Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»هل يجرؤ؟: تكهّنات بـ”إعادة تموضع” عوني إحتجاجاً على مغامرة حزب الله السورية!

    هل يجرؤ؟: تكهّنات بـ”إعادة تموضع” عوني إحتجاجاً على مغامرة حزب الله السورية!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 11 مايو 2013 غير مصنف

    خاص بـ”الشفاف


    هل يتجرّأ الجنرال عون وصهره على الإنعتاق من “ورقة التفاهم” مع حزب الله؟ هذا ما تكهّنت به مصادر موثوقة بالإجمال. ولكن الأرجح أن “غنج” التيار العوني على حزب الله سيظلّ ضمن إطار “التحالف” ولن يخرج عنه.

    والأسباب عديدة: فقدرة الحزب على “الإيذاء” مسألة يُحسّب لها حساب، و”يد الحزب (والباسداران)” الأمنية تطال “مون جنرال” وغيره! ثم الجنرال وصهره بصورة خاصة متورّطان في علاقات مالية مع أصحاب “المال النظيف” في طهران، وفي عمليات “تبييض أموال” لصالح دمشق أيضاً، وهذا ما يجعلهم في وضع مَن “عينه مكسورة”! عدا الفساد المالي للصهر، الذي جنى ما جنى في وزارتي التلفون والكهرباء! وعدا فضل الحزب على الجنرال في “ضبضبة” ملف الجنرال فايز كرم!

    ولو كان “التمرّد” على الحزب بهذه السهولة، لكان “الإستاذ نبيه” قد أفرغ ما في صدره من أحقاد على حسن نصرالله منذ سنوات!

    ولكي تكتمل الصورة، فلماذا “يكوّع” الجنرال عون، بعد أن غرقت “القوات” و”الكتائب”، وغيرهما، في لعبة قانون إنتخاب مذهبي (يُسمّى زوراً “القانون الأرثوذكسي”)، وبعد أن قامت “القوات” و”الكتائب” بـ”تعويم” شخصيات “محروقة” مثل إيلي الفرزلي (“مساعد” غازي كنعان ورستم غزالي) الذي بات يُستَقبَل في “معراب” و”بكفيا” بعد الرابية؟

    ربما كنا سنصدّق أن الجنرال عون سيعيد تموضعه لولا أن قوى رئيسية في ١٤ آذار سبقته إلى “إعادة تموضع” سياسي وانتخابي!

    الشفاف

    *

    تقول مصادر مطّلعة على أحوال التيار العوني ان العماد عون يسعد لـ”إعادة تموضع” سياسي يشبه ما سبقه إليه النائب وليد جنبلاط بحيث يقترب من منطق بناء الدولة ويتلاقى الى حد كبير مع طروحات قوى 14 آذار في هذا الصدد.

    وتقول المصادر ان عون الذي يراقب بريبة تحركات حزب الله في سوريا وتورطه فيها، من دون الالتفات الى مصالح اللبنانيين، يجد ان الفرصة اصبحت متاحة له نسبيا للتفلت من موجبات “ورقة التفاهم”، مع الحزب. وكان لافتاً تصريح النائب آلآن عون الذي جاء فيه
    “إننا كلبنانيين معنيين بالدفاع عن لبنان وهذا هو الالتزام المشترك بين كل اللبنانيين، ولكن هناك فرق بين موقف سياسي داعم للمقاومة والقول اننا كلبنانيين سنذهب للقتال خارج لبنان”.

    وأضاف عون في حديث تلفزيوني ان “اطار تحالفنا مع حزب الله ليس مبهماً بل قائم على ورقة تفاهم وفيها التزام بأن يكون السلاح بإطار الدفاع عن لبنان، اما كل موضوع آخر فبحاجة الى نقاش”!

    “ورقة التفاهم بين التيار العوني وحزب الله حصرت استعمال السلاح بالدفاع عن لبنان وكل موضوع آخر بحاجة الى نقاش”، ويشكل تصريح ألان عون رداً على التورط المتمادي لحزب الله في سوريا، وعلى ضوء الخطاب الاخير لامين عام حزب الله الذي أعلن فيه صراحة ان حزبه على استعداد للمساهمة في تحرير الجولان!

    وتضيف المصادر المطّلعة على أوضاع التيار العوني ان حركة عون في اتجاه حزب “القوات اللبنانية”، تحمل اكثر من معنى. فإن كان ظاهرها بحث قانون جديد للانتخابات، إلا أنها حملت معنى آخر وهو بحث إمكان إعادة تموضع سياسي للتيار العوني، بمساعدة حزب “القوات اللبنانية”.

    وتشير الى ان حال التململ داخل التيار بدأت تتفاعل، خصوصا ان العونيين يرون حليفهم يتجه نحو الانتحار السياسي والعسكري في سوريا، فضلا عن استفراده بخياراته السياسية والعسكرية، والدفع بالبلاد نحو الفراغ السياسي على كل المستويات، الامر الذي يجر معه التيار العوني الى الهاوية. وتضيف ان هذه الاعتراضات تطرق اسماع الجنرال عون وصهره يوميا، وان التيار العوني يجب ان يجد مخرجا للحد من خسائره، والانعتاق من التزامات ورقة التفاهم مع حزب الله.

    وتضيف المعلومات ان عون بدأ يعيد حساباته على وقع المتغيرات السورية، وانه تراجع في خطابه عن الاشادة بنظام الاسد، ولم يعد يتحدث عن حسم عسكري وشيك في سوريا لصالح النظام، من دون ان يقارب الى الآن مسألة تدخل حزب الله في سوريا.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقفنادقها لصائب نحاس: “الست زينب” موقع عسكري حاسم لحماية دمشق ومطارها
    التالي بعد بنغازي وطرابلس؟: مصر تحبط مخطط هجوم انتحاري على سفارة

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.