Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»هل نحن بحاجة الى قمة طارئة؟

    هل نحن بحاجة الى قمة طارئة؟

    1
    بواسطة Sarah Akel on 30 ديسمبر 2008 غير مصنف

    هل يحتاج الفلسطينيون قمة طارئة؟

    إلى الأن اعلنت سبع دول عربية تاييدها لعقد عمة عربية طارئة بحسب ما اوردته صحيفة النهار اليوم كما ذكرت الچريدة ان مصر تقاوم الفكرة بحجة الحاجة الى الإعداد الجيد للقمة و لآن الآولوية لوقف اطلاق النار.

    ستنعقد هذه القمة في ظل مأساة حقيقية و عدوان وحشي، لم ير القطاع مثله منذ العام ١٩٤٨ .

    أعلن الأمين العام للجامعة ان ثمة اقتراح ليبي بسحب المبادرة العربية بسبب الأحداث، فكان ان جاء الرد من الأمين العام بما مفاده أن الجامعة ستستمر في سياستها الحالية و في حال لم تجب اسرائيل أجابة واضحة ستكون هناك علامة استفهام!!

    إستغربت رد الأمين العام بمثل هذه الكلمات ، شعرت بأنها جوفاء، و تعجبت صدورها منه و هو السياسي المتقد المحنك كما استغربت الطلب الليبي، فنحن ان سحبنا المبادرة ماذا نحن فاعلون؟ الخيار العسكري غير وارد و منذ زمن.

    لكن استغرابي هذا لم يدم طويلا إذ ان الأمين العام برغم كل صفاته و مؤهلاته ما هو ألا ممثل جامعة اكثر ما يميزها ضعف العمل المشترك الموجه.

    و تكملة للمعتاد عليه في مثل هذه المناسبات سيئة الذكر – مجزرة جنين، حصار عرفات، اجتياح الجنوب و الأن غزة – نسمع من قادة احزاب المقاومة خطابات نارية تتهم الحكومات العربية و بالذات مصر بالمشاركة في سفك دماء الفلسطينيين و تتوعد اسرائيل بالهزائم ان هي بادرت الى اجتياح بري، و رأى السيد حسن في خطابه انه ما دامت الصواريخ تطلق من غزة فذلك علامة فشل العدو في مسعاه ! مستخدما نفس الذهنية التي سمى بها حرب تموز ٢٠٠٦ نصرا- غير آخذ في الحسبان القتلى و الجرحى و الدمار الملحق و الخسائر المادية خاصة في ظل حكومة معتمدة اعتمادا كليا على الصدقات و التبرعات من دول خارجية.

    المشكلة هي هي، كلما أعدنا زرع كلام و افعال الماضي كلما حصدنا نفس المحاصيل. كلام و شجب و تنديد ثم تخوين و اتهامات بينما وا قع الحال لا يتغير و العدو مستمر و القتلى يتساقطون.

    الحقيقه ان الشركاء في دم اهل القطاع اليوم كل العرب بمن فيهم احزاب المعارضة المقاومة او غيرها. الشركاء يدل الواحد منهم على الآخر ، فلا الحكومات القت بوزنها في اروقة السياسة كما ينبغي و لا المحاربين تصرفوا بحكمة و مسؤلية لتجنب الشعب عواقب لا طاقة لهم بها .

    ما فائدة التنديد ان كان لا يحمي الأرواح ولا يعيد الحقوق، و مافائدة الصواريخ ان كان قتلانا اكثر و دمار بلداننا آشد و خسائرنا اكبر خاصة انها لم تحفظ لنا حقا؟

    آنا لا أشك ان القمة ستعقد، بدافع عقدة الذنب او لتهدأة الرأي العام، لكن كم قمة عقدت منذ ٢٠ عاما الى الآن و مالخطوات الناجعة التي اتخذت؟

    تريدون خطوات فعالة لوقف القتال اليكم بعض الأفكار :

    ١- يتم الضغط على الدول الغربية للجم آسرائيل .

    ٢- تقدم في اروقة الأمم المتحدة البادرة العربية للسلام، و توضع في عهدتها و يترك لمجلس الأمن اقناع اسرائيل و الضغط عليها للقبول.

    ٣- في حال الفشل في قبول المبادرة ، تعلق كل المعاهدات العربية مع اسرائيل كما تعلق اي التزامات تجارية او اقتصادية.

    ٤- يتم الضغط السياسي على دول اوروبا و اميريكا خاصة في ظل الرئاسة القادمة لإظهار ان العرب امة فاعلة و قادرة.

    ٥- يتم لجم حماس و منعها من التصرف الأرعن الذي يقدم الأيديوليجيا على الحياة بغض النظر عن النتائج المترتبة على تلك الأفعال.

    ٦- يتم دعم المقاومة الفلسطينية من جميع العرب و توضع المقاومة تحت آشراف لجنة عربية بحيث يتم التنسيق السياسي و العسكري معا مبقيا الخيار العسكري محدودا بحدود الجغرافيا و خيارا تكتيكيا فقط.

    طبعا هذا السيناريو غير وارد اطلاقا لأنني واهم او حالم.

    لكن لو اتفق العرب على اجندة عمل مثل هذه فإن حل الدولتين يصبح واقعا قبل نهاية العام الهجري الحالي و نحن في الأيام الأولى منه.

    اما ان اتخذنا نفس الخطوات التى اتخذت من قبل فإن الفشل حليفنا المقبل كما حالفنا من قبل.

    “إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم”…

    doctor.nassar@googlemail.com

    * كاتب من جنوب لبنان

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقعائلة الشهيد سامر حنا ردّاً على عون وسليمان الزغير: المعيب أكثر طمس الشهادة والتغطية على القتلة
    التالي نصرالله يحلم بـ”حرب تموز” جديدة ويبحث لها عن جبهة!
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    jamal * syria
    jamal * syria
    16 سنوات

    هل نحن بحاجة الى قمة طارئة؟الرئيس الفنزويلي البطل *والشجاع *والمقدام *فعلا انت مثال الرجولة والشهامة والاخلاق*ايهاالثائرالعظيم هوغو شافيز*انك: تستحق وساما من الدرجة الاولى تقديرا واحتراما وشكرا وامتياز* لموقفك المشرف وتعبيرا عن تضامنك ونصرتك لشعب فلسطين ومناشد!! (1) لاحرار العالم منددا مستنكرا وشاجبا للعدوان الغاشم والظالم من قبل العدو الصهيوني الغاصب والهمجي على اخوتنا في العروبه والاسلام في غزة الجريحه المقاومة والباسلة والتي ضحت وبكل فخر واعتزاز باطفالها ونساءها وبشيوخها وخيرة شبابها وبكل ماتملك من ارادة وتصميم وايمان بالله *وبالنصر الاكيد لانها صاحبة الحق الشرعي وتدافع عن ارضها وعرضها ونيابة عن الامة العربيه:ولتثبت للعالم العربي والاسلامي عن حقيقة اصحاب الوجوه السوداء… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz