Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»هل قاد محمود الزهّار الإنقلاب “الحماسي” في غزّة؟

    هل قاد محمود الزهّار الإنقلاب “الحماسي” في غزّة؟

    1
    بواسطة Pierre Akel on 15 يونيو 2007 غير مصنف

    بعد نشر المقال التالي، تلقّينا إتصالات من تسمح بـ”تصحيح” معلومات جريدة “الفيغارو” الواردة أدناه.

    فحسب مصدر يمني، أن محمود الزهّار هو فعلاً الذي قاد إنقلاب “حماس” على الشرعية الفلسطينية، ولكن ذلك كان “لحساب” خالد مشعل وليس ضدّه كما ورد في خبر الجريدة الفرنسية.

    وفي نفس السياق، لفتنا مصدر صحفي لبناني إلى إجتماعات انعقدت في دمشق في يومي 1 و2 يونيو،وضمّت وزير خارجية إيران ومسؤولين من “حماس” ومن “الجهاد الإسلامي”، ومن “حزب الله”. واعتبر أن هذه الإجتماعات قد تكون أعطت الضوء الأخضر (الإيراني والسوري) للإنقلاب الحماسي. خصوصاً أن خالد مشعل تحدّث في إجتماعات دمشق عما سماه “حملة صهيونية” الهدف منها هو ” اسقاط التجربة السياسية لحركة حماس وافشال حكومة الوحدة الوطنية”. وهذا الكلام، الذي يصوّر حماس كـ”ضحية” لمؤامرات يمكن أن يمهّد لانقلاب حماس الذي تمّ بعد 10 أيام من إجتماعات دمشق!

    ومع أن “الجهاد الإسلامي” لم تشارك مبدئياً في إنقلاب “حماس”، فلا بدّ أن أمينها العام رمضان عبدالله شلح كان “في صورة ما سيحدث” حيث أنه كان بين من التقاهم منوشهر متّكي. ولا حاجة للقول بأن “حزب الله”، ممثلاً بالحاج حسين خليل كان هو أيضاً “في صورة” الإنقلاب المقرّر.

    وحسب وكالة الصحافة الفرنسية في 2 يونيو:

    التقى وزير الخارجية الايراني منوشهر متكي خلال زيارته الى دمشق رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الاسلامية (حماس) خالد مشعل ووفداً من “حزب الله” وحركة “امل”، بحسب ما أفادت مصادر من الجانبين امس.
    وقال مصدر مقرب من “حزب الله” لوكالة “فرانس برس” امس ان متكي “التقى على التوالي الحاج حسين خليل المعاون السياسي للامين العام لحزب الله حسن نصر الله والنائب علي حسن خليل نائب رئيس حركة امل” في السفارة الايرانية في دمشق.
    والتقى مشعل كذلك الامين العام لحركة “الجهاد الاسلامي” في فلسطين رمضان عبد الله شلح.
    وأفادت حركة “حماس” في بيان تلقت وكالة “فرانس برس” نسخة منه ان مشعل بحث مع الوزير الايراني “الاوضاع الفلسطينية الراهنة في ظل التصعيد العدواني الصهيوني في الضفة الغربية وقطاع غزة، والحصار المشدد المفروض على الشعب الفلسطيني”.

    وأكد مشعل ان “الحملة الصهيونية المتصاعدة ضد قيادات حماس والوزراء والنواب المحسوبين على الحركة، تهدف الى اسقاط التجربة السياسية لحركة حماس وافشال حكومة الوحدة الوطنية”.

    وفي ختام زيارته لدمشق،وصف متكي العلاقة بين دمشق وطهران “بالعلاقة الاستراتيجية، وهي تعد أمانة أوكلت لنا من قادتنا الإمام الراحل الخميني والرئيس الراحل حافظ الأسد”، مضيفاً أن العلاقات بين الجانبين “ممتازة في جميع النواحي”، وأن المشاورات “كانت ممتازة ومهمة للغاية وأن هناك تطابقاً في وجهات النظر في كثير من القضايا التي تخص المنطقة”.

    *

    بيار عقل- باريس
    نقل مراسل جريدة “الغيغارو” في غز، “باتريك سان بول”،اليوم تصريحات أحد
    مسؤولي حركة “حماس”، نزار ريّان، الذي قال أن القتال الذي جرى في غزّة كان “معركة بين الإسلام والكفر”. وأشار مسؤول “حماس” هذا إلى “الخونة في صفوف فتح”، قائلاً أن “الحوار الوحيد الذي يمكن لحماس أن تقوم به معهم هو بالبندقية والسيف”! الأمر الذي يدفع للتخوّف من عمليات تصفية حسابات دموية مع عناصر “فتح” الذين أسرتهم “حماس”.

    يضيف مراسل “الفيغارو” أن “حماس” أعلنت أنها “أعدمت” يوم أمس مسؤولاً عسكرياً كبيراً في “كتائب شهداء الأقصى”، هو سامي المدهون. ويمكن لمثل هذه الأعمال أن تتسبّب بأعمال ثأرية في الضفّة الغربية حيث تتفوّق “فتح” عسكرياً على “حماس”.

    من جهة أخرى، نقل مراسل آخر لـ”الفيغارو” هو “بيار بريير”، عن “مصادر فلسطينية في غزّة أن محمود الزهّار (أي وزير الخارجية في حكومة إسماعيل هنيّة*) هو قائد الإنقلاب الذي قامت به “حماس” في القطاع. ويوحي تقرير الصحفي الفرنسي بأن الإنقلاب على السلطة الفلسطينية سبقه إنقلاب داخل حماس قام به محمود الزهّار ضد إسماعيل هنية وخالد مشعل!

    وجاء في مقاله: (بعد العودة إلى خطة السلام العربية، السعودية الأصل، في قمة الرياض في شهر مارس) “انقسمت حماس على نفسها، وأعلن عدد من أعضائها ولاءهم لتنظيم القاعدة. وفي هذه الأجواء، فقد رئيس الحكومة، إسماعيل هنيّة، ومسؤول حماس في المنفى، خالد مشعل، السيطرة على الذراع المسلّح، وهو “كتائب عز الذين القسّام”. وتم استئناف إطلاق الصواريخ الحِرَفيّة على المستوطنات الإسرائيلية القريبة من قطاع غزّة. وردت إسرائيل بخطف وزراء ومسؤولين في حماس، بينهم وزير التربية.

    “وحسب مصادر فلسطينية في غزة، فإن المسؤول عن التمرّد العسكري الحاصل هو محمود الزهّار، وهو أحد كبار المسؤولين في حركة “حماس” بقطاع غزّة. ويُعتَبَر الزهّار زعيم المتشدّدين الذين انخرطوا في عملية هروب إلى الإمام يمكن أن تؤذن بنهاية الأحلام الوطنية للفلسطينيين”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقإشكال بين عناصر من قوى الامن الداخلي و”حزب الله” في الضاحية
    التالي ميليشيات فلسطين المسلحة، ماذا قدّمت لفلسطين؟؟

    تعليق واحد

    1. فلسطيني on 16 يونيو 2007 7 h 49 min

      هل قاد محمود الزهّار الإنقلاب “الحماسي” في غزّة؟
      لحظة واحدة يا جماعة كيف حدث أن الاجتماع التآمري الذي حصل في دمشق بين الايرانيين والسوريين وحماس- مشعل والجهاد وحزب الله قد افضى للانقلاب بينما تنقل الفيغارو ان الزهار هو من انقلب على قيادة حماس وهو من قاد الانقلاب في غزة؟!! قيادة الانقلاب هي خالد مشعل شخصيا بتوجية وتدبير وتآمر من النظام البعثي السوري والنظام الصفوي الايراني وهذا الانقلاب هو نقطة في مخطط ايراني – سوري للسيطرة على المنطقة ، ورغم القيادة الواحدة ( مشعل- ابو مرزوق -الزهار .. ) انقسمت جماعة حماس الى مقاتلين متشددين ينتمون فكريا الى طائفتين فكريتين : الى عقيدة التكفيريين ( وهم الاقليه ) والى عقيدة الشيعة( وهم الاكثرية ) اما الغير مقاتلين من التنظيم اتباع ما تبقى من افكار احمد ياسين والرنتيسي فلا حول لهم ولاقوة وكلماتهم تذهب مع الريح خلال عواصف من التخوين والقتل و عدم الاستقرار والفقر … انها مصيبة ما بعدها مصيبة وضعت القضية الفلسطينية كلها بين اصابع العبث الاسرائيلي الايراني السوري واتمنى من السيد عباس ان يعلن الدولة الفلسطينية من جانب واحد ويستمر في مفاوضات اقامة الدولة الفلسطينية المستقلة بغطاء عربي ودولي

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    • Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal 31 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Iranian Reformist Intellectual Sadeq Zibakalam: ‘Iran Has Taken Every Possible Measure To Harm Israel’ – But ‘Israel Has Never Sought To Destroy Iran!’ 30 أكتوبر 2025 Memri
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • saad Kiwane على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter