Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“يا غنّوشي يا سفاح”: حشود ضخمة في جنازة شكري بلعيد

    “يا غنّوشي يا سفاح”: حشود ضخمة في جنازة شكري بلعيد

    0
    بواسطة Sarah Akel on 8 فبراير 2013 غير مصنف

    “أ ف ب”

    شارك عشرات آلاف الاشخاص الجمعة في تشييع جنازة المعارض التونسي الذي اغتيل الاربعاء مرددين شعارات ضد سلطة الاسلاميين في تونس التي شهدت مواجهات بالرغم من انتشار الامن والجيش بكثافة.

    وقالت وزارة الداخلية التونسية لوكالة فرانس برس ان نحو 40 الف شخص شاركوا في تشييع جنازة بلعيد (48 عاما) التي تحولت الى تظاهرة ضد حزب النهضة الاسلامي الذي وجهت اليه اصابع الاتهام في هذه الجريمة التي لا سابق لها في تاريخ تونس المستقلة ويتحمل مسؤولية الازمة الامنية والسياسية التي تغرق فيها البلاد منذ اشهر.

    ووري جثمان المعارض اليساري الثرى نحو الساعة 16,00 (15,00 تغ) وسط تكبير آلاف المشيعين الذين انشدوا ايضا النشيد الوطني التونسي وتلوا على روحه فاتحة الكتاب.

    ودفن الجثمان في مربع الشهداء في مقبرة الزلاج بالمدخل الجنوبي للعاصمة التونسية.

    والقى حمة الهمامي زعيم حزب العمال التونسي والجبهة الشعبية (تحالف احزاب يسارية وبعثية بينها حزب الوطنيون الديمقراطيون الموحد الذي كان بلعيد امينه العام)، في الجموع الخاشعة كلمة قصيرة لتابين المعارض الراحل، قال فيها بالخصوص “دمك لن يذهب هدرا، انت لم تمت، ستبقى حيا فينا، ونحن لن نخون ولن نتراجع ولن نتخاذل”.

    وسجلت اضطرابات على هامش الموكب الجنائزي حيث احرق “منحرفون” قدموا من احياء قريبة من المقبرة بعض السيارات واعتدوا على مدنيين والقوا حجارة على شرطيين التي ردت باطلاق الغاز المسيل للدموع مقابل المقبرة.

    وفي شارع الحبيب بورقيبة بقلب العاصمة طارد عناصر الشرطة بالهراوات والغاز المسيل للدموع عشرات المتظاهرين الشبان المناهضين للسلطة كانوا يهتفون “ديغاج” (اغرب) الشعار الشهير لثورة “الحرية والكرامة” بتونس في كانون الثاني/يناير 2011.

    وقال خالد طروش المتحدث باسم وزارة الداخلية لوكالة فرانس برس انه تم “توقيف 132 من مثيري الشغب” مشيرا الى ان التظاهرات في كامل البلاد جرت “عموما” بدون مشاكل كبيرة.

    ولمناسبة تشييع جنازة شكري بلعيد الذي اغتيل صباح الاربعاء امام منزله بالعاصمة، شل اضراب عام دعت اليه احزاب معارضة والاتحاد العام التونسي للشغل (مركزية نقابية)، الحركة في البلاد.

    وكان بلعيد معارضا شرسا للاسلاميين وكان يتولى منصب امين عام حزب الوطنيين الديمقراطيين. ولم تعلن حتى الان اي معلومات بشان منفذي ومدبري اغتياله.

    ومن الشعارات التي ترددت الجمعة عند مدخل مقبرة الزلاج “الشعب يريد اسقاط النظام” و “الشعب يريد ثورة من جديد” قبل ترديد شعارات مناهضة لرئيس حزب النهضة راشد الغنوشي مثل “غنوشي يا سفاح يا قاتل الارواح” و”غنوشي احمل كلابك وارحل”.

    وحلقت مروحيات للجيش في سماء العاصمة حيث انتشرت عربات عسكرية في شارع الحبيب بورقيبة حيث سجلت صدامات في الايام الاخيرة قتل فيها شرطي. ودخل شرطي آخر في حالة غيبوبة الجمعة بعد تعرضه للضرب بايدي متظاهرين ليل الخميس الجمعة في قفصة (جنوب غربي).

    كما تم نشر قوات من الجيش امام اهم المقار الادارية في مدينة جرجيس (جنوب شرقي) وفي سيدي بوزيد مهد الثورة التونسية.

    وتظاهر في هذه المدن وغيرها مئات الاشخاص وهم يهتفون “قتلة” و”شكري ارتاح ارتاح، سنواصل الكفاح”. وسجلت لفترة قصيرة صدامات في قفصة بين شرطيين ومتظاهرين.

    حدث ذلك رغم دعوة اتحاد الشغل والقوى السياسية الى “اضراب سلمي ضد العنف” وايضا دعوة السلطات الى “تفادي كل ما من شانه الاساءة للنظام العام”.

    ولقيت الدعوة للاضراب العام استجابة واسعة. والغيت كافة الرحلات الجوية من مطار تونس قرطاج واليه وبدت شوارع العاصمة مقفرة وعربات المترو فارغة.

    كما اغلق معظم المتاجر ابوابه والمؤسسات باستثناء الاسعاف الطبي الطارىء في المستشفيات والصيدليات والبقالات التي تبيع المواد الغذائية الاساسية، بحسب المركزية النقابية.

    وجاء الاضراب الاهم من نوعه منذ ثورة 2011، في ظرف اقتصادي واجتماعي شديد التوتر وتعدد التظاهرات والنزاعات الاجتماعية التي كثيرا ما تخللها عنف، وتتغذى من تفشي البطالة والبؤس وهما العاملان الاساسيان في تفجر ثورة 2011.

    ولا تزال حالة الطوارىء سارية في تونس منذ بداية 2011 وتلاقي السلطات صعوبات في استعادة الامن مع تصاعد اعمال العنف التي ينسب اخطرها الى مجموعات اسلامية متطرفة.

    كما عمق اغتيال بلعيد الازمة السياسية مع ظهور انقسامات بين معتدلي حزب النهضة الذين يمثلهم رئيس الوزراء حمادي الجبالي ومتشدديه المصطفين خلف الغنوشي.

    ودعا الجبالي مساء الاربعاء الماضي الى تشكيل حكومة تكنوقراط مصغرة لانهاء المرحلة الانتقالية والتوجه سريعا الى انتخابات، الامر الذي رفضه حزب النهضة.

    غير ان الجبالي وهو ايضا امين عام النهضة عاد الجمعة واكد تمسكه بتشكيل حكومة تكنوقراط.

    وقال في تصريحات اليوم “انا متمسك بقراري بخصوص تشكيل حكومة تكنوقراط، ولن أذهب الى (المجلس الوطني) التاسيسي لتزكيتها، وتركيبة هذه الحكومة جاهزة تقريبا”.

    في الاثناء دعا ابو عياض التونسي مسؤول تنظيم “انصار الشريعة” السلفي الجهادي الجمعة “التيارات الاسلامية” في بلاده وبينها حركة النهضة الحاكمة الى انهاء انقساماتها لمنع “حرب اهلية” في البلاد،.

    وقال ابو عياض واسمه الحقيقي سيف الله بن حسين (47 عاما) في بيان نشر على صفحة التنظيم على فيسبوك “ندعو العقلاء في هذه الحركة (النهضة) والمخلصين فيها من خارج الحكومة والمجلس التاسيسي (البرلمان) الى التسريع في الجلوس مع كافة الاطياف الاسلامية لمنع دخول البلاد في فوضى ومنع حدوث انهيار لمؤسسات الدولة يؤدي الى حرب اهلية”.

    وحذر ابو عياض الملاحق من قبل الامن لدوره في الاعتداء على السفارة الاميركية بتونس في ايلول/سبتمبر 2012، من ان “التنازل والانبطاح في هذه اللحظة الفارقة من تاريخ بلادنا، سيكون انتحارا سياسيا يرتد ضرره لا عليها فحسب بل على الاسلام كدين”.

    وهدد قائلا “نؤكد على اننا لن نسلم البلاد الى غلمان فرنسا والغرب (المعارضة) وان كلفنا ذلك حياتنا”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالقاضي ماضي فتح ملف “بنك المدينة” نكاية بـ”حرب” ولكنه.. سيتراجع!
    التالي أخذ “أمر المهمة”: الأسد استقبل اللواء علي الحاج لمدة ساعتين!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah 21 مايو 2025 Hanin Ghaddar and Ehud Yaari
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.