Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»وثائق اتهام نجل الرئيس اليمني بتلقي رشوة

    وثائق اتهام نجل الرئيس اليمني بتلقي رشوة

    12
    بواسطة Sarah Akel on 11 أبريل 2009 غير مصنف

    نشر “الشفّاف” قبل قليل موضوعاً بعنوان:

    وزارة العدل الأميركية: “لاتينود” للإتصالات أقرّت بدفع 1 مليون دولار لإبن الرئيس اليمني ونائب رئيس عمليات “تيليمن”.. وغيرهما!

    وقد وافانا الصديق منير الماوري بالموضوع التالي الذي يلقي أضواء وافية على الفساد في اليمن.

    *

    وثائق اتهام نجل الرئيس اليمني بتلقي رشوة

    منير الماوري – واشنطن

    الرابط الأول (الوثيقة الأولى)

    [http://www.usdoj.gov/criminal/pr/press_releases/2009/04/04-07-09LatinNode-Information.pdf
    ->http://www.usdoj.gov/criminal/pr/press_releases/2009/04/04-07-09LatinNode-Information.pdf

    الرابط الثاني (الوثيقة الثانية)

    [http://www.usdoj.gov/criminal/pr/press_releases/2009/04/04-07-09LatinNode-Plea-Agreement.pdf
    ->http://www.usdoj.gov/criminal/pr/press_releases/2009/04/04-07-09LatinNode-Plea-Agreement.pdf

    ]

    الرابط الثالث (الوثيقة الثالثة)

    [http://www.usdoj.gov/criminal/pr/press_releases/2009/04/04-07-09LatinNode-Statement-of-Offense.pdf
    ->http://www.usdoj.gov/criminal/pr/press_releases/2009/04/04-07-09LatinNode-Statement-of-Offense.pdf

    ]

    عبر الروابط أعلاه يستطيع القارئ الكريم الإطلاع على نسخ مصورة من وثائق اتهام شركة أميركية بتقديم رشى لمسؤولين خارج أميركا بينهم نجل الرئيس اليمني، وكانت وزارة العدل الأميركية أصدرت بيانا هذا الأسبوع يؤكد اعتراف شركة لاتين نود للاتصالات تقديمها رشوة بمئات الآلاف من الدولارات لمسؤولين يمنيين على رأسهم نجل الرئيس اليمني الذي لم تسمه الشركة باسمه ولكنه معروف باسم العميد أحمد علي عبدالله صالح قائد الحرس الجمهوري وقائد القوات الخاصة، ورئيس اللجنة الخاصة للاشراف على الاستثمار، والمرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية اليمنية إن لم يدمرها الفساد، وإن بقيت موحدة حتى موعد الانتخابات المقبلة.

    ومن خلال تصفحي السريع للوثائق، وردود الفعل التي تلتها، والتوضيح الذي نشره موقع التغيير خرجت بنقاط تحليلية يمكن إجمالها فيما يلي:

    أولا: هذه ليست حادثة نادرة أن تتحدث الصحافة عن فساد أهل الحكم، فالجميع يكاد يجمع أن كثير من المسؤولين الكبار يتلقون رشى وينهبون المال العام ويبنون المنازل والقصور ويحفرون الآبار الإرتوازية داخل اسوار منازلهم في صنعاء وعدن في وقت تعاني فيه العاصمتين الصيفية والشتوية من نقص حاد في مياه الشرب، ولكن الشئ الجديد في هذه الوثائق أنها تقدم دليلا قويا مصدره المحاكم الأميركية وليست تسريبات يصعب اثباتها.

    ثانيا: الوثائق المشار إليها لا تدين نجل الرئيس الأكبر صراحة ولا تؤكد أنه شخصيا استلم مليون دولار يدا بيد، ولكن بحكم أن أشقائه لا يتولون أي منصب رسمي معلن فهم بعيدون عن الشبهة، في حين أن الجدل والنفي والإنكار وتخوين المواقع التي نشرت الخبر لا يفيد بل يلزم نجل الرئيس أن يبرئ ذمته المالية، وذلك بإحدى طريقتين:

    الطريقة الأولى: أن ينشر إقرار ذمته المالية التي أعلنت السلطة بتفاخر أنه قدمه لهيئة مكافحة الفساد، فإذا احتوى الإقرار على أي مبالغ تلقاها نجل الرئيس بصفة مستشار للشركة فمعنى ذلك أن لديه عذر مقبول بأنه لم يخف المبالغ بل أقر بها في وثائق رسمية. وكفى الله المؤمنين شر القتال.

    الطريقة الثانية: أن يتم تقديم كبار المسؤلين في الاتصالات إلى محاكمة علنية عادلة، ليس بتهمة تلقي الرشوة فقط، ولكن بتهمة استغلال اسم نجل الرئيس واستهبال العالم بأنهم على صلة به، وبالتالي سنعرف حينها أن نجل الرئيس برئ، ويمكن تأكيد براءته أيضا من فضيحة الطاقة النووية عن طريق تقديم المتورطين فيها إلى المحاكمة بتهمة الفساد أو الشروع في ارتكاب جريمة فساد.

    ثالثا: بدون أن يستخدم الرئيس ونجله صلاحياتهما لتقديم المتورطين في هذه القضايا إلى محاكمة علنية في المحاكم اليمنية فإن المجتمع اليمني سيعتبر نجل الرئيس متورط في جريمة حماية فاسدين وسيعتبر الرئيس نفسه متورطا بالتواطئ مع نجله لأنه هو الذي عينه في منصب كبير لا يجب أن يستغله في حماية المجرمين والتآمر على الصحفيين الذين يكشفون الفساد.

    رابعا: النفي، الذي أصدرته الاتصالات يحمل في طياته تبرئه للمسؤولين في الاتصالات ويحمل ضمنيا نجل الرئيس المسؤولية وكأن هذا النفي يقول نحن تسملنا الرشى ولكنها ليست لنا وإنما لنجل الرئيس، وهذا الاستنتاج قائم على حقيقة أن البيان تضمن الإشارة إلى المسؤولين في الاتصالات وتجاهل عن خوف أو غباء الاشارة إلى نجل الرئيس.

    خامسا: نشرت صحيفة 26 سبتمبر الخميس الماضي تكذيب الاتصالات المذكور آنفا ولكن مخرج الصحيفة وضع خبر النفي عمدا أو سهوا تحت صورة الرئيس، وجاءت الصورة بمناسبة الحديث عن اهتمام الرئيس بتوزيع مساعدات لضحايا فيضانات حضرموت، ولكن وضع النفي أسفل صورة الرئيس أوحى للقارئ بأن مسؤولي الاتصالات فعلا أبرياء وأن المسؤول عن كل المصائب والفساد والرشى هو صاحب الصورة أعلاه، لأنه بالفعل سلاح دمار شامل إذا لم يقدم من يدمروا سمعة البلد واقتصادها إلى محاكمات عادلة إذا كان برئ فعلا.

    سادسا: تولت وزارة العدل الأميركية نشر الخبر الخاص باعتراف الشركة الأميركية بتقديم الرشى، في موقع الوزارة على الانترنت، ورغم أن رئيس هندوراس أيضا متورط في التهمة إلى أن الوزارة تجاهلته، في حين ذكرت نجل الرئيس اليمني بصفته، والصفة هنا تهمنا أكثر من الاسم سواء كان أحمد أو خالد أو صلاح لا يهم، فالأهم من ذلك أنه نجل الرئيس اليمني.

    سابعا: من المعروف أن إدارة الرئيس ألأميركي باراك أوباما تركز على محاربة الفساد داخل أميركا وخارجها وبيان وزارة العدل الأميركية لا يخرج عن هذا السياق.

    ثامنا: من المعروف أيضا أن أي بيان حكومي أميركي يتضمن اسم دولة أجنبية لا بد أن تدخل في صياغته جهات ودوائر كثيرة حرصا على عدم افساد العلاقة مع تلك الدولة، وبما أن البيان أشار إلى نجل الرئيس اليمني فيمكن اعتبار هذا البيان رسالة واضحة للشعب اليمني مفادها، ” لا تصدقوا من يزعم لكم سرا وجهرا وإيحاء بأننا ندعم الفاسدين في بلادكم أو أننا نشجع توريث الحكم، فهذا غير صحيح ويهمنا أن يكون لديكم حكاما بذمة مالية نظيفة”، ونحن لا نستطيع تخليصكم منهم فهذه قضية تخصكم أنتم أما نحن فسنكتفي بمحاسبة شركاتنا ورجال الأعمال لدينا.

    تاسعا: نشر موقع نبأ نيوز المشتبه بان العميد يحي محمد عبدالله صالح يشرف على تمويله من الخزينة العامة، خبر اعتراف المحكمة الأميركية. ورغم حذف اسم نجل الرئيس واقتصار خبر نبأ نيوز على مسؤولي الاتصالات إلا أن نشر الخبر بالموقع في حد ذاته يدل على رضا العميد يحي وقناعته بأن الفاسدين يستحقون التشهير ومن غير المستبعد وجود تنافس على الخلافة داخل الأسرة الحاكمة.

    عاشرا: من الواضح أن الرئيس يشجع ابن أخيه يحي على تبني خطا قوميا ومناصرة الفلسطينيين والمجاهرة بمعاداة أميركا، ظنا منه على ما يبدو أن الأميركيين قد يرفعوا الفيتو ضد يحي، ولكن إشادة السفير الأميركي بما يقوم به الأمن المركزي في مكافحة الإرهاب، يدل على أن الأميركيين يهمهم من هو عدو الإرهاب أكثر من همهم بمن يصادقهم أو من يسليهم في مجالس التنكيت الخاصة به. فالأول يزيد الغضب عليهم بسبب فساده والثاني يتفق معهم في المصالح على الأقل في حرب الإرهاب وهذا هو الأهم، لأن الفساد سبب رئيسي من أسباب ا لإرهاب.

    ومن هنا يمكن الاستنتاج أن الإدارة الأميركية الجديدة توصلت إلى قناعة أن دعم التوريث والفساد والاستبداد في العالم العربي يرتد سلبا على الأميركيين على شكل عداء وكراهية في أوساط الشعوب العربية وبالتالي يتحتم الحد من هذا العداء، ويتحتم إيصال الرسالة للشعوب العربية بأن الفاسدين ” ليسوا من رجالنا” وعلى تلك الشعوب أن تتصرف معهم.

    ولكن مع كل ذلك فإن المسؤولين الفاسدين وبالذات في اليمن لا يعرف عنهم أنهم يخجلون أبدا من أي شئ ولا يؤمنون إلا بالدولار والدينار.

    almaweri@hotmail.com

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقوزارة العدل الأميركية: “لاتينود” للإتصالات أقرّت بدفع 1 مليون دولار لإبن الرئيس اليمني ونائب رئيس عمليات “تيليمن”.. وغيرهما!
    التالي البهائيون المصريون: نصرٌ قضائي متواضع لكنه مكلف جداً
    12 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    محمد جوبح
    محمد جوبح
    16 سنوات

    من غير المنطق التلفظ باقاويل لاغراض في النفوسكلنا نعرف منه نجل الرئيس العميد الركن / احمد على عبد الله صالح واريد ان اعلمكم بان هذا الشخص اشتهر في الساحة اليمنية بانة رجل ذو نظام ويطبق النظام بصرامة شديدة حيث هذا مادرس علية في دولة النظام والقانون الولايات المتحدة الأمريكية وماقيل عن رشوة بهذا المبلغ التافهه فهو غني عنه بان يورط نفسة في هذا فهذا المبلغ ليس هو بحاجتة فهوعلى ماسمعت بانه يتصدق من مالة الخاص للمحتاجين والفقراء بمبالغ كبيرة حلت مشاكل عديدة لعدد كبير من الناس جعل الله ذلك في ميزان حسناته وربما في الامر لبس حيث والمغرضين واصحاب المصالح… قراءة المزيد ..

    0
    View Replies (3)
    محسن حميد
    محسن حميد
    16 سنوات

    وثائق اتهام نجل الرئيس اليمني بتلقي رشوة
    ياأيها الذين آمنوا إذا جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )صدق الله العظيم
    والفاسق معروف ومصدر دعم الفاسق معروف وغرض الفاسق معروف وننصح الفاسق بالبحث عن مصدر آخر للرزق الحلال

    0
    عبدالكريم الحبيشي
    عبدالكريم الحبيشي
    16 سنوات

    نجل الرئيس اليمني
    هذه تعتبر شهادة لصالح نجل الرئيس لقول الشاعر/
    وإذا أتتك مذمتي من ناقص * فهي الشهادة لي بأني كامل

    0
    محمد عبدالله
    محمد عبدالله
    16 سنوات

    نجل الرئيس اليمني والعملاء
    المغرضين والعملاء الموجودين بأميركا أمثال الماوري وغيره الذين يعتبرون أنفسهم أوصياء على اليمن وشعبه العظيم ولا يقتاتون إلا من وراء هذه الإشاعات المغرضه الهادفة الى تشويه سمعة اليمن وقيادته ويريدون تشويه صورة نجل الرئيس لأنه لا يتماشى مع رغباتهم ورغبات حكامهم الذين يعملون لصالحهم

    0
    الصادق
    الصادق
    16 سنوات

    لا تدفنوا رؤسكم في الرمال
    الجديد ان الفضيحة دولية، اما الفساد فقد فاحت رائحته، فكيف يكون الرئيس، وابنه قائدا للحرس الجمهوري، وابن اخيه قائد الأمن المركزي وازواج بناته مدير شركة النفط ونائب رئيس الوزراء ووووو والقائمة تطول…. اليست هذه الوصفة المثالية للفساد…. لا تدفنوا رؤسكم في الرمال … وشكرا لكل من ساهم في نشر الحقائق

    0
    ضيف
    ضيف
    16 سنوات

    وثائق اتهام نجل الرئيس اليمني بتلقي رشوة
    “أفضل شخصيا نظام الحكم الحالي في اليمن على أن يأتينا حزب الأصلاح”. على المستوى العربي واليمني معروف ان حزب الأصلاح هو الوجه الآخر لعلي عبد الله صالح , فخياركم نفس العملة الفاسدة , فقط انتم ترون الوجه الأمامي الرئيس , اما الآخر غائب عنكم كاملا-(مثل الوجه الآخر للقمر الغير مرئي) -هو الأصلاح ,. أي عبد الله الأحمر و أبناءة , يمثلوه داخل وخارج اليمن وهو حزب ديني وهابي سعودي التموين , هم مع الرئيس سبب معاناة الشعب اليمني مند حرب 1994 حتى اليوم .

    0
    اللامنتمي
    اللامنتمي
    16 سنوات

    وثائق اتهام نجل الرئيس اليمني بتلقي رشوةأفضل شخصيا نظام الحكم الحالي في اليمن على أن يأتينا حزب الأصلاح والأسلام السياسي ويحكم هذا البلد الجميل وشعبه. لا شك بأن واجب الصحافة والأعلام يحتم نشر مثل هذه الأنباء ففي الأمر أيجابيات عديدة. ولكن السؤال المهم، من سيحاكم أبن الرئيس وغيره من المسؤولين؟ أتمنى أن يركز الحزب الحاكم في اليمن وبالتالي الحكومة على العلمانية ويحجم دور الأسلاميين ويسطير على ما يقال في المساجد ويتيح المزيد من الحريات، وأن يركز على دعم القطاع الخاص الذي يمكن أن يوظف الكثير من خريجي الجامعات والمعاهد. أقدم شكري الجزيل لأستاذنا الجميل بيار عقل وللشفاف وللأستاذ الكريم منير… قراءة المزيد ..

    0
    اللهبي
    اللهبي
    16 سنوات

    وثائق اتهام نجل الرئيس اليمني بتلقي رشوة
    من له عينان و راس….فعل فعل الناس.

    0
    View Replies (1)
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Hezbollah Faces Constraints Preventing It, For Now, From Joining the War  14 يونيو 2025 Orna Mizrahi
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • رويترز على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • قارئ على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • أنا على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz