Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»هل عاد السيد محمد حسين فضل الله إلى “التنغيم” على حزب الله وزعيمه؟

    هل عاد السيد محمد حسين فضل الله إلى “التنغيم” على حزب الله وزعيمه؟

    2
    بواسطة Sarah Akel on 21 يناير 2009 غير مصنف

    التصريح الذي أدلى به المرجع الشيعي السيّد محمد حسين فضل الله، يوم أمس، يذكّر بتصريحات سابقة له انقطعت “فجأة” منذ العام 2007، أي منذ أن بدأت وكالات الأنباء الإيرانية (إرنا، ومهرنيوز، وفارس نيوز) بنشر تصريحاته كلها بدون إستثناء. (قيل وقتها، في تفسير “التحوّل” الواضح في تصريحات المرجع أن الأمر يرتبط بإعادة إعمار “مبرّاته” التي دمّرها الإسرائيليون في حرب 2006، والتي عوّضت إيران، حسب مراجع شيعية موثوقة، كلفتها التي ربما بلغت 18 مليون دولار).

    ماذا قال السيّد في تصريحه الجديد “غير المألوف”، ومن المقصود بـ”مرض العبودية للشخص، فأصبح أي شخص في موقع الزعامة الدينية أو السياسية يحمل صفة القداسة لدى أتباعه”؟ ومن المقصود حينما يقول “السيّد”: “مشكلتنا في لبنان تكمن في أن الطوائف تحولت إلى آلهة تعبد والأحزاب إلى أسوار حصينة يمنع اختراقها بالنقد، وأصبح الحديث عن مصلحة الطائفة أو الحزب يتقدم على مصلحة الوطن والأمة”؟

    للتذكير، كان السيّد قال كلاماً مماثلاً في مطلع 2007، وقد نشرناه في حينه.

    تصريح البطريرك الماروني يرتبط إلى حدّ ما بكلام “المرجع”، ولو أنه يستبعد أن يكون هنالك أي تنسيق للتصريحين!

    *

    وطنية-21/1/2009(سياسة)استقبل العلامة السيد محمد حسين فضل الله، وزير السياحة السابق جوزيف سركيس، حيث جرى عرض لعدد من المواضيع السياسية الراهنة بما فيها تطورات العدوان الإسرائيلي على غزة وتداعياته على لبنان والمنطقة.
    وشدد السيد فضل الله خلال اللقاء

    ” أننا في لبنان نحتاج إلى لغة جديدة، يبتعد فيها الفرقاء عن أسلوب العنف في الكلمة، لأن عنف الكلمة غالبا ما يستدعي الخوف أو الكراهية، ليطل على عنف المواجهة التي تمثل خطرا على لبنان بكل طوائفه ومكوناته”.

    أضاف: “لقد كنت أؤكد دائما على أن من حق كل إنسان أن يفكر كيف يمكن أن يقدم الأفضل لبلده وللمنطقة، وأن يحمل التصورات التي يعتقد أنها الأفضل في مسألة البناء الإنساني والحضاري والسياسي للبلد، ولكنني أكدت على من هم في المعارضة والموالاة أن يكونوا أنفسهم لا أن يكونوا صدى للآخرين”.

    ورأى “أن من بين الأمراض التي دخلت إلى الواقع السياسي اللبناني بقوة في الآونة الأخيرة مرض العبودية للشخص، فأصبح أي شخص في موقع الزعامة الدينية أو السياسية يحمل صفة القداسة لدى أتباعه، ليصبح في دائرة تستعصي على النقد والمساءلة والملاحقة، وهذه آفة من أشد الآفات خطورة، لأنها تقدم للوطن شخصيات يراد للأمة أن تتعبد لها بدلا من أن تلاحقها نقدا ومساءلة، وأن تقوم حركتها سلبا أو إيجابا بما يمنع من الاستغراق في الأخطاء السياسية والمذهبية القاتلة، كما أن مشكلتنا في لبنان تكمن في أن الطوائف تحولت إلى آلهة تعبد والأحزاب إلى أسوار حصينة يمنع اختراقها بالنقد، وأصبح الحديث عن مصلحة الطائفة أو الحزب يتقدم على مصلحة الوطن والأمة”.

    ورأى “أن لا سبيل للعودة إلى مقولة بلد الإشعاع الحضاري والفكري، إلا من خلال تغيير الذهنية في مسائل النقد للأشخاص والأحزاب والشخصيات الدينية والمرجعيات الرسمية وغير الرسمية، وأن نتعلم لغة الحوار بذهنية المحبة للآخر والانفتاح عليه، لا بذهنية تسجيل النقاط”.

    ودعا المرجعيات الدينية “إلى القيام بمسؤولياتها في تقريب وجهات النظر على المستويين الروحي والسياسي، والابتعاد عن كل خطوط الإثارة في المسائل الدينية والتثبت من كل ما يطرح في الساحتين الإعلامية والسياسية”.

    *

    صفير يستنكر وضع صور زعماء على سبحات الصلاة ويشدد على عدم الخلط بين الدين والسياسة

    بكركي ـ “المستقبل”

    استنكر البطريرك الماروني الكاردينال نصرالله بطرس صفير، “إدخال صور بعض الزعماء السياسيين على سبحات الصلاة وتصوير فيديو كليب يخص أحد الزعماء السياسيين (الامين العام لـ “حزب الله” السيد حسن نصر الله) داخل إحدى الكنائس”. وتعجّب من “القيام بهذه الامور”، آملا من الذين يقومون بها “أن يفكروا قبلاً وأن يرتدعوا عنها، بحيث تبقى الأمور الدينية على ما هي، ولا يجوز الخلط بين السياسة وبين الدين”.

    وقال امام وفد من طلاب كلية الحقوق في الجامعة اللبنانية ـ الفرع الثاني، زاره في بكركي امس: “لقد تعجبنا مثلكم بخلط الامور كما هو جار اليوم، وهناك سبحات عليها صور تمثل القديسين المسيحيين وصور تمثل الزعماء الوطنيين، والخلط بين الامور لا يجوز. ويقال ايضا ما دخلت السياسة شيئا الا وأفسدته، وهذا هو الافساد بعينه، لذلك يجب الاحتراس من أمور كهذه ويجب التمييز بين الدين وما هو مكرس وبين ما هو سياسي، ويجب الا تخلط الامور كما هو جار اليوم، ولكن نأمل من الذين يقومون بأعمال مثل هذه ان يفكروا قبلا وان يرتدعوا عنها بحيث تبقى الامور الدينية على ما هي، ولا يجوز الخلط بين السياسة والدين. ونسأل الله ان يوجه الجميع الى ما فيه خيرهم وخير نفوسهم والى ما يحفظ لبنان من الفتنة على الاخص الدينية. تكفينا الفتن التي قامت من دون ادخال الدين فيها، ولكن اذا دخل الدين في الفتنة فهناك تكون الطامة الكبرى”.

    المستقبل

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقأزمة المازوت في لبنان: تقصير رسمي وسماح ضمني بالتهريب الى سوريا
    التالي جبور الدويهى: البعض اعتبر روايتي”مطر حزيران” تحريكا للسكين فى الجرح
    2 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    انطوان خليل
    انطوان خليل
    16 سنوات

    هل عاد السيد محمد حسين فضل الله إلى “التنغيم” على حزب الله وزعيمه؟• o هل عاد السيد محمد حسين فضل الله إلى “التنغيم” على حزب الله وزعيمه؟ بقلم انطوان خليل للشيعة في دواخلي التربوية مكانة خاصة في طلب العلم لمن استطاع سبيلا والشيعة عندي شيعتان: شيعة الجنوب الطيبين المسالمين وشيعة بعلبك الهرمل القبليين الغزاة وما زلت اذكر امتناع كمال بيك التقدمي الاشتراكي عن تولي وزارة الداخليه بعد ان صد بالقوةالبعلبكيين من الزحف على المكلس قبل وصولهم السلمي الى “الزعيترية”في الدكوانه. وما زلت اذكر كيف غزا الشيعة البعلبكيون طريق الاوزاعي في زمن المقاومتين الفلسطينية والوطنية بعيد شق اوتوستراد الاوزاعي عبر بنا… قراءة المزيد ..

    0
    ضيف
    ضيف
    16 سنوات

    هل عاد السيد محمد حسين فضل الله إلى “التنغيم” على حزب الله وزعيمه؟خادم الحرمين الشريفين لعب بالكرت الصحيح(البوكر) في الوقت المناسب كما فعلها سابقا الملك فيصل رحمه الله بتبرعه السخي مليار دولار وليس بالشعارات والمزايدة والتخدير كما تفعل ايران ومليشياتها الطائفية ومن والاها. والكل يعلم ان احتلال العراق تم بمساعدة النظام الايراني ودعمه وهذا الاحتلال صنع وبرز ايران ومليشياتها على السطح. ان النظام الايراني غير لغتة وشعاراته التصديرية للثورة من المستضعفين الذي انكشف امره وخداعه وذلك بميساندة الطغاة واصبح شعاره مقاومة وممانعة فهو يريد تدمير المقاومة الحقيقية التي تاخذ اشكالا حقيقية منها ضد الديكتاتورية والفساد وبناء الانسان المخلص لوطنه فهو… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • In Video: How Civil Wars Start And How to Stop Them 25 أغسطس 2025 UCTV
    • Scoop: U.S. asks Israel to scale down Lebanon strikes after decision to disarm Hezbollah 21 أغسطس 2025 Axios
    • Inside Syria’s battle to dismantle Assad’s narco-state 20 أغسطس 2025 The Financial Times
    • Mistrust and fear: The complex story behind strained Syria-Lebanon relations 18 أغسطس 2025 AP
    • Chronicle Of A Massacre Of Druze In Syria Foretold 15 أغسطس 2025 Salman Masalha
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Gaza : les tensions grandissent entre le gouvernement israélien et l’état-major 15 أغسطس 2025 Luc Bronner
    • Pour que nos morts au combat ne meurent pas une deuxième fois dans notre mémoire 13 أغسطس 2025 Combattant Inconnu
    • Je suis 18h07 4 أغسطس 2025 Louise El Yafi
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Iبوا ايث العراقي على الرئيس ترامب: الكويت يجب أن تكون التالية!
    • الهيرب على «حرب رمادية» تخوضها الصين لاستعادة تايوان!
    • إ. عبد الحي على 13 آب 1989: كَي لا يموت شهداؤنا مرة ثانية في ذاكرتنا
    • د, أحمد فتفت على غزّة 2005.. فرصة فلسطينية لن تتكرّر
    • Wedad على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz