية الإيرانيين.

    وسلط بخاري الضوء على أن الإيرانيين الذين عاشوا حرب الثماني سنوات مع العراق (1980-1988) وشهدوا آثارها المدمرة يميلون إلى تفضيل السلام. وقال بخاري إن أولئك غير الراضين عن موقف الحكومة يميلون إلى دعم إسرائيل على حساب الفلسطينيين.

    لهذه الصورة “رمزية” مهمة لدى الأصوليين السُنَّة:  اسماعيل هنية، هنا في طهران، لا يسجد للصلاة خلف إمام شيعي

    وأشار إلى أن إعراب “الأغلبية في إيران” عن دعمها لإسرائيل هو رد فعل على الأقلية التي تسيء استخدام الموارد الحكومية للإيحاء بأن الإيرانيين راضون عن هجمات حماس على إسرائيل.

    وانطلاقاً من التعليقات على وسائل التواصل الاجتماعي، فإن العديد من الإيرانيين العاديين يدعمون إسرائيل، ويلومون حماس على بدء الحرب الأخيرة، ويدينون الفظائع التي يُزعم أنها ارتكبتها ضد الإسرائيليين. ويقولون إن قصف غزة وطرد السكان من القطاع الفلسطيني هو مجرد رد على فظائع حماس، والصور واللقطات التي ظهرت لأفعالهم هي دليل على همجيتها.

    وعلى النقيض من دول إقليمية أخرى مثل تركيا وباكستان، لم تكن هناك احتجاجات كبيرة مؤيدة لغزة في إيران، باستثناء مسيرات صغيرة برعاية الدولة تم تنظيمها “للاحتفال بالنصر الفلسطيني” في عمليات اقتحام الأقصى التي نفذتها حماس في الآونة الأخيرة بعد صلاة الجمعة.

    إن مستوى الدعم الذي ظهر لإسرائيل على وسائل التواصل الاجتماعي في الأيام القليلة الماضية لم يسبق له مثيل حتى في السنوات القليلة الماضية عندما هتف المتظاهرون المناهضون للحكومة في كثير من الأحيان ضد الدعم المالي الذي يقدمه النظام للمسلحين في بلدان أخرى، وخاصة في غزة ولبنان.

    “لا غزة ولا لبنان، سأضحي بحياتي من أجل إيران” هتف المتظاهرون المناهضون للحكومة لأول مرة في يوم القدس في عام 2009 ردا على المظاهرات التي رعتها الحكومة ومرة ​​أخرى خلال الاحتجاجات المناهضة للحكومة في 2017 و2019 و 2022-23.

    وفي خطاب ألقاه في 13 أكتوبر 2021، قال المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي إن من رددوا الشعار “مخدوعون” و”لن يدافعوا حتى عن إيران”.

    وقد أشاد خامنئي ومسؤولون آخرون بشدة بحماس لمبادرة الهجوم الأخير على إسرائيل وهدفهم المتمثل في القضاء على الدولة اليهودية. لكنهم نفوا أي تورط مباشر للجمهورية الإسلامية في الهجوم. وقال خامنئي في كلمة ألقاها يوم الثلاثاء خلال حدث عسكري في طهران: “لقد نفذ هذا الفلسطينيون أنفسهم”.

    ويعتبر العديد من الإيرانيين أنه من غير المقبول أن يتم توجيه موارد البلاد نحو دعم “وكلاء” النظام في المنطقة، بما فيهم أولئك  الموجودون” في لبنان وفلسطين وسوريا واليمن. هذه التصرفات تستفز المجتمع الدولي ضد إيران والإيرانيين. ويحدث هذا في الوقت الذي يتم فيه إهمال الاحتياجات الملحة للشعب الإيراني، الذي تتأثر سبل عيشه بشكل كبير بهذه السياسات.

    وأدانت معظم شخصيات المعارضة المغتربة، بما في ذلك ولي العهد السابق الأمير رضا بهلوي، “حماس” وأعربت عن تضامنها مع إسرائيل. بينما وصفت بعض شخصيات المعارضة في إيران، مثل الرئيس الإصلاحي السابق محمد خاتمي، ;;;;هجوم “حماس” بأنه نتيجة لسنوات من القمع والاحتلال الإسرائيلي، لكنه حثّ الجمهورية الإسلامية  على اتخاذ موقف حذر.

    ويرى آخرون، مثل الزعيم السني الصريح مولوي عبد الحميد، أن عداء النظام لإسرائيل لا معنى له ويجب التخلي عنه لصالح حل يقبل وجود دولتين للإسرائيليين والفلسطينيين.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقرحيل جيزيل… سمير قصير مات فعلاً!
    التالي من سيدفع فواتير “مغامرة” حماس الانتحارية؟
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    فهد بن زبن
    فهد بن زبن
    1 سنة

    خوش بيئة تفاعليه وخوش اراء ، كنت اظن ان كل ايران ضد السلام

    فلماذا الكويتيين من اصول ايرانيه شادين حيلهم ؟

    0
    رد
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    • As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope 4 مايو 2025 Charles Collins
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pierbattista Pizzaballa 29 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pietro Parolin 26 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 مايو 2025 Hughes Maillot
    • Au Yémen, la surprenante résilience des rebelles houthistes 6 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • Walid Joumblatt, chef politique des Druzes du Liban : « Le pire des scénarios serait que les Druzes syriens soient poussés dans une enclave » 5 مايو 2025 Laure Stephan
    • Robert Ageneau, théologien : « Il est urgent de réformer, voire d’abolir, la papauté » 4 مايو 2025 Le Monde
    • Trump veut un pape à son image 3 مايو 2025 François Clemenceau
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    wpDiscuz
    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.