Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»هل تذكرون هسام هسام؟

    هل تذكرون هسام هسام؟

    0
    بواسطة محمود عكل on 5 أغسطس 2011 غير مصنف

    في أواخر عام 2005 ظهر على التلفزيون السوري الشاهد المقنع وأماط اللثام عن شخصيته ليقول أن السياسيين اللبنانيين أغروه بالمال كي يشهد ضد سورية، وأن بعضهم كان يلقنه ما يجب أن يقوله للجنة التحقيق الدولية بغرض إدانة سورية في جريمة مقتل الحريري.

    بالنسبة لي كان الأمر بمثابة تأكيد على أن النظام السوري هو من قتل الحريري بسبب الطريقة الغبية التي عمدوا إليها عبر دس الشاهد ليدلي بشهادة ثم الإعلان عن كذبه لإحراج الجهات التي تتبنى الشهادة، وكتبت وقتها مقالة عنوانها (ما بلعتها) تتحدث عن غباء مخابرات النظام.

    اليوم تذكرت هسام هسام وأنا أشاهد الفضائية السورية تحتفي بالهدوء المسيطر على حلب، وتؤكد عدم وجود إطلاق نار في الميدان كما زعمت قناة الجزيرة (ذكروها بالاسم) وتلتقي مجموعة من الأشخاص في الشارع يتزاحمون أمام الكاميرا ليؤكدوا أن الوضع هادئ من الصباح، ولا يوجد أي إطلاق نار، و (هدول القنوات المغرضة بدن يخربوا البلد)، و (ما عنا هيك شي الله وكيلك، أنا هون من الصبح آه خيو وما شفت شي).


    كان احتفاء الفضائية السورية مريباً، ولأنني لا أملك تأكيداً من مصدر موثوق بإطلاق النار، وجدت أن التبرير الوحيد لما حصل أن المخابرات السورية تعمدت توصيل خبر كاذب للجزيرة عبر طريق تثق به القناة، وانتظرت حتى يتم بث الخبر ثم لجأت لتكذيبه عبر التصوير للناس في الشارع.

    لماذا اختارت حلب تحديداً؟

    لأن المدينة الكبرى من ناحية عدد السكان بدأت تغلي، لكنها لم تنطلق مثل بقية المدن بعد، فكان لا بد من إظهار كذب القنوات الفضائية (الجزيرة تحديداً) لتثبيط عزيمة الناس والتأثير عليهم بحجة التحريض والأخبار الكاذبة ليمتنعوا عن التظاهر، خصوصاً أن الحلبيين يحسون بالذنب الآن تجاه ما يجري في سورية، ويبحثون عن أي علة –مهما كانت تافهة- ليبرروا أمام أنفسهم خوفهم الذي يمنعهم من نصرة إخوانهم.

    نأمل أن يخرج الحلبيون سريعاً من حالة إنكار الواقع التي يعيشون فيها، وأن تعود حلب إلى أحضان سورية.

    mahmoud@ceoexpress.com

    * كاتب سوري

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمخابرات الجيش داهمت “التعمير” فجر اليوم بسبب شعارات مؤيدة للشعب السوري على الجدران!
    التالي 100 عائلة سورية انتقلت من الشمال الى جنوب لبنان

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.