معلومات جريدة “الرأي” تلتقي مع معلومات من مصادر متعددة من بيروت. وهي تلتقي أيضاً مع تصريح وئام وهاب اليوم بأنه “ليس هناك فتنة بل عصابة ستخرج من السلطة بهدوء ومن دون أن يعاني اللبنانيون.”
حسب جريدة “الرأي” الكويتية، فقد
حذرت مصادر ديبلوماسية عربية في مجلس خاص من تدهور الاوضاع في لبنان «في اتجاه فرض قوى الامر الواقع التي تحمل السلاح اجندتها السياسية بالقوة».
وذهبت المصادر الى تحديد تاريخ 16 اكتوبر الجاري منطلقا لما اسماه «بدء مشروع الانقلاب على الدولة والحكومة من خلال افتعال مشاكل وتوترات امنية في مناطق يمكنها اثارة الحساسيات مثل الطريق الجديدة في بيروت او مدينة طرابلس».
ورأت المصادر أن المعنيين بمتابعة الملف اللبناني من قوى عربية واقليمية ودولية تبلغوا في شكل مباشر وغير مباشر ان «حزب الله» والقوى المتحالفة معه لن يسمحوا بأي تسوية سياسية لا تتفق مع هدف اسقاط المحكمة الدولية، وانهم سائرون في تنفيذ أجندتهم لتغيير شكل السلطة في حال لم ينجحوا في اسقاط المحكمة.
هل يبدأ الانقلاب في 16 أكتوبر؟: إسقاط المحكمة أو تغيير شكل السلطة
فاروق عيتاني — farouk_itani@live.com
قرأت تعليقا نشره الشفاف بدون تعليق لقارىء مجهول حول معلومات شبيهة بهذه.تابعت الموضوع وتبين لي ان مصدر معلومات الحزب القومي السوري وبالتاكيد لابد انه احد مسؤولي الحزب، كان يكذب .
فمشروع البستان في بوارج يتواجد فيه مغاوير الجيش اللبناني. وافادني بعض اهالي بوارج انهم لم يسمعوا لا اطلاق رصاص ولا قذائف أرؤ بي جي.
اما معلومات التي مصدرها او موضوعها محيط دار الفتوى ببيروت، فهي صحيحة مائة بالمائة.
أصعب الحالات حالة لامعلق ولا مطلق. فليفعلها حزب الله، ولنر بعدها كيف ينتهي.