Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»أبواب»رياضة دوليّة»وصايا الشيخ سلمان

    وصايا الشيخ سلمان

    0
    بواسطة عبدالله بشارة on 13 فبراير 2017 رياضة دوليّة

    دخل الوزارة بارتياح، وخرج بالصراخ، في جلسة أحزنت الكثيرين، وشجعت المتصدين، من أصحاب الرصد والتصيد، وأجهدت رئيس المجلس، وحيرت المراقبين، لأن ختامها لا يسر، فلم أتصور أن يخرج الشيخ سلمان من وزارة الاعلام ومن الرياضة والشباب، بهذا التراجع في التعاضد الحكومي الذي يشكل موقع القوة للوزراء، ويلعب دور الواقي عبر المشاركة الوزارية التضامنية، لكن ذلك لم يتحقق لأن الحكومة لم تجند ترسانتها رغم كثرة الآليات التي تملكها.

    لم تحشد الهمة الضرورية لمقارعة النواب العازمين على إلحاق الهزيمة بالوزير مهما كانت بلاغته في التعبير، ومهما كان منطق الحجة التي يستنجد بها، لم يكن النواب مهتمين بما يقوله الشيخ سلمان، فقد قرروا إبعاده وفق استراتيجية محددة منذ فوز التجمع النيابي العائد بأجندة مملوءة بقسوة المواجهة، ونزعة الثأر بطرح المستحيل والاصرار عليه والاندفاع للنجاح فيه، بصرف النظر عن شرعيته ودستوريته.
    وتكشف تعليقات نواب المعارضة حول حكم التمييز بعدم الاختصاص حول جنسية البرغش النزعة التصادمية التي تتحكم في مسار المعارضة، حيث تأتي المؤشرات بالتصميم على إعادة الجنسية له بالتفاهم أو بالقانون أو المساءلة، ويعني ذلك ترويض الحكم وإبطال قرار المحكمة.
    هذه المواقف تعكس أجواء البرلمان التي تسيدتها المعارضة البرلمانية المقتنعة بأنها تحتكر القرار والسيطرة وتتحكم بتوجهات المجلس.

    ومن متابعة جلسة الاستجواب، نقف على خطة الارباك التي التزمها معارضو الشيخ سلمان، فعندما يتحدث تتدخل أصوات الاعتراض، مع مقاطعات غير مرخصة بتعليقات استنكار واستخفاف ينطلق من مختلف المقاعد، لادخال الوزير في دوشة المحاصرة.
    ويمكن للشيخ سلمان أن يكتب في وصاياه بأن قوة الحجة لا تؤمن قارب النجاة، وأن أمل الاسعاف من زملاء المهنة في الحكومة ومن راسمي القرار يتضاءل مع صراخ كتائب المعارضين.
    هناك ملاحظتان الأولى، كان على الشيخ سلمان رفض المساءلة في الموضوعات التي لم تكن في نظام الاستجواب، مثل طروحات الطبطبائي التي أضيفت دون مسوغ قانوني، وبدلت التوازن في الملف، والثانية تمس الدستور نفسه، فأتصور بأن البنية الدستورية تحمل معها نقاط ضعف في الحياة البرلمانية الكويتية، فلا يمكن أن تنجو حكومة الكويت من تعسف البرلمان دون أغلبية ملتزمة بدعمها طالما خطواتها منسجمة مع الدستور، وتساعدها في إفشال مقترحات قد يأتي بها المعارضون.
    فلا غرابة إذا لجأت الحكومة الى أسلوب الاغراء والرجاء لنيل الدعم لقوانينها، فبعض الأزمات الأخيرة جاءت من هذا الواقع الدخيل على النظم الديموقراطية الأصيلة، وأعتقد أن أهم وصايا الشيخ سلمان لحكومته السابقة، بأن أمامكم مسلسلاً من التلاكم مع نواب معارضين تتكاثر فيه الضربات، شرعية وغير شرعية، مع نهج مربك في فضاء مضطرب قد لا يتمكن الرئيس ولا مساعدوه من تأمين أجواء مناسبة لاستجواب منصف، ولن يجد أحدكم من جعبة الحكومة سهاماً تخفف جروح الاستفراد، خاصة أن الطروحات المستقبلية التي تريدها المعارضة تزيد التعقيد السياسي في البلد وتضرب استقراره.

    هل معقول أن يأخذ المواطن بيتاً آخر بعد أن يبيع منحة السكن، وتقاعد المرأة عند بلوغها الخامسة والأربعين؟!
    قضايا الكويت الكبرى يتحاشاها المجلس، ولا يتعاطى معها لأنها تمس ما تحت الحزام.
    في أي بلد يتواجد مئة وخمسون ألف شخص «تكوتوا» بالتزوير أو بالازدواجية؟ وماذا عن استنزاف المال العام من مقترحات يجد فيها النواب تأميناً لعودتهم، وأين الانضباط السكاني مع استمرار نشاط تجار الاقامات، أصحاب الضمائر المتعفنة.
    مشكلة نواب المعارضة في رساخة الاعتقاد بأن تصعيد الشحن والمواجهة يجلب لهم الأصوات ويعزز مكانتهم الجماهيرية، دون الاعتبار لمنطق الدستور وضرورات التضامنية البرلمانية – الحكومية.
    كان الشيخ سلمان موفقاً في الرياضة، وما أثاره النواب اعتراضاً على نشاط المجلس الوطني، لا يبرر المساءلة وإنما استعملته المعارضة وقوداً لحرق الوزير، وكنت أتمنى حذره من مطبات الطبطبائي برفضه الإضافات الملغومة، لكنه تواصل معها، فحسبت عليه، وياليته خرج بهدوء دون احالات تاركاً لغيره معرفة الحقائق..
    ارتاح الشيخ سلمان.. وعلى الآخرين قراءة وصاياه.

    القبس

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقنظرية داروِن والمسلمون
    التالي المعركة الرئاسية الفرنسية الغامضة والمقلقة والمصيرية
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz