Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»يا طابخا السم ذُقه

    يا طابخا السم ذُقه

    2
    بواسطة Sarah Akel on 27 سبتمبر 2008 غير مصنف

    منذ أن نبتت في أرض سوريا، درة العرب وغرة الشام، منذ أن نبتت فيه هذه النبتة التي سميت الأسدية وسرت مسرى الفيروس الخفي الذي كمن حتى تمكن فقلب الحال رأسا على عقب، ما نبت خير البتة.

    كلكم تذكرون نبتة الإرهاب وكيف ما غرسها إلا هذه البلية. لعبت لعبتها منذ زمن، احتجزت اللاجئين الفلسطينيين و طوقت أعناقهم واستخدمتهم لخدمة أهدافها. كانت في ظاهرها تصارع إسرائيل والقوى التي سمتها بأقذع الأسماء، وهي للحقيقة خادمتها ومنفذة رغباتها بما يبدو للمراقب والمشاهد أنها عدوة لها.

    سقطت سمعة الجهاد الفلسطيني وتحول بحنكتها الى إرهاب مكروه. أطلقت سنة الاغتيالات والابتزاز بحجة الدفاع عن شرف العروبة، وهي تجهد في خلخلة نسيج العروبة. سحق خيرة رجال سوريا في حروب لعبت القيادة الأسدية على الوصول الى هزيمتهم وإذلالهم بخدع لئيمة وخيانات خسيسة. سلمت الجولان وهي البقعة التي تتحكم في الشام ويصبح الشام طوع بنان المسيطر عليها، وذلك ما تنبه له خالد بن الوليد رضي الله عنه. سحبت مصر الى حرب 67 ودفعت عبد الناصر، رحمه الله، دفعا ليقينها بصدق عروبة الرجل وإنفته. حاكت لعبة 73 وأجادت ودفعت السادات الى ما دفعته إليه ثم انقلبت لتكون هي النقية الطاهرة. راقبوا حال الأمة العربية تجدون أن ظاهر الأمر قيادة سورية أسدية أبية حصنا للأمة العربية وباطنه تفريقا وتشتيتا وحياكة مؤامرة هنا وهناك.

    راقبوا فعلها بلبنان وكيف حولته الى مزق بعد أن أثارت فيه الفتن، وأغرت الفلسطينيين ومنتهم حتى تحولوا الى أهل دار في لبنان و قلبوا لبنان الى نار حامية.

    دفعت الإسرائيليين للفتك بالفلسطينيين في لبنان وهي واقفة تشمت، وتشتت الفلسطينيون.

    لعبت بالمسيحيين حتى فتكوا ببعض. دخلت لبنان كمنقذ فجعلته (مقحبة) لأزلامها وأذلت رجاله وقلبت كيانه وما خرجت إلا ووراء الأكمة ما وراءها، وغدا نرى ما الذي تبيته بإملاء ممن تدعي أنهم أعداؤها وأنها تقف في نحورهم للذود عن العروبة.

    ومطعمة الأيتام من كد فرجها

    فديتك لا تزني ولا تتصدقي

    ويقول المثل الحجازي (لا تقرصيني يا نحلة ولا أبغي لك عسلا).

    هذا سرطان إذا لم يجتث من جذوره لن يفلح العرب قط. شاهدت التفجير في دمشق وتألمت للضحايا الذين لا ذنب لهم ولا جناية. سمعت المتحدثين من إذاعة الأسديين وهم يحملون إسرائيل تبعية الانفجار. أنا على يقين أنها لم تكن إلا من خبز أيديهم وسيتبين الهدف في يوم ما، فهم كالنار تأكل بعضها إن لم تجد ما تأكله.

    لن يطول الزمن ويسحقوا وتنبذهم الأرض التي أهينت وأذلت ومن عليها من الأحرار الأحرار ويتبين تاريخهم الأسود البغيض، وذلك ليس على الله ببعيد.

    allehbi@gmail.com

    جده

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقما العمل … مجلي وهبة لا يريد ان يكون زينة في الأحزاب اليهودية ؟!
    التالي الشيطان والفأر ميكي
    2 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    محمد ابو عزيز
    محمد ابو عزيز
    17 سنوات

    يا طابخا السم ذُقه:الى السيد قحطان
    السيد قحطان ، لماذا تشغل باللك بالمقارنات بين الانظمة وانت العارف بطبيعتها بدل التعليق على فحوى الموضوع ، ام كون الكاتب سعوديا لايحق له انتقاد النظام المستأسد على شعبه طبقا لأدبياتك و ادبيات البعث الجاهزة حيث يجوز لك بما لايجوز لغيرك. فعلا عقلية سفسطائية متأخرة لن تتغير ابدا.

    0
    قحطان سفياني
    قحطان سفياني
    17 سنوات

    يا طابخا السم ذُقه
    كل ما قلته يمكن ان يكون صحيحا فقط استبدل سورية و الأسدية بالسعودية و ال سعود واضف الى انجازاتهم ما فعلوه بافغانستان و باكستان

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz